إسماعيل فرغلي باكيًا: لم أقصر مع زوجتى في شيء.. وبزعل لو نسيتها
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تحدّث الفنان إسماعيل فرغلي عن زوجته الراحلة والتى رحلت عن عالمنا منذ فترة بعد صراع مع المرض، مؤكدًا أنه لم ينساها ودائمًا يتذكرها.
وقال إسماعيل فرغلي خلال لقائه ببرنامج “بنت البلد” تقديم نشوى مصطفي، إن ابنته الكبرى ضحت بالكثير من الوظائف وتخلت عن العمل لتبقى بجانب والدتها الراحلة حتى توفر لها الرعاية الكاملة.
وأضاف إسماعيل فرغلي: أنه لم يقصر معها بشيء وهى على قيد الحياة ودائمًا يتذكرها ويترحم عليها بشكل مستمر معلقا: “أنا مرتاح لأنى لم أقصر معاها فى حاجة ولو انشغلت شوية بالشغل ومفتكرتهاش بحس بالزعل الشديد”.
وفى وقت لاحق، تحدث الفنان إسماعيل فرغلي عن زوجته التى رحلت عن عالمنا، حيث وصفها بأنها كانت هدية له من الله وكانت علاقتها مميزة مع جميع من حوالها.
أضاف إسماعيل فرغلي فى تصريحات تليفزيونية: أن زوجته كانت ليس لديها طلبات فى الحياة سوى رؤية أولادها فى أحسن حال".
مضيفًا: “أنها عانت خلال أيامها الأخيرة واشتد المرض عليها بشكل قوي.
وكان قد شارك إسماعيل فرغلي فى مسلسل "مكتوب عليا" بطولة أكرم حسني، ويشاركه البطولة عدد من النجوم أبرزهم عمرو عبدالجليل، أيتن عامر، هنادي مهنا، ولأول مره المطربة هلا رشدي، إضافة إلى الفنانة القديرة حنان سليمان، وإسماعيل فرغلي، ومحمد طعيمة، وأخرون، كما يظهر في المسلسل عدد من ضيوف الشرف.
يشار إلى أن مسلسل "مكتوب عليا" من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج خالد الحلفاوي، وإنتاج كريم أبوذكري "k media" بمشاركة والمتحدة للخدمات الإعلامية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسماعيل فرغلي أعمال اسماعيل فرغلي وفاة زوجة اسماعيل فرغلي المزيد إسماعیل فرغلی
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلي: الفكر الإخواني لا يتغير.. واستراتيجيته تقوم على تزييف الوعي
أكد ماهر فرغلي، الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسي، أن الفكر الإخواني لا يتغير من حيث الجوهر، وإنما يطور أدواته وشكله فقط، مشيرًا إلى أن هدفه الأساسي كان ولا يزال هو هدم الدولة وتقويض استقرارها عبر العنف والتضليل.
وأوضح فرغلي خلال برنامج الساعة 6 مع الإعلامية عزة مصطفي أن استراتيجية جماعة الإخوان الإرهابية ترتكز على تزيف الوعي والتلاعب بالعقول، مشيرًا إلى أن التضليل الإعلامي والمفاهيم المغلوطة تُستخدم لنشر الفوضى وضرب الاستقرار المجتمعي.
التنظيم قبل العائلةوصف فرغلي الإخواني بأنه "بلا عقل"، لأنه يُقدّم التنظيم على الأسرة والأهل، قائلاً:"عند الإخواني، التنظيم أهم من أبوه وأمه وبلده، وحتى عند تركه للجماعة، يبقى تفكيره وسلوكه مختلفًا تمامًا".
ولفت إلى أن الأفراد الذين يغادرون الجماعة يعانون من صعوبة شديدة في التكيّف مع الواقع، إذ يظلون أسرى لنمط فكري متشدد، وحتى في حياته الشخصية، مثل الزواج وتربية الأبناء، يظل الإخواني ملتزمًا بالمنهج التنظيمي، ما يجعل التحرر الكامل من هذا الفكر تحديًا كبيرًا.