جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القوائم الطويلة لثلاثة فروع
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، اليوم، القوائم الطويلة لفروع “الترجمة”، و”الفنون والدراسات النقدية”، و”التنمية وبناء الدولة”، في دورتها التاسعة عشرة لعام 2024 – 2025.
وتواصل لجنة التحكيم مراجعة وتقييم الأعمال المؤهلة لاختيار القائمة القصيرة وهي المرحلة التي تسبق الإعلان عن الفائزين بهذه الدورة من الجائزة.
وضمّت القائمة الطويلة لفرع “الترجمة ” 19 عنواناً من 12 دولة وهي، ألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا، وفرنسا، ومالي، وسوريا، والمغرب، والجزائر، والعراق، ومصر، وفلسطين والمملكة العربية السعودية، وترجمت الكتب فيها من وإلى اللغة العربية عبر أربع لغات هي الألمانية، والإنجليزية، والإسبانية، والفرنسية.
كما اشتملت القائمة الطويلة لفرع “الفنون والدراسات النقدية” على 13 عنواناً، من ست دول، هي المغرب، والعراق، ومصر، وتونس، وفلسطين، وسوريا.
وضمت القائمة الطويلة لفرع “التنمية وبناء الدولة” ثمانية عناوين، من ست دول، هي سوريا، والمغرب، ومصر، والأردن، ودولة الإمارات ، والمملكة العربية السعودية.
وتمنح جائزة الشيخ زايد للكتاب للأعمال الإبداعية والأدبية النوعية، في مجالات مختلفة مثل الأدب والعلوم الإنسانية والفنون واللغة العربية، وتساهم في تحريك عجلة الترجمة من خلال تحفيز المترجمين على الإنتاج الأدبي النوعي المرتبط بالثقافة والحضارة العربية، وبناء جسور حوارية حضارية بين الشعوب والأمم، مبنية على التسامح والتعايش والسلام.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تعاون ليبي فرنسي لتطوير قدرات «المترجمين الدبلوماسيين»
استقبل مدير معهد الدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، خالد عبد السلام أبوخريص، اليوم، مدير المكتب والمعهد الثقافي الفرنسي التابع لسفارة الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا، جان بيرنار بولفان، في زيارة رسمية خُصصت لبحث آفاق التعاون المشترك بين الجانبين في مجالي التدريب والتطوير.
وتناول اللقاء، الذي حضره مدير مكتب الترجمة بالوزارة، حسين شلوف، مناقشة مبادرة مشتركة لتأهيل وتدريب عدد من المترجمين العاملين في مكتب الترجمة، من خلال برنامج تدريبي متخصص في الترجمة الفورية من المزمع تنظيمه في الجمهورية الفرنسية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المعهد لتعزيز الكفاءات الوطنية في مجالات الترجمة الدبلوماسية واللغوية، بما ينعكس إيجابًا على تطوير أداء العمل الدبلوماسي الليبي وتمكين كوادره من مواكبة المعايير الدولية في هذا المجال.