أشاد المهندس حسن المير عضو مجلس النواب بدور المؤسسات الإعلامية والصحفية " المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئة الوطنية للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة " بعد اعادة تشكيلها فى كل ما يتعلق من ملفات وقضايا خاصة بتنفيذ تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى لتنمية الوعى ومواجهة الشائعات والأكاذيب التى يتم بثها ضد الدولة المصرية موجهاً التحية لجميع قيادات واعضاء هذه المؤسسات الوطنية على جهودهم فى دعم ومساندة مختلف المؤسسات بالدولة واستعادة مصر لمكانتها الإعلامية المرموقة والكبيرة إقليمياً وعربياً وعالمياً
وأكد " المير " فى بيان له أصدره اليوم أن المشهد الإعلامى والصحفي أصبح يشهد تغييرات إيجابية كبيرة فى الاداء معرباً عن أمله فى أن يتولى المجلس الأعلى للإعلام برئاسة المهندس خالد عبد العزيز والهيئة الوطنية للصحافة برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجى والهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى بالتنسيق والتعاون فيما بين لوضع خطة متكاملة لمواجهة الشائعات والأخبار المضللة والتأكيد على الشفافية في نقل المعلومات التى تُعدّ ضرورة حيوية.


وقال المهندس حسن المير : إن الإعلام المصرى بجميع وسائله ومؤسساته الإعلامية والصحفية يجب أن يكون له دوره الكبير ليس فى مواجهة الشائعات والأكاذيب والأخبار المضللة ولكن فى كشف وتعرية من يقومون ببث هذه الشائعات والأكاذيب والأخبار المضللة ولايجب أن تكون مهمة المؤسسات الإعلامية والصحفية ومؤسسات الدولة هى رد الفعل لما يثار من شائعات وأكاذيب
وطالب المهندس حسن المير من الحكومة والمؤسسات الصحفية والإعلامية مواجهة وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا التى تبث سمومها وأكاذيبها وافتراءاتها ضد الدولة ومؤسساتها مؤكداً على ضرورة وضع وإعداد خطة إعلامية شاملة وواضحة المعالم والمعايير من أجل التصدي للشائعات وتقديم المعلومات الصحيحة للمواطنين مع التركيز على الاستفادة من أدوات القوى الناعمة بمختلف تخصصاتها

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المؤسسات الإعلامية المؤسسات الإعلامية والصحفية مجلس النواب الهيئة الوطنية للإعلام الهيئة الوطنية للصحافة الرئيس عبد الفتاح السيسي الإعلامیة والصحفیة والهیئة الوطنیة

إقرأ أيضاً:

"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة

جينيف - صفا

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.

وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.

وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.

وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.

وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.

وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.

مقالات مشابهة

  • لقاء موسع لمشايخ وأعيان مديرية الحوك يناقش تعزيز التعبئة ومواجهة التصعيد
  • توقيع مذكرة تفاهم بين المفوضية والهيئة الليبية للبحث العلمي
  • «الهلال الأحمر الفلسطيني» يثمن جهود مصر في دعم الفلسطينيين منذ بداية الحرب على غزة
  • الوطنية للانتخابات: نشر الوعي الانتخابي يبدأ من المدارس بجميع المحافظات
  • بورسعيد | حماة الوطن ينظم مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا لدعم مرشح القائمة الوطنية بورسعيد
  • مدير أوقاف الفيوم: لا تهاون في الانضباط بالمساجد ومواجهة الفكر المتطرف أولوية دعوية
  • أمين سر حركة فتح يثمن جهود مصر في إدخال المساعدات إلى غزة
  • "الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
  • محلي صنعاء يُناقش تقريري رئيس المجلس والهيئة الإدارية
  • صندوق تنمية المؤسسات يوقّع اتفاقية ثلاثية لتوفير التأمين على الحياة