الفراج: الصفقة التي لا يعلن عن ممولها هي صفقة حكومية .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أوضح الإعلامي وليد الفراج، أن الصفقة التي لا يعلن عن ممولها هي صفقة حكومية، مؤكدًا أنها إذا كانت من داعم فسيتم إعلان اسمه مثلما حدث في انتقال بونو للهلال .
وقال الفراج خلال برنامجه أكشن مع وليد:” عزيزي المشجع واضح، الدولة تمول من خلال 3 جهات ميزانية النادي من وزارة الرياضة، وميزانية من صندوق الاستثمارات العامة أو ميزانية من لجنة التعاقدات، وإن لم يتم الإعلان عن ممول الصفقة فهي صفقة حكومية.
يُذكر أن الأمير الوليد بن طلال العضو الذهبي بنادي الهلال هو من تكفل بصفقة الحارس المغربي الدولي ياسين بونو.
#وليد_الفراج: الصفقة التي لا يعلن عن ممولها فهي صفقة حكومية وإذا كانت من داعم فسيتم إعلان اسمه مثلما حدث في انتقال بونو للهلال .. واضح ❓#الاهلي_الخليج#أكشن_مع_وليد
مجانًا وبدون اشتراك على شاهد
https://t.co/wlLYDrcVpW pic.twitter.com/nnwB2PnjVA
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) August 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال الوليد بن طلال صندوق الاستثمارات العامة لجنة التعاقدات ياسين بونو
إقرأ أيضاً:
خطط حكومية لمواجهة ذروة الأحمال الصيفية.. تعرف على التفاصيل
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة الكهرباء، اليوم الجمعة، عن الاستعدادات والخطط المبكرة لمواجهة ذروة الأحمال الصيفية، وفيما أشارت إلى أن حجم الإنتاج المتوقع قد يصل إلى 28 ألف ميغاواط، أوضحت تفاصيل مشاريع الطاقة وتنويع مصادرها.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد موسى، إن "الوزارة بدأت الاستعدادات لمواجهة ذروة الأحمال الصيفية منذ وقت مبكر، من خلال تجهيز محطات الإنتاج وشبكات النقل والمحطات التحويلية ومعالجة الاختناقات في شبكات التوزيع، مع نصب محطات ثابتة ومتنقلة في مراكز الأحمال واستحداث مغذيات وتأهيل شبكات التوزيع". وأضاف، أن "خطة الوزارة تسير بنسق متصاعد للوصول إلى جاهزية المنظومة من حيث الإنتاج والنقل والتوزيع"، مشيراً إلى أن "حجم الإنتاج المتوقع لمواكبة ذروة الأحمال الصيفية قد يصل إلى 28 ألف ميجاواط، وهو ما بدأ يتحقق مع إكمال صيانات الوحدات التوليدية التي بدأت تدخل تباعاً إلى العمل". وتابع أن "الجاهزية باتت قريبة جداً لمواكبة الأحمال الصيفية، ما يحقق استقراراً في ساعات تجهيز الكهرباء"، لافتاً إلى أن "محطات الإنتاج تحتاج إلى تحقيق الاستدامة، خصوصاً بعد إكمال صيانتها وجاهزيتها بشكل كامل". وتابع موسى أن "الوزارة أكملت جميع المتعلقات الفنية والتعاقدية مع الجانب التركمانستاني، فيما يخص توقيع الاتفاقية وتحديد السعة والكمية وآلية نقل الغاز من تركمانستان إلى العراق"، مبيناً أن "الوزارة بانتظار بعض الإجراءات الخاصة بتدقيق الشركات التي تقوم بدور الوساطة بنقل الغاز، وهناك متابعة مستمرة من الوزارة مع الجانب التركمانستاني والجهات المعنية، كمصرف التجارة العراقي". وأشار إلى أن "الحكومة تعمل منذ فترة على استغلال وتأهيل حقول الغاز الوطني ووقف حرق الغاز المصاحب، حيث تم تحقيق نسبة متقدمة في هذا المجال وصلت إلى 71% ، إذ تعمل على نصب منصة عائمة للغاز المسال في ميناء خارج الزبير ومد أنابيب باتجاه محطات الكهرباء في الجنوب". وأكد، أن "هذه الخطوة ستتيح للعراق في حال إكمالها الحصول على الغاز المسال من أي دولة من الدول"، موضحاً أن "الوزارة تعمل أيضاً على مشاريع مستمرة قيد الإنجاز وهي عبارة عن مشاريع دورة مركبة في محطات الطاقة الشمسية، وزيادة الطاقة المنقولة عبر خطوط الربط، ومشاريع تدوير النفايات لإنتاج الطاقة". ولفت إلى أن "الوزارة وقعت بعض العقود مع شركات عالمية لنصب محطات من شأنها أن تضيف طاقات كبيرة بشكل نوعي"، منوهاً بأن "العمل جارٍ أيضاً على تأهيل محطات بيجي والأنبار التي تعرضت للتدمير". وتابع، أن "الحكومة وضعت ضوابط لآلية تنويع مصادر الطاقة والاتجاه نحو الطاقة الشمسية المتجددة، لتحويل جزء من المباني الحكومية إلى الطاقة الشمسية، وتفعيل مبادرة البنك المركزي للحصول على منظومة الطاقة الشمسية المنزلية"، مشيراً إلى أن "نصب مشاريع صغيرة داخل مراكز المدن بالتنسيق مع القطاع الخاص والمحافظين، لتهيئة قطع الأراضي لنصبها داخل مراكز المدن بهدف تخفيف الأحمال والضغط على المنظومة". وبين أن "هذه الإجراءات ليست متاحة فقط، بل بدأ تنفيذها فعلياً على الأرض، وهناك عقود موقعة بهذا الشأن".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام