اركب فيات تيبو كاملة أوتوماتيك بأقل سعر في سوق المستعمل.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تعتبر السيارة فيات تيبو من أبرز السيارات الأوروبية التي طرحت في السوق المصري، والتي انطلقت محليًا عبر نوعين من التصميمات الخارجية الأول بتصميم السيدان والثاني من فئة الهاتشباك، بالاضافة إلى تنوع الموديلات منها 2018 التي سنتحدث عنها في هذا الموضوع.
. اركب MG ZS موديل 2020 | سوق المستعملالقدرات الفنية للسيارة فيات تيبو موديل 2018
تعتمد السيارة على محرك 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يمكنه إنتاج قوة قدرها 110 حصانا و152 نيوتن متر من عزم الدوران، مقترن بناقل سرعات أوتوماتيك 6 غيار، مع معدل استهلاك للوقود بنسبة 6.3 لتر، عندما تقطع مسافات إجمالية قدرها 100 كيلومتر.
تأتي السيارة فيات تيبو 2018 بشبكة أمامية باللون الاسود يتوسطها شعار FIAT التقليدي، مع وجود مصابيح أمامية حادة الشكل واخرى للضباب، بالاضافة إلى 4 أبواب وباب خلفي خاص بمساحة التخزين تتسع إلى 520 لتر، إلى جانب طول كلي يقدر بـ 4540 مم، و1790 مم للعرض، و1490 مم للارتفاع، بينما ترتكز على قاعدة عجلات بطول 2636 مم.
وتضم السيارة فيات تيبو 2018 مكيف هواء، عجلة قيادة متعددة الوظائف، نظام ترفيهي صوتي، مثبت سرعة، وسائد هوائية AIRBAGS للحماية، فرامل ABS مانعة للانغلاق، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، برنامج الثبات الالكتروني، حساسات ركن، قفل مركزي، 4 نوافذ كهربائية، إنذار، ريموت تحكم.
رصدت السيارة فيات تيبو بسعر يبلغ 620 ألف جنيه، ضمن إصدارات موديل 2018، مع الكاملة التجهيزات وبحالة الفبريكا من الداخل عدا بعض الاجزاء الخارجية، وننصح دومًا المقبلين على شراء أي سيارة مستعملة، بأهمية الفحص الفني من قبل المراكز المتخصصة، مع أخذ بيان يوضح ذلك، بالاضافة إلى مراجعة متوسط سعر السيارة في السوق لعملية التفاوض إن أمكن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوق المستعمل فيات تيبو فيات تيبو المزيد السیارة فیات تیبو السیارة فی
إقرأ أيضاً:
هل تزكى المرأة عن ذهب الزينة المستعمل؟.. الإفتاء توضح الحكم الشرعي
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا من أحد المواطنين حول وجوب الزكاة على الذهب الذي تملكه زوجته للزينة، مع الإشارة إلى أنها تبيع منه عند الحاجة.
وردًا على ذلك، أوضحت الدار عبر موقعها الرسمي أن الرأي المعتمد في الفتوى هو عدم وجوب الزكاة على الحُليّ المُستخدم للزينة، حتى وإن بلغ وزنه قدرًا كبيرًا، وهو ما عليه جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن المسألة محل خلاف بين العلماء، فبينما يرى الجمهور عدم وجوب الزكاة على حُليّ المرأة، يذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بوجوبها، مستندًا إلى عموم النصوص التي تفرض الزكاة على الذهب، بالإضافة إلى بعض الروايات التي ورد فيها ذكر زكاة الحليّ.
غير أن جمهور العلماء يضعّفون هذه الأحاديث لأسباب تتعلق بسندها، كما أن بعض الصحابة الذين رُويت عنهم تلك الأحاديث قد ورد عنهم القول بعدم وجوب الزكاة على الحليّ، مما يدفع البعض إلى اعتبار هذه الأحاديث منسوخة أو مؤولة بزمن تحريم الحليّ على النساء قبل أن يُباح لهن.
وأكدت الإفتاء أن هذه الاحتمالات المختلفة تُضعف الاستدلال على وجوب الزكاة، مما يرجّح رأي الجمهور القائل بعدم وجوب الزكاة على الحُليّ المستخدم في الزينة، وهو ما تعتمد عليه الدار في فتواها.
وختمت دار الإفتاء بأنه لا زكاة على ذهب الزوجة طالما يُستخدم للزينة، مهما بلغ وزنه. لكن إذا رغبت المرأة في إخراج زكاته خروجًا من الخلاف مع مذهب الحنفية، وكان الذهب يساوي أو يزيد عن النصاب الشرعي (85 جرامًا من الذهب عيار 21)، فيمكنها حينها إخراج ما يعادل ربع العشر من قيمته، وذلك من باب الاحتياط، وليس الوجوب.