“بالقاسم حفتر” يبحث مع سفير دولة اليابان تعزيز أواصر التعاون بين الصندوق والشركات اليابانية
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
الوطن| رصد
بحث مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بالقاسم حفتر، مع سفير دولة اليابان شمورا إيزورو، والوفد الدبلوماسي المرافق له، في مقر الصندوق بمدينة درنة، تعزيز أواصر التعاون بين الصندوق والشركات اليابانية في دعم مشروعات التنمية وإعادة الإعمار في ليبيا.
وناقش اللقاء سبل التعاون وآليات الاستفادة من الخبرات اليابانية في تنفيذ مشاريع التنمية والإعمار، بما يسهم في تطوير البنية التحتية وتحقيق التنمية في مختلف المناطق الليبية.
هذا وأجرى المسؤولين جولة ميدانية، شملت عددًا من المشاريع القائمة في مدينة درنة، من بينها مشروع كوبري الميناء، مشروع الـ2000 وحدة سكنية، حيث تم استعراض التقدم المُحرَز في هذه المشاريع التي تمثل جزءًا من رؤية الصندوق لتحقيق تنمية شاملة في المدينة.
الوسومالشركات اليابانية سفير دولة اليابان صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الشركات اليابانية سفير دولة اليابان صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا
إقرأ أيضاً:
“أمين عام مجلس التعاون” يدين الهجوم الصاروخي الإيراني على أراضي دولة قطر
أدان معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، بأشد عبارات الإدانة والاستنكار الهجوم الصاروخي الذي قامت به إيران ضد أراضي دولة قطر.
وأكد معاليه أن هذا الاعتداء يُعد انتهاكًا صارخًا لسيادة دولة قطر، ومساسًا مباشرًا بأمن دول المجلس كافة، مجددًا التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون كلٌ لا يتجزأ، وأن المجلس يقف صفًا واحدًا مع دولة قطر في مواجهة أي تهديد لأمنها وسلامة أراضيها.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة وبريطانيا توقعان اتفاقية “النقطة الأمنية الواحدة” لتعزيز تجربة المسافرين
وقال معاليه:” إنه في الوقت الذي تقوم به دولة قطر ودول مجلس التعاون بإدانة شديدة للهجمات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، وتبذل كل جهودها لوقف إطلاق النار والوساطة، تتفاجأ بهذا الهجوم الصاروخي الإيراني عليها والذي يعد خرقًا لجميع الأعراف والمعاهدات والقوانين الدولية والأممية”.
ودعا معاليه المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياته في إدانة هذا العمل العدواني، واتخاذ خطوات فاعلة لردع التصرفات الإيرانية غير المسؤولة، والعمل على استعادة الاستقرار ومنع مزيد من التصعيد في المنطقة، وتغليب لغة الحوار والدبلوماسية، حفاظًا على أمن المنطقة وسلام شعوبها.