فريق كلية التجارة إلى نصف نهائي دوري طوفان الأقصى بجامعة صنعاء
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
الثورة / صنعاء
بلغ فريق كلية التجارة والاقتصاد المربع الذهبي لدوري طوفان الأقصى لكرة القدم بجامعة صنعاء الذي تنظمه الجامعة ممثلة بالإدارة العامة للأنشطة الطلابية وملتقى الطالب الجامعي وبرعاية رئاسة الجامعة ممثلة برئيسها الدكتور القاسم محمد عباس.
ويشهد الدوري الذي يقام تحت شعار «لستم وحدكم» مشاركة كافة منتخبات كليات الجامعة التي تنافست في الدور الأول في أربع مجموعات تأهل أول وثاني كل مجموعة لدور الثمانية.
وتمكن فريق كلية التجارة والاقتصاد من بلوغ نصف النهائي عقب فوزه على فريق كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسباعية نظيفة في اللقاء الذي جمعهما يوم أمس على الملعب المركزي بالجامعة في ثاني مباريات ربع النهائي.
سجل سباعية التجارة كل من عدي السندي وأيمن الحرازي (هاتريك) ومحمد البعداني (هدفين) وعبدالله الدعيس.
وبهذه النتيجة تأهل فريق كلية التجارة إلى نصف النهائي الذي سيواجه فيه الفائز من مباراة كليتي التربية الرياضية والصيدلية التي ستقام يوم غد الثلاثاء، فيما تتواصل اليوم مباريات ربع النهائي بلقاء فريقي كليتي الشريعة والقانون والهندسة والفائز منهما سيتأهل لملاقاة فريق كلية الطب والعلوم الصحية الذي كان قد تأهل إلى نصف النهائي بفوزه على فريق كلية الطب البيطري بأربعة أهداف لهدف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في بدبدة بمأرب
الثورة نت/..
نفذت قوات التعبئة في مديرية بدبدة بمحافظة مأرب، اليوم، مسيراً راجلاً وتطبيقاً ومناورة عسكرية لخريجي الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى، المستوى الثاني بالمديرية، إعلاناً للجهوزية لمواجهة التصعيد الصهيوني.
وردد المشاركون في المسير، الذي شاركت فيه قيادات محلية، شعارات البراءة من أمريكا وإسرائيل وهتافات معبّرة عن ثبات الموقف اليمني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والاستعداد للتصدي للعدوان وأدواته.
وبارك خريجو دورات “طوفان الأقصى”، الخيارات التي يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، لردع العدو الصهيوني ونصرة غزة.
وأشادوا بالعمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية في فرض حظر جوي على مطار “بن غوريون” وحظر بحري على ميناء “حيفا” للضغط على العدو لإيقاف عدوانه ورفع الحصار عن غزة.
وجدّد المشاركون، التأكيد على الجهوزية الكاملة لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، والوقوف صفاً واحداً ضد من تسوّل له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن، والتصدي للعدو الخارجي، والثبات والاستعداد للتضحية، حتى يتحقق النصر الكامل للشعبين الفلسطيني واليمني.
ونفذ الخريجون تطبيقاً بالذخيرة الحية، جسّدوا من خلاله ما اكتسبوه من مهارات وخبرات في استخدام السلاح، وإصابة الأهداف الافتراضية للعدو واقتحام مواقع العدو.