اتصال هاتفي بين عبدالله بن زايد ووزير خارجية سوريا الجديد.. ماذا بحثا؟
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بحث وزير الخارجية الإماراتي ونظيره في الحكومة الجديدة في دمشق، الإثنين، التطورات الأخيرة في سوريا.
وقال بيان لوزارة الخارجية الإماراتية إن الشيخ عبدالله بن زايد أكد خلال اتصال هاتفي مع أسعد حسن الشيباني على "أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا".
وشدد الشيخ عبدالله بن زايد على موقف دولة الإمارات "الداعم لجميع الجهود والمساعي المبذولة للوصول إلى مرحلة انتقالية شاملة وجامعة تحقق تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والحياة الكريمة".
في وقت سابق الإثنين، قال أنور قرقاش، مستشار الرئيس الإماراتي، في تدوينة عبر حسابه في منصة إكس: "منذ بدايات الثورة السورية عام 2011، حافظت الإمارات على موقف متزن وواقعي يستند إلى سيادة سوريا ووحدة أراضيها ودعم شعبها واحتضانه، والتصدي للإرهاب".
وأضاف قرقاش أن بلاده قامت بذلك "من خلال عضوية التحالف الدولي، والموقف في الجامعة العربية، والدعم الإنساني للأشقاء السوريين"، مؤكدًا: "ويبقى اليوم هذا النهج الذي يوجهنا عربيًا ودوليًا".
الإماراتسوريانشر الاثنين، 23 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
أردوغان وماكرون يبحثان الأوضاع في غزة خلال اتصال هاتفي
أنقرة (زمان التركية) – أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اتصالا هاتفيا بنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون.
وكشفت الرئاسة التركية في بيان أن اللقاء شهد بحث التطورات في المنطقة وآخر المستجدات في قطاع غزة.
وأوضح أردوغان خلال اللقاء أن الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مشددا على ضرورة تحرك المجتمع الدولي فورا للتوصل لحل عاجل.
وأضاف أردوغان أنه يتوجب إنهاء الخلاف بين إسرائيل وفلسطين مشيرا إلى أن حول الدولتين شرط للسلام الدائم في المنطقة.
وشكر أردوغان ماكرون على قرار فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وكان ماكرون نشر تغريدة عبر حسابه بمنصة إكس نهاية الأسبوع الماضي أعلن خلالها استعداد بلاده للاعتراف بالدولة الفلسطينية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول القادم.
ولاقت الخطوة الفرنسية هذه ترحيبا واسعا من عدد من الدول الأوروبية والعربية، بينما أدانت اسرائيل القرار معتبرة إياه “وصمة عار ودعم للإرهاب”.
Tags: إيمانويل ماكروناعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينيةالأزمة الإنسانية في قطاع غزةالحرب الإسرائيلية على قطاع غزةرجب طيب أردوغان