تحت شعار " التقييم بوابة التنمية البشرية" انطلاق أول قمة دولية للتقييم والتطوير من العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية الدكتور خالد عبد الغفار وبحضور اكثر من 131 شركة انطلقت القمة الدولية للتقييم والتطوير، والتى تُعد حدثًا بارزًا في مجال تقييم وتطويرالموارد البشرية، وذلك بحضور نخبة من رؤساء الشركات الكبرى وقادة التطوير وإدارة التنمية البشرية من القطاعين العام والخاص في مصر، إلى جانب خبراء دوليين وعدد من المسؤولين الحكوميين.
تناولت القمة موضوعات محورية عن أهمية التقييم الشامل لقدرات الموظفين ومهاراتهم، وتأثير ذلك على تطوير الأداء الفردي والجماعي داخل المؤسسات، وكيفية استثمار هذه المعلومات في تطويرهم المهني من خلال التدريب والتوجيه لتعزيز الإنتاجية وزيادة معدلات الأحتفاظ بالمواهب، كما تضمنت الفعاليات عدة جلسات نقاشية وعروضًا تقديمية، تهدف إلى تقديم رؤى عملية واستراتيجيات مبتكرة لتحفيز نمو رأس المال البشري وتخطيطات عملية لتحقيق النجاح المؤسسي .
من جانبه صرح الدكتور هشام منصوررئيس القمة ومؤسس شركة Heart to Heart Consulting نسعى من خلال هذه القمة إلى ترسيخ مكانة مصر كوجهة رائدة للتطوير المهني والابتكار في إدارة الموارد البشرية.، كما نؤمن أن التقييم هو البوابة الحقيقية لتحقيق التنمية البشرية، وهذه القمة تعد منصة مثالية لتبادل المعرفة والخبرات بين قادة القطاع والخبراء الدوليين وتسليط الضوء على الدور الأساسي للتقييم في تعزيز التنمية البشرية، وتوفير منصة للقادة لاستكشاف أحدث التطورات والحلول المبتكرة في مجال التقييم والتطوير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاصمة الادارية التنمیة البشریة
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: ما تعرض له فيلم "الست" تطرف في التقييم.. وسوسن بدر كانت أولى المرشحات لبطولة المسلسل
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن تطرف السوشيال ميديا ظهر بوضوح عند طرح البرومو الخاص بفيلم "الست" للفنانة منى زكي، حيث تعرض العمل لهجوم عنيف بمجرد مشاهدة الإعلان الترويجي، معتبرًا أن ما حدث هو أحد أشكال التطرف في التقييم، مؤكدًا أن الحكم على أي عمل فني من خلال "التريلر" فقط أمر غير منطقي.
وأضاف "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أنه فوجئ بقيام عدد من النقاد وبعض الصحفيين وحتى الفنانين بإصدار أحكام نهائية على الفيلم بالكامل، وليس فقط على التتر أو البرومو، معتبرًا هذا السلوك أمرًا غريبًا وغير مهني، إذ لا يمكن تقييم العمل الفني قبل مشاهدته كاملًا.
وحول تجسيد الفنانة منى زكي لشخصية كوكب الشرق أم كلثوم، واستدعاء البعض لتجربة الفنانة صابرين في المسلسل الشهير، قال إن صابرين فنانة موهوبة وموهبة استثنائية، مؤكدًا أنها قدمت دور عمرها بالفعل، موجّهًا التحية للمخرجة الكبيرة إنعام محمد علي التي راهنت عليها منذ البداية.
وأوضح أن هناك اعتقادًا خاطئًا بأن صابرين كانت المرشحة الوحيدة للدور، مشيرًا إلى أن أسماءً كثيرة كانت مطروحة لتجسيد شخصية أم كلثوم، من بينها سوسن بدر، التي كانت أول مرشحة للدور وخضعت بالفعل للبروفات وذهبت إلى الاستوديو لكنها لم تستكمل العمل، كما كان هناك ترشيحات لإلهام شاهين ونبيلة عبيد وربما أسماء أخرى، نظرًا لأن الدور كان مغريًا للغاية.
وأكد أن المخرجة إنعام محمد علي أصرت في النهاية على اختيار صابرين، رغم الضغوط الكبيرة التي تعرضت لها، مشيرًا إلى أن صابرين نفسها حكت له أن المخرج الكبير يحيى العلمي، الذي كان يشغل منصب رئيس قطاع الإنتاج آنذاك، تحدث مع إنعام محمد علي ليس بصفته الإدارية، ولكن كزميل، محذرًا من صعوبة تقبل الجمهور لفكرة أن تجسد صابرين شخصية أم كلثوم، معتبرًا ذلك تحديًا كبيرًا.