عاجل.. خبير لوائح يفجر مفاجأة: عقد إعارة ثنائي إنبي للزمالك مخالف للوائح الـ "فيفا"
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد عامر العمايرة، خبير اللوائح الرياضية، أن عقد إعارة الثنائي ثنائي نادي إنبي زياد كمال ومحمد حمدي، إلى إنبي مخالف للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
عقد إعارة ثنائي إنبي للزمالك مخالف للوائح الـ "فيفا"وقال العمايرة، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" هناك دليل للأندية بشأن الأشياء المحظورة وضعها في القعود، أبرزها وضعد بند نسبة المشاركة وحالة عدم المشاركة يسدد مقابل مادي، وهو الموجود في عقد إعارة محمد حمدي من إنبي إلى الزمالك".
وتابع:" الأمر تكرر في حالة بين ليفربول وسيركل البلجيكي، وشهد وجود بند بإلزام النادي بمشاركة اللاعب في نسبة معينه، واللجنة التأديبية في من اكتسفت الأمر وحققة فيه، وتم إحالة الأمر إلى الفيفا بسبب أن الناديين من دولتين مختلفتين".
تشكيل بيراميدز لمواجهة الاتحاد في كأس الرابطة الكشف خارطة ميركاتو الأهلي المقبلوأوضح:" اللجنة أكدت أن النادي البلجيكي أصبح تحت سيطرة ليفربول، بسبب نسبة مشاركة اللاعب، وتم وضع عقوبة على الناديين، غرامة مالية بجانب تحذيرهم من تكرار الأمر".
وأكمل:" على لجنة الانضباط إلغاء البنود الخاصة بنسبة المشاركة في عقود إعارة ثنئاي إنبي زياد كمال ومحمد حمدي مع الزمالك، وفقا للوائح الفيفا، وفي حالة مطالبة إنبي بالنسبة وعدم سداد الزمالك وتقديم شكوى، سيتم معاقبة الفريق البترولي".
وأردف:" ليس من حق أي نادي وضع بند في عقد احتراف أي لاعب بأنه لا يحق له العودة للدوري المصري بعد مدة معينه، وهو بند مخالف للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، مثل عقد عبدالله السعيد مع الأهلي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنبي الزمالك عامر العمايرة فيفا زياد كمال محمد حمدي عقد إعارة
إقرأ أيضاً:
خبير نووي: إيران تمتلك القدرة على تصنيع قنبلة نووية (فيديو)
قال الدكتور علي عبدالنبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية سابقًا، إن منشأتي نطنز وفوردو النوويتين في إيران تُعدان من أكثر المواقع النووية تحصينًا في العالم، نظرًا لموقعهما الجغرافي داخل سلاسل جبلية وعمق إنشائهما الذي يتراوح بين 80 و90 مترًا تحت سطح الأرض، وهو ما يجعل استهدافهما عسكريًا بالغ الصعوبة.
وأكد "عبدالنبي"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، مساء الاثنين، أن إيران باتت تمتلك مخزونًا كبيرًا من اليورانيوم المخصب، إضافة إلى المعرفة التقنية التي تمكنها من تصنيع قنبلة نووية، مشيرًا إلى أن "صناعة القنبلة ليست بالأمر المعقد من وجهة نظر المتخصصين، بل يمكن لجماعات منظمة أن تنجح في تصنيعها إذا امتلكت المواد الأساسية".
نسبة التخصيب تجاوزت العتبة الفنيةوأوضح أن رفع نسبة تخصيب اليورانيوم فوق 20% يُعد تجاوزًا للعقبة التقنية الأبرز، لافتًا إلى أن الوصول إلى نسبة 90% لا يتطلب سوى تكرار العمليات في أجهزة الطرد المركزي، مضيفًا أن إيران تملك حاليًا أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لإنتاج أكثر من قنبلة.
وأشار إلى أن رفع نسبة التخصيب يجعل القنبلة النووية أصغر حجمًا وأخف وزنًا، ما يسهل نقلها عبر صواريخ باليستية أو حتى صواريخ فرط صوتية، وهو ما يمثل مصدر قلق بالغ لكل من إسرائيل والولايات المتحدة.
وفي ختام حديثه، اعتبر أن الفارق بين إسرائيل والولايات المتحدة في هذه القضية غير موجود فعليًا، قائلًا: "إسرائيل ليست سوى قاعدة متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ونتنياهو ليس إلا حاكمًا للولاية الأميركية رقم 51 في المنطقة".