7 فوائد محتملة.. ماذا تفعل البطاطا الحلوة في جسمك؟
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قدم الدكتور أحمد صبرى خبير التغذية عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعى فيسبوك فوائد البطاطا.
فوائد البطاطا الحلوة:
1. غنية بالعناصر الغذائية: تحتوي على فيتامينات مهمة مثل A، C، وB6، ومعدن البوتاسيوم والمغنيسيوم.
2. تعزز صحة البشرة والعينين: بسبب غناها بفيتامين A ومضادات الأكسدة.
3. تقوي جهاز المناعة: تحتوي على فيتامين C وبيتا كاروتين، مما يعزز المناعة.
4. تدعم صحة الجهاز الهضمي: غنية بالألياف التي تساعد في تحسين الهضم ومنع الإمساك.
5. مصدر طاقة طبيعي: الكربوهيدرات الصحية تمنح الجسم طاقة تدوم لفترة طويلة.
6. تقلل من الالتهابات: تحتوي على مركبات مضادة للالتهابات، مما يساهم في تقليل مخاطر الأمراض المزمنة.
7. تساعد على ضبط مستوى السكر في الدم: مؤشرها الجلايسيمي منخفض، ما يجعلها خيارًا صحيًا لمرضى السكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بطاطا البطاطا فوائد البطاطا المزيد
إقرأ أيضاً:
دولة آسيوية تعلن حالة الطوارئ بسبب فيروس نقص المناعة البشرية
حذرت السلطات الطبية الفلبينية اليوم الثلاثاء من حالة طوارئ صحية عامة وشيكة مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية هذا العام، حيث كان الضرر الأكبر في الذكور الشباب بشكل خاص، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وفي المتوسط، تم تسجيل 57 حالة جديدة يوميا في البلد الذي يبلغ عدد سكانه 117 مليون نسمة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وهي زيادة بنسبة 50 في المائة عن العام السابق، وفقا لبيانات وزارة الصحة.
وقال وزير الصحة تيد هيربوسا في رسالة فيديو صدرت يوم الثلاثاء: "لدينا الآن أعلى عدد من الحالات الجديدة هنا في غرب المحيط الهادئ".
وقال: الأمر المخيف هو أن شبابنا يشكلون نسبة كبيرة من الحالات الجديدة".
وأضاف هيربوسا: سيكون من مصلحتنا أن نعلن حالة طوارئ صحية عامة، وحالة طوارئ وطنية لفيروس نقص المناعة البشرية لتعبئة المجتمع بأكمله، والحكومة بأكملها لمساعدتنا في هذه الحملة لتقليل عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية".
وقالت وزارة الصحة إن 95 % من الحالات الجديدة المبلغ عنها كانت من الذكور، 33 بالمائة منهم تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما، و47 بالمائة منهم تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما.
ولم توضح الحكومة الأسباب وراء هذا الارتفاع، الذي قالت إنه أعاق محاولات الحكومة لتحقيق الأهداف العالمية التي حددتها حملة الأمم المتحدة لإنهاء وباء الإيدز بحلول عام 2030.