بطلة الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه تلجأ للانتحار بعد ابتزازها
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تناولت الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه التي جاءت تحت عنوان «تفتيش مفاجئ لمعالجة قضية الابتزاز الإلكتروني»، إذ تعرضت بطلة الحلقة ندى للابتزاز من زميل لها بصورها الشخصية.
أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخهسلطت الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه الضوء على قضية الابتزاز الإلكتروني التي تُعاني منها العديد من الفتيات، ودارت أحداث الحلقة حول الفتاة ندى التي تربطها علاقة عاطفية مع زميل لها لتفاجئ بأنه يبتزها بصور شخصية لها، وتحاول زميلتها في مسكن الطالبات، مساعدتها لتفشل جميع المحاولات لمساعدتها، بعدما اكتشف كل من حولها أن الصور غير مٌفبركة، وأن ندى هي التي أرسلت الصور لزميلها، ثم تعاقب نفسها بفكرة الانتحار بأخذ جرعة كبيره من حبوب.
مسلسل ساعته وتاريخه يعرض يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساء علي شاشة قنوات DMC، ومن إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتدور أحداثه حول ملفات حقيقية من داخل المحاكم المصرية، ليتم تجسيدها في أجواء درامية مثيرة، ويضم كوكبة من النجوم والفائزين من تجربة برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدة المتحدة للخدمات الاعلامية الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاریخه
إقرأ أيضاً:
أبو عرقوب: البعثة قد تلجأ إلى تشكيل لجنة حوار لوضع قوانين نهائية للانتخابات
أكد المحلل السياسي أحمد بوعرقوب، أن البعثة الأممية قد تلجأ إلى تفعيل المادة 64 من اتفاق الصخيرات وتشكيل لجنة حوار سياسي لوضع قوانين نهائية للانتخابات إذا لم تتوافق الأجسام السياسية حول أحد المقترحات المطروحة والمنبثقة عن اللجنة الاستشارية.
وقال أبو عرقوب، في تصريحات لـ«تلفزيون المسار»: “يجب التأكيد على أن ما تقوم به البعثة الأممية، بناء على تفويض من مجلس الأمن لها من أجل رسم خارطة طريق نحو الانتخابات وجعل هذا المسار أمر واقع في ليبيا، حيث إنها تعمل على خارطة طريق نحو هذا الأمر”.
وأضاف “الآن انتقلت البعثة نحو النقطة الثانية، بعد قيامها بتشكيل اللجنة الاستشارية والإعلان عن مقترحاتها من أجل إجراء الانتخابات، حيث تعمل الآن على التشاور مع الأطراف السياسية وعرض هذا الملخص والمقترحات على المواطنين للاستفتاء العام غير الرسمي”.
وتابع “ستكون الخطوة الثالثة إما الذهاب لأحد الخيارات أو القيام بتعطيل مسار اللجنة الاستشارية والذهاب إلى تفعيل المادة 64 من اتفاق الصخيرات وتكوين لجنة حوار سياسي بهدف وضع قوانين انتخابية نهائية وقاعدة دستورية وأيضا حكومة موحدة تنهي وجود الحكومتين وهذا هو السيناريو الأقرب وقفا للوضع السياسي”.
واستطرد “البعثة تقوم الآن بإجراء روتيني وهو دراسة ما توصلت إليه اللجنة الاستشارية، وربما هي تريد أن تقول للأجسام السياسية أن مثلا نسبة معينة من الليبيين مع كل خيار من الخيارات المطروحة وستكون نسبة افتراضية وذلك من أجل وضع نتائج هذا التصويت أمام الجميع لأخذها بالاعتبار ومحاولة إيجاد حالة توافق حل أحد المقترحات”.
واستكمل “كما هو متوقع إن لم تصل البعثة مع الأجسام السياسية إلى توافقات مع أحد المقترحات سنذهب للمادة المذكورة سابقا من اتفاق الصخيرات والأحكام الإضافية الواردة به وتشكيل لجنة حوار سياسي
يتحدث عن الخطوة التالية للبعثة الأممية بعد الاستطلاع على مقترحات الاستشارية
الوسومالبعثة الأممية لجنة حوار ليبيا