5 مشروبات تتحدى شهية الشتاء لإنقاص الوزن.. داوم عليها
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص من زيادة الوزن في فصل الشتاء، لأنه مع انخفاض درجة الحرارة يشعر الإنسان برغبة ملحة في تناول المزيد من الطعام الدسم والمشروبات الغنية بالسعرات الحرارية، وفق ما ذكره موقع health line الطبي، لذا نستعرض 5 مشروبات صحية تساعد على سد الشهية وإنقاص الوزن بسهولة.
يحتاج الإنسان في فصل الشتاء تناول المشروبات الدافئة التي تحافظ على تدفئة الجسم بالإضافة إلى تنظيم الوزن وتقليل ترسيب وتخزين الدهون، وفق ما قالته الدكتورة مروة شعير، استشارية التغذية العلاجية، خلال حديثها لـ«الوطن».
يساهم مشروب القرفة بالعسل في فقدان الوزن عن طريق تعزيز عملية التمثيل الغذائي وضبط سكر الدم وتقليل الشعور بالجوع، ويمكن تحضيره بإضافة ملعقة كبيرة من العسل وبضع قطرات من الليمون مع عود قرفة في الماء المغلي.
مشروب الشاي الأخضر بالليمونيعتبر مشروب الشاي الأخضر بالليمون من أفضل المشروبات التي تسد الشهية في الشتاء وتساعد على فقدان الوزن لاحتوائه على الكاتيكين الذي يساعد على زيادة الشعور بالشبع وتعزيز عملية التمثيل الغذائي.
مشروب البابونج بالعسليساعد شاي البابونج على كبح الشهية في فصل الشتاء كما يعرف بقدرته على تهدئة الأعصاب وتحسين جودة النوم.
يعزز مشروب الزنجبيل عملية التمثيل الغذائي وفقدان الوزن كما يساعد المشروب على عملية الهضم، ويمكن تحضيره بإضافة شرائح من الليمون والعسل.
مشروب الشمريساعد الشمر على تنظيم الشهية من خلال تعزيز عملية التمثيل الغذائي ما يجعله مشروب مثالي لفقدان الوزن بشكل صحي، ويمكن تحضيره بنقع بعض بذور الشمر في الماء طوال الليل وتناوله في الصباح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القرفة انقاص الوزن الشاي الأخضر الزنجبيل عملیة التمثیل الغذائی
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة