وظهر الانكشاف الجديد للقيادي الاخواني الاحمر من خلال منشوره الذي أكد فيه أنه غادر الرياض بعد لقاءات وتحضيرات لإعادة العدوان على اليمن في الوقت الذي كان من المفترض أن نراه مشمرًا في غزة مع حماس والمجاهدين في حماس على اعتبار ما يجمعه بحركة حماس علاقة جيدة والذي لا تغيب عن لسانه ذكر القضية الفلسطينية ورئيس او عضو اللجنة البرلمانية العربية لمناصرة الاقصى وفلسطين.

"حميد الأحمر" الذي كان يُفترض أن نراه مشمرًا في غزة مع حماس والمجاهدين في حماس
اليوم قال: أنه غادر الرياض بعد لقاءات وتحضيرات لإعادة العدوان على اليمن#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/kksv1DeEHk

— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) December 24, 2024

لكنه هنا يقدم نفسه بانه جزء مهم من المشاورات والتحرك الميداني الاسرائيلي الامريكي الاماراتي السعودي ضد اليمن الامر الذي يكشف تظاهر الاخوان بالدين وتغير مبادئهم لحظة ان يأتي الامتحان الحقيقي مع القضية الفلسطينية .. إذا بشخص حميد الاحمر يتماهى مع ما يبحث عنه شخص ليبرمان ليكون خنجرا وسيفا بيد الكيان الصهيوني ليشن حربا على بلد اليمن والايمان والحكمة وفي مواجهة الشعب اليمني وقواته المسلحة المناصر والمساند لغزة والشعب الفلسطيني.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مصر تعتبر المظاهرات أمام سفاراتها لا تدعم القضية الفلسطينية

اعتبرت مصر الخميس التظاهرات أمام سفاراتها إجحافا بدورها الذي وصفته بالتاريخي الداعم للقضية الفلسطينية والتضحيات التي قدمتها منذ النكبة عام 1948.

وضمن منشورات أوردتها على صفحتها على فيسبوك تحت عنوان "10 ادعاءات تتردد حول معبر رفح ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، اعتبرت الخارجية المصرية أن التظاهرات المذكورة "تصب تماماً في مصلحة الاحتلال الاسرائيلي وتقدم له هدية مجانية"، وفق تعبيرها.

كما رأت الخارجية المصرية أن هناك محاولات متعمدة للتشويه والتشكيك في الدور المصري بصورة ممنهجة وتعمد لتزييف الحقائق بهدف تقويض ذلك الدور واحباط الشعوب العربية وإحداث انقسامات بينها وإضعاف الصمود الفلسطيني.

كما اعتبرت أن التظاهر أمام السفارات المصرية يساهم في تشتيت الرأي العام الدولي والعربي عن المسؤول الحقيقي عن الكارثة الإنسانية في قطاع غزة وتخفيف الضغوط الدولية المتصاعدة خلال الفترة الأخيرة للتوقف عن الانتهاكات الإسرائيلية السافرة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.

وأعادت الخارجية المصرية نفي أن القاهرة أغلقت معبر رفح الواصل بقطاع غزة، وأكدت أن المعبر لم يغلق من الجانب المصري منذ بدء الحرب الغاشمة على غزة وبوابة المعبر مفتوحة من الجانب المصري إلا أن إغلاق البوابة الفلسطينية على الجانب الآخر (أي من قبل إسرائيل) يحول دون دخول المساعدات.

والخميس نظمت قيادات وشخصيات سياسية وأكاديمية وشعبية، من بينها الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر، ونائبه الشيخ كمال الخطيب تظاهرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب، تنديدا بالحصار والتجويع والحرب على قطاع غزة.

 

وأعلنت وزارة الصحة في غزة الخميس تسجيل وفاتين جديدتين خلال الساعات الـ24 الماضية، جراء التجويع وسوء التغذية، ما رفع عدد ضحايا التجويع إلى 159 شهيدًا، منهم 90 طفلا، في حين قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال في القطاع.

إعلان

وقد تصاعدت أخيرا الدعوات الدولية والأممية لإنهاء الحرب والحصار المفروض على قطاع غزة بعد الارتفاع الكبير في أعداد الشهداء الفلسطينيين المجوّعين الذين يقتلون في "مصائد الموت" عند نقاط توزيع مساعدات "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تقف وراءها الولايات المتحدة وإسرائيل.

ويأتي ذلك في وقت تواصل إسرائيل، بدعم أميركي، إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • خطوبة عبد الرحمن حميد وزينة العلمي نجما الأهلي في حفل عائلي | شاهد
  • جيش الإحتلال: اعترضنا الصاروخ الذي أطلق من اليمن
  • مصر تعتبر المظاهرات أمام سفاراتها لا تدعم القضية الفلسطينية
  • شيخ الأزهر لرئيس الأركان الباكستاني: حان الوقت للاتحاد حول القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تعرقل المفاوضات وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية
  • سلطنة عمان تشارك في مؤتمر دولي حول القضية الفلسطينية
  • مدبولي: تجويع غزة جريمة حرب.. وموقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت
  • رئيس الوزراء: موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت ولا سلام إلا بحل الدولتين
  • مدبولي: الرئيس السيسي أكد مرارا رفض مصر تصفية القضية الفلسطينية
  • الجبهة الوطنية: القضية الفلسطينية محورية لمصر