مسؤول حوثي يكشف ما نجم عن الضربة الإسرائيلية على اليمن فجر الخميس
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
(CNN)-- قال نائب رئيس المكتب الإعلامي للحوثيين، نصرالدين عامر، إن تسعة أشخاص قتلوا في غارات إسرائيلية، فجر الخميس، على اليمن.
وقال عامر إن 7 قتلوا في غارات إسرائيلية على ميناء الصليف، وقتل اثنان وأصيب آخر في غارات على منشأة رأس عيسى النفطية، وأصيب اثنان آخران في غارات إسرائيلية على ميناء الحديدة.
ونشر عامر مقطع فيديو وصورة للأضرار التي خلفها الهجوم الصاروخي على إسرائيل على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا)، في وقت سابق، لكنه لم يعلن مسؤوليته عن الهجوم، وفي منشور آخر على منصة إكس، قال عامر إن "استهداف منشأة مدنية هنا أو هناك لن يكون له بالتأكيد أي تأثير على القدرات الهجومية لليمن"، كما جدد تأكيد دعم الحوثيين للفلسطينيين في غزة، قائلاً: "لن نترك غزة مهما كانت التحديات والمخاطر".
ولفت عامر إلى أن المتحدث باسم قوات الحوثي، العميد يحيى سريع، سيدلي بـ"بيان مهم" خلال الساعات المقبلة.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق أنه "ضرب أهدافا عسكرية تابعة لنظام الحوثي الإرهابي على الساحل الغربي وفي داخل اليمن"، بعد ساعات فقط من شن الجماعة المسلحة المدعومة من إيران هجومها الأخير على إسرائيل.
وقالت قناة المسيرة التابعة للحوثيين، إن الضربات الإسرائيلية استهدفت محطتي كهرباء حزاز وذهبان بالقرب من العاصمة، وميناء الحديدة ومنشأة رأس عيسى النفطية، حيث تم الإبلاغ عن سقوط ضحايا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: للحوثيين الجيش الإسرائيلي الحوثيون طائرات مقاتلة فی غارات
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق بالبنتاجون: الخلاف بين الرئيس الأمريكي ترامب وإيلون ماسك نابع من دوافع شخصية
قال برنت سادلر المسؤول السابق بالبنتاجون، إن الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإيلون ماسك نابع من دوافع شخصية، ولكنه تم تضخيمه بصورة كبيرة، حيث حصل ماسك على فوائد مالية ولكن لا يوجد أي دلائل على هذه المزاعم، ولكن تعرض ماسك لأثار مالية كبيرة عند انضمامه للحكومة الأمريكية، مشيرا إلى أن إيلون ماسك يمثل جانب من الشعب الأمريكي الغير راضي عن الأداء الحكومي.
وأضاف سادلر في تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الكثير من الشعب الأمريكي والأحزاب السياسية غير راضيين عن الأداء الحكومي، ويريدون خفض الانفاق الحكومي، موضحا أن ترامب وماسك متفقان على 99% من النقاط على حرية التعبير والسياسات الخاصة بالعملات الكربتو، ولكنهم مختلفين الآن من المنظور المتعلق بالإنفاق المتزايد.
وتابع أن النقاش الآن يتعلق بزيادة الإنفاقات المالية والمشروع الحالي الذي يتم طرحه الآن الذي سيقوم بتمويل الأجندة الخاصة بترامب، مؤكدا أن ما يتفق عليه ترامب هو أن الصراع الآن ينطوي على مفاوضات كثيرة تحدث في كابيتال هيل، وربما أن العلاقات الشخصية بين ترامب وماسك تتأثر بصورة كبيرة جراء هذا الاختلاف.