دماء الشهداء.. وقدوم الصادق 3
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
قال الله سبحانه وتعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) “الأحزاب، 23”
تأسس حزب الله في لبنان لمقاومة أهداف كيان الاحتلال الإسرائيلي لنصرة القضية المركزية (القدس) وتحرير فلسطين. ولحماية لبنان، وغيرها من الأهداف الإسلامية.
وأهم محطات المواجهة والانتصار للحزب ضد العدوان الإسرائيلي التي جاهد وقاتل فيها هي: الحرب الدفاعية في العام 2000م لتحرير الشريط الحدودي للبنان المحتل، وتغلب على العدوان في حرب تموز 2006م.
وقبل تلك المحطات التاريخية من المواجهات العسكرية مع الكيان الإسرائيلي المؤقت كانت هناك مواجهات مع الأعداء الأمريكيين في العام 1982م، واستمرت المواجهات في فترات معينة في الثمانينات ومنها على سبيل المثال لا الحصر في منتصف التسعينات مع الكيان الغاصب. واتسمت الفترة من العام 1982م وحتى اللحظة بالدفاع عن لبنان ومنع العدو إملاء شروطه وتنفيذ أهدافه.
واجه الحزب منذ نشأته صراعات وأزمات سياسية مع أذناب العدوان في الداخل والخارج وتصدى لها بحكمة ويقظة سياسية وأمنية وعسكرية.
تطور إسناد الحزب غزة إلى مواجهة مباشرة مع العدوان الإسرائيلي دفاعا عن لبنان واستمرارا في إسناد غزة ودعم فلسطين ونصرة القضية المركزية/ القدس.
وحتى ندرك قوة حزب الله وحصانته من العدو علينا أن نؤمن بأهمية التوكل على الله والثقة به والعقيدة الصحيحة في الجهاد في سبيل الله لنصرة القضية العادلة .. ومتى ما كانت هذه العوامل حاضرة، فإنه مهما كان فارق القوة والإمكانات شاسعا فلا تجدي عند المواجهة أن يحسم العدو نصر.
حزب الله بإمكاناته المتواضعة وموقعه الصغير وفي دولة بمساحة صغيرة قد واجهته حروب ومؤامرات وأزمات ومخططات مستمرة وغير منقطعة منذ تأسيسه وذلك من قبل كيان محتل متاخم له على الحدود اللبنانية من الجنوب.
سلاح الإيمان بالله ورسوله وطاعة أوليائه، وعقيدة الحزب الجهادية قد سحقت وبددت فتن ومؤامرات كيان الاحتلال الإسرائيلي المؤقت والمدعوم من منظومة الشر العالمية والمدعوم سياسيا من النظام الأممي العالمي والمدعومة من الأنظمة العربية الصهيونية.
ووقوف الحزب بثبات طيلة تلك الفترة إنما يعبر عن صدق رجال الحزب في الجهاد في سبيل الله، ويعبر عن التهيئ والاستعداد للقتال والمواجهة مع العدو في أية لحظة دفاعا عن لبنان وسيادته وللحفاظ على تماسك وحدته الداخلية، ودفاعا عن أمنه القومي وأمن دول المنطقة.
قوة الحزب هي من قوة الله، فمساره الجهادي في مقاومة قوى الشر الصهيونية. وهو مسار القادة الشهداء رضوان الله عليهم الذين باعوا أنفسهم دفاعا عن الحق .. هو مسار جهادي للوفاء بدماء من قضى نحبه في الجهاد في سبيل نصرة القضية / القدس وتحريرها. هذا المسار هو الدافع العقائدي المحرك لقيادة الحزب وعناصره وعلى ذات الخط الجهادي للعترة الطاهرة أهل البيت عليهم السلام الذي يأبى بشكل تام الرضوخ للباطل وأئمته. هذا المسعى هو خط الله في سبيل نصرة الحق وتحرير القدس، وفلسطين.
وقيادات وجنود وجميع أفراد الحزب متماسكة متعاضدة على قاعدة الإيمان العقائدي الموجه جهاديا لمقاومة الوجود الإسرائيلي الصهيوني في المنطقة ومن منطلق الاعتبارات الجغرافية والسقوف السياسية الخاضعة أو المتغيرة وفقا لظروف كل مرحلة.
وتشكل القوة الإيمانية العقائدية للحزب ومراعاته السقف السياسي في نظام الدولة اللبنانية الذي يرى فيه مصلحة الشعب اللبناني وأمنه وسيادته واستقلاله تشكل تلك المنطلقات العقائدية والسياسية المنعة والعزة والقوة في توجهه القتالي والميداني والسياسي التي بها استطاع أن يتصدى ويحبط وينتصر ضد اعتداءات العدوان الإسرائيلي ومن ورائه قوى الشر العالمية الغربية ومن تحت الستار صهاينة العرب وعلى رأسهم السعودية.
ومبدأ الحزب لا يميل عن إيمانه العقائدي الثوري بنهج ثورة الحسين عليه السلام الكربلائية .. لا ينحرف توجهه العملي الجهادي عن أهداف الثورة الإسلامية وثورة المسيرة القرآنية .. وأهداف الثورات الإسلامية التاريخية والمعاصرة واحدة، ولا يمكن أن تتجزأ، فمسعاها غاية واحدة وهي جعل الأماكن المقدسة تحت ولاية التقوى لما فيه الخير والسلام والأمن والهدى للناس ..
هذا المسعى كان خيار الأنبياء والرسل عليهم السلام، وما زال هو المسعى والهدف الجامع لأهداف المقاومة الإسلامية في المنطقة. ورجال الله في حزب الله وفي كافة محور القدس والجهاد والمقاومة يجاهدون تحت قيادة ربانية واحدة للوصول إلى نهاية هذا المسعى. وهم بإذن الله بشجاعتهم وبإيمانهم وجرأتهم ووضوحهم سيصلون.
رجال المقاومة الإسلامية في لبنان هم جزء من رجال المحور. وهم على مبدأ المنع والضد لأولياء الشيطان .. هم على مبدأ الولاء والطاعة لأولياء الله القادة الشرفاء .. رجال حزب الله هم على الطاعة لأمناء الحزب القادة الشهداء العظماء رضوان الله عليهم.
رجال حزب الله صدقوا بالثبات والصمود. وهم يصدقون الأن في مواقفهم وأدوارهم ومسئولياتهم الجهادية.
وإن كانت هناك اتفاقية مع العدوان الإسرائيلي لإيقاف اطلاق النار، فلا يعني ذلك التخلي عن المواجهة والوقوف ضد العدوان. فرجال المقاومة والحزب مازالا وسيظلا داعمين ومساندين لغزة ولفلسطين حتى نصرة القضية المركزية / القدس. فقد قدمت المقاومة في لبنان خيرة قادتها ومجاهديها في إسنادها ونصرتها المظلومين في غزة وفلسطين. وستظل على هذا المبدأ الإيماني الإسنادي وبأشكال مختلفة وبالظروف المناسبة، ودافعت وستظل تدافع عن لبنان وشعبه.
وبهذا المبدأ الجهادي، فقد عاهدت المقاومة باسم مجاهديها وفرسانها كل الدماء الزاكية والأرواح الطاهرة بأن تكمل طريق المقاومة بعزيمة أكبر. وتعاهد المقاومة بأن تستمر في الوقوف إلى جانب المظلومين والمستضعفين والمجاهدين في فلسطين والأحرار في العالم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ر بو عاصي: لا توازن قوى مع إسرائيل والتفاوض ضرورة لحماية لبنان
ذكر عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب بيار بو عاصي، أن "خيار الرئيس نبيه بري في الزمن السوري كان عند كل إستحقاق سوري بإمتياز، وهو يتبع اليوم الخيار الإيراني للحفاظ على مكاسبه ليس إلا"، معتبرا انه "يظهر انفتاحا بالشكل، لكن خياره محسوم منذ البدء، إنطلاقا من مصالحه وليس عن قناعة. هو يعتبر أن هناك مقايضة بينه وبين "حزب الله"، أي، إنت بحاجة الى كرافاتي وأنا بحاجة الى سلاحك، وبالتالي نتكامل في تقاسم المناصب والمكاسب"، معتبرا ان "الثنائي" يطرح نفسه كمدافع عن المكون الشيعي، فيوحي له بأنه مهدد وهو الضمانة، كما يوهمه بشعور التفوق على باقي المكونات وفائض القوة".
واذ ذكر بو عاصي بـ"ما فعله الرئيس بري بـ"حزب الله" عام 1988"، قال: "بعدما انتهى الرئيس السوري حافظ الأسد من ضرب منظمة "التحرير الفلسطينية" في ما عرف بـ"حرب المخيمات" بواسطة حركة "أمل"، شن الأسد حرب إلغاء على "حزب الله" بواسطة بري أيضا وهذا ما عرف بـ"حرب الاخوة". سقط جراء هذه المواجهات نحو 2500 قتيل و7500 جريح. وقد يعيد الرئيس بري الكرة فينقض على "حزب الله" مجددا إن شعر أن الحزب ضعف وبإمكانه وراثته. وانا لا أستبعد ذلك البتة".
ولفت الى أن "هناك عدم اقتناع دولي بجدية لبنان في نزع سلاح الحزب، فالولايات المتحدة الاميركية تقول ان ما يجري من قبل لبنان غير كاف وذلك يحتم ضربة إسرائيلية، وفي هذه الحال لا تطلبوا مني التدخل"، ورأى أن "الاخطر هو ربط الولايات المتحدة الاستمرار في تسليح الجيش اللبناني وتدريبه بسحب سلاح الحزب شمال وجنوب الليطاني، وفي هذا الإطار تندرج إلغاء زيارة قائد الجيش للولايات المتحدة".
واوضح أن "من يحدد حجم حزب الله السياسي هم الناخبون ولكن لا مكان لمنظومته العسكرية والأمنية".
وردا على سؤال، جزم بو عاصي أن "الجميع يريد الإزدهار للجنوب ولكن لا أحد يستطيع ان يفرض علينا إقامة مناطق إقتصادية".
وعن المفاوضات بشكل عام، أوضح بو عاصي أن "التفاوض يتم في حالتين، إما في حال توازن القوى بين الطرفين المتقاتلين دون أفق سياسي وإما في حال انعدام موازين القوى فيكون التفاوض للحد من الخسائر".
وإذ سأل: "هل نحن اليوم في حالة توازن قوى مع إسرائيل عسكريا وأمنيا واقتصاديا ودبلوماسيا؟"، قال: "بالطبع لا، وبالتالي علينا التفاوض وتحمل المسؤولية حماية لبلدنا ولشعبنا".
وعن العلاقات مع إيران، قال: "لوزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي منا كل التقدير والاحترام كشخص وكممثل للخط السياسي لـ"القوات اللبنانية". في ما خص موقفه الاخير من إيران. فهو نابع من تدخلها العسكري والسياسي المكشوف في لبنان. تؤكد إيران دعمها الكامل لـ"الحزب" وتتدخل في شأننا الداخلي فـ"شو خص إيران بالداخل اللبناني؟". يواصل الإيراني سياسة التذاكي من خلال تصريحات متناقضة وهذا الأمر غير مقبول من قبلنا بتاتا".
وعن "اليونيفيل"، أكد بو عاصي أن "دورها انتهى بسبب عدم وفاء لبنان الرسمي بالتزاماته وعدم الدفاع عنها بعد اعتداءات متكررة".
وعن الانتخابات النيابية، لفت بو عاصي إلى أن "الانتخابات النيابية ستحصل في موعدها"، موضحا ان "المشكلة هي في المادة 112 ونسعى إلى تعديلها، ان من خلال اقتراح تقدمنا به في مجلس النواب، او مشروع تقدم به وزراؤنا في مجلس الوزراء. هذا حق لنا على أن تبت الهيئة العامة بالأمر وليس الرئيس بري الذي يختزل اليوم مجلس النواب والنواب وناخبيهم"، وقال: "الانتشار اللبناني يطالبنا بأحقية قدرته على التصويت لصالح 128 نائب في الداخل. جبران باسيل مدعوما من الحزب والحركة هو من أصر على خلق الدائرة 16 خلافا لطلب اللبنانيين في الخارج".
وختم مشيرا الى أن "الناس مذبوحة إقتصاديا ومعيشيا وإجتماعيا، وكلمة حرب باتت تتكرر بكل بساطة وكأنها أمر طبيعي، في حين أن هذه الكلمة خطيرة جدا وتحمل في طياتها الموت والدمار ولا يجب أن نتقبل بأنها خيار من ضمن خيارات أخرى. سوف نقوم كـ"قوات لبنانية" بكل شيء لتفادي وقوع حرب دون أفق يكون ضحيتها شعبنا المنهك اصلا". (الجديد) مواضيع ذات صلة بو عاصي: لا أحد سيتعامل مع دولة قرارها ليس بيدها Lebanon 24 بو عاصي: لا أحد سيتعامل مع دولة قرارها ليس بيدها
12/12/2025 13:24:27 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بو عاصي: حزب اللا يصرّ على "لا" للشراكة و "لا" للدولة Lebanon 24 بو عاصي: حزب اللا يصرّ على "لا" للشراكة و "لا" للدولة
12/12/2025 13:24:27 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بو عاصي يتهم "الحزب" بتدمير لبنان ويحذر من استخدام السلاح خارج الدولة Lebanon 24 بو عاصي يتهم "الحزب" بتدمير لبنان ويحذر من استخدام السلاح خارج الدولة
12/12/2025 13:24:27 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بو عاصي: حزب عاجز عن المواجهة لكنه قادر على توريط لبنان Lebanon 24 بو عاصي: حزب عاجز عن المواجهة لكنه قادر على توريط لبنان
12/12/2025 13:24:27 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الولايات المتحدة وزير الخارجية مجلس الوزراء الفلسطينية اللبنانية نبيه بري حزب الله الإيراني قد يعجبك أيضاً
استياء من تغييب الكفاءات البيروتية في المواقع الرسمية
Lebanon 24 استياء من تغييب الكفاءات البيروتية في المواقع الرسمية
06:18 | 2025-12-12 12/12/2025 06:18:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حاصباني: حماية الحرية مسؤوليتنا اليوم
Lebanon 24 حاصباني: حماية الحرية مسؤوليتنا اليوم
06:01 | 2025-12-12 12/12/2025 06:01:11 Lebanon 24 Lebanon 24 القضاء يكسر معادلة النفوذ… شاطئ ذوق مصبح يُنتزع من النافذين ويعود للدولة
Lebanon 24 القضاء يكسر معادلة النفوذ… شاطئ ذوق مصبح يُنتزع من النافذين ويعود للدولة
06:00 | 2025-12-12 12/12/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن لبنان و"حزب الله"... تصريحٌ لسيناتور أميركيّ
Lebanon 24 عن لبنان و"حزب الله"... تصريحٌ لسيناتور أميركيّ
05:59 | 2025-12-12 12/12/2025 05:59:58 Lebanon 24 Lebanon 24 في السرايا... إطلاق خطة تجهيز المستشفيات الحكومية
Lebanon 24 في السرايا... إطلاق خطة تجهيز المستشفيات الحكومية
05:55 | 2025-12-12 12/12/2025 05:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان
Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان
12:00 | 2025-12-11 11/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
06:18 | 2025-12-12 استياء من تغييب الكفاءات البيروتية في المواقع الرسمية
06:01 | 2025-12-12 حاصباني: حماية الحرية مسؤوليتنا اليوم
06:00 | 2025-12-12 القضاء يكسر معادلة النفوذ… شاطئ ذوق مصبح يُنتزع من النافذين ويعود للدولة
05:59 | 2025-12-12 عن لبنان و"حزب الله"... تصريحٌ لسيناتور أميركيّ
05:55 | 2025-12-12 في السرايا... إطلاق خطة تجهيز المستشفيات الحكومية
05:51 | 2025-12-12 الأشغال: مشاريع عاجلة وطويلة الأجل لضمان سلامة مستخدمي طريق ضهر البيدر فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 13:24:27 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24