تصعيد خطير.. تركيا ترسل تحذيرا شديد اللهجة لروسيا
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قالت الرئاسة التركية، اليوم الخميس، إنها حذرت روسيا بعد استهدافها سفينة شحن في البحر الأسود.
ومنذ وقت قليل، بحث وزير الخارجية التركي هاتفيا مع نظيرته الفرنسية اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، الذي قرر الرئيس الروسي مؤخرا انسحابه منها.
وفي هذا الصدد، أدانت وزارة الخارجية الأمريكية، الهجمات الروسية المستمرة على البنية التحتية للحبوب في أوكرانيا.
وحثت الخارجية الأمريكية أمس الأربعاء، روسيا على العودة لاتفاق صادرات الحبوب لكن يبدو أن بوتين غير مهتم بالأمن الغذاي العالمي.
وأكدت، أنها تعمل مع الشركاء لتحديد الخيارات المحتملة الأخرى للعثور على ممرات للحبوب الأوكرانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتفاق تصدير الحبوب الهجمات الروسية البحر الأسود الخارجية الأمريكية الرئاسة التركية الرئيس الروسى أوكرانيا وزارة الخارجية الأمريكية وزير الخارجية التركي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤول في وزارة الخارجية الامريكية ،اليوم، إن “الولايات المتحدة ترى أن العراق سيكون أكثر استقراراً وسيادة من خلال تحقيق الاستقلال في مجال الطاقة والابتعاد عن النفوذ الضار لإيران”.وأضاف المسؤول، أن “الاتفاقات التي وقعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني مؤخراً مع شركات أميركية لتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي في كوردستان العراق تدعم هذا الهدف”، مشيراً إلى أن “هذه المشاريع، سواء في الإقليم أو باقي أنحاء البلاد، تصب في مصلحة جميع العراقيين، لا سيما في ظل استمرار أزمة الكهرباء”.وتابع المسؤول الأميركي: “نشجع بغداد وأربيل على العمل معاً من أجل الشروع في إنتاج الغاز بأسرع وقت ممكن”.وكانت حكومة إقليم كوردستان أعلنت، عن توقيع اتفاقيتين مع شركتي HKN Energy وWesternZagros الأميركيتين لتطوير حقلي “ميران” و“توبخانة-كردمير” في محافظة السليمانية، بقيمة إجمالية تقدّر بنحو 110 مليارات دولار، في واحدة من أكبر الصفقات في قطاع الطاقة بالإقليم.وتهدف الاتفاقيات إلى استغلال موارد الغاز الطبيعي بشكل أوسع لتلبية احتياجات الإقليم أو العراق من الكهرباء، وتقليل الاعتماد على واردات الغاز الإيراني.الخطوة أثارت اعتراض الحكومة الاتحادية في بغداد، حيث وصفت وزارة النفط العراقية الاتفاقيات بأنها “باطلة”، مشيرة إلى أن إدارة الثروات الطبيعية تقع ضمن صلاحيات الحكومة الاتحادية فقط.