أصعب فترة مرت بها.. حكاية الفنانة زينة مع أولادها
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تصدرت الفنانة زينة تريند جوجل بعد حديثها عن ابنيها وكشفت عن علاقتها بهما وكيف تلعب دور الأب والأم معا اتجاههما.
وأضافت زينة: “أنا شوفت في حياتي حاجات محدش يقدر يتجاوزها.. ومحدش يقدر يعيش اللي أنا عيشته، مرحلة إني بولد في الغربة لوحدي وولادي اتولدوا تعبانين أوي وكل يوم بكتشف فيهم مرض جديد، وأنا فاكرة إنهم كتفوني عشان يغيرولي على الجرح”.
وأضافت زينة : “أنا كنت خايفة امشي عشان ابقى قعدت معاهم أطول وقت ممكن وشوفتهم وشبعت منهم، بس أن الوالدة المفروض تاكل وتستريح وأنا كنت بنسى أشرب مياه وفي المستشفى افتكروني مجنونة وواحدة مش طبيعية وماليش أهل خالص وجابولي شيخ ودكتورة نفسية والدكتورة دي كانت هندية وأنا بكلمها عربي، واتضح إني بكلمها عربي عشان مطمنة لها وجابوا لي مترجمة عشان كانوا هياخدوا عيالي لأنهم فاكرني مش طبيعية وكنت عنيفة معاهم أوي، المترجمة عرفتني وقالت لهم إني ممثلة مشهورة ودخلوا على جوجل وعرفوني».
وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل ما قالته زينة عن أولادها …
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينة الفنانة زينة زينة و اولادها المزيد
إقرأ أيضاً:
أصالة نصري: “سوريا حرة وأبية.. والغد لكِ”
صراحة نيوز- وجهت الفنانة السورية أصالة نصري رسالة مليئة بالمشاعر إلى وطنها سوريا عبر حساباتها الرسمية، عبّرت فيها عن حبها العميق لأرضها وارتباطها بجذورها، بالتزامن مع احتفالات السوريين بذكرى التحرير، مؤكدة أن الأمل بعودة سوريا إلى أيام ازدهارها لا يزال حيًا.
وأوضحت أصالة أن سوريا حاضرة في كل تفاصيل حياتها، في لغتها وفنها وكرامتها، واصفة إياها بأنها الأغنية الأقرب إلى قلبها والملاذ الذي يجد فيه روحها السكينة والطمأنينة. وأضافت أن حبها يمتد لكل شوارعها وحاراتها وأهلها الطيبين، وأن شوقها للوطن يملأ قلبها دائمًا.
وعبرت عن أن ذكرى التحرير مناسبة للتفاؤل، مؤكدة أن “الغد قادم”، وأن الماضي يحمل ذكريات جميلة، لأن الشعب السوري يمتلك جذورًا صلبة لا تقتلع بالأزمات. ووصفت السوريين بأنهم أصل الحضارات والأمم، وأول من كتب الأغنية في التاريخ.
وأضافت أصالة أن صمود السوريين يعكس قدرتهم على الثبات مهما تبدلت الظروف، وأنها قطعت على نفسها عهدًا بالعودة، وأن لحظة اللقاء المنتظرة مع وطنها متجمدة في روحها، متمنية أن تستعيد سوريا طمأنينتها وجمالها. وختمت رسالتها بالتأكيد على أن سوريا بحاجة إلى الحب والحكمة والصبر، وأنها تستحق أن تنهض من جديد، ووجهت كلماتها الأخيرة لوطنها قائلة: “سوريا يا حبيبتي، افرحي واحتفلي، فالنصر قد بدأ، والغد لك، واليوم بين يديك.. هكذا أنت: حرة، أبية، شامخة”.
ولاقت رسالتها صدى واسعًا بين الجمهور السوري والعربي، حيث أعرب المتابعون عن تأثرهم العميق بمشاعرها الصادقة تجاه وطنها، وتمنى الكثيرون أن تقيم حفلات فنية على أرض سوريا، مؤكدين أنهم سيكونون في الموعد، وأن كلماتها أشعلت الحنين في قلوبهم وجلبت الأمل.