الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في معرض (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
المناطق_الرياض
تستعرض وكالة شؤون الأفواج الأمنية في معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في الصياهد، جهودها في حماية الحدود والمناطق الجبلية، والتصدي لمخالفي نظام أمن الحدود وتهريب المخدرات.
أخبار قد تهمك تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد 26 ديسمبر 2024 - 4:41 مساءً سحر الهولوجرام وتقنيات الذكاء الاصطناعي في جناح قوات أمن المنشآت بـ “واحة الأمن” 22 ديسمبر 2024 - 2:46 مساءً
ويبرز الجناح لزوّار المعرض، تجهيزات الأفواج الميدانية المتطورة من أسلحة ومركبات مصفحة، إلى جانب مهامها في حملة (وطن بلا مخالف)، ما يعكس جهودها في تعزيز أمن المملكة، وتقديم تجربة تفاعلية باستخدام تقنية الواقع الافتراضي، التي تنقل الزوار إلى أجواء المهام الميدانية في المناطق الجنوبية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأفواج الأمنية واحة الأمن واحة الأمن
إقرأ أيضاً:
إصابة 3 مهاجرين أفارقة بنيران العدو السعودي في صعدة
أفادت مصادر في صعدة بأن ثلاثة مهاجرين من جنسيات أفريقية مختلفة تعرضوا لإطلاق نار مباشر من قبل قوات العدو السعودي المرابطة على الحدود اليمنية.
وأوضحت أن عملية الاستهداف الوحشية وقعت في المناطق المقابلة لمديريتي قطابر ومنبه الحدوديتين، مشيراً إلى أن المصابين تم نقلهم على وجه السرعة لتلقي العلاج.
وتأتي هذه الجريمة الجديدة لتؤكد استمرار العدوان السعودي في استهداف المهاجرين الأفارقة الذين يعبرون الحدود سعياً وراء العمل أو النجاة، حيث تشهد المناطق الحدودية في صعدة بشكل شبه يومي استهدافاً وحشياً بالمدفعية والنيران المباشرة للمدنيين والمهاجرين، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية.
كما أن استمرار هذه الاعتداءات يبرهن على عدم اكتراث قوى العدوان بأي قيم إنسانية أو أخلاقية، ويؤكد سياستها القائمة على التنكيل بالبشر العزل، والاستمرار في سياسة التعنت والابتعاد عن مسار السلام تجاه الجمهورية اليمنية.
ويطالب الأهالي والجهات المعنية المنظمات الدولية وحقوق الإنسان بتحمل مسؤوليتها إزاء هذه الجرائم الممنهجة والضغط على النظام السعودي لوقف استهداف المدنيين والمهاجرين في المناطق الحدودية.
ويبقى سجل العدوان حافلاً بجرائم القتل التي تستهدف كل من تطأ قدمه تلك الأراضي، او بجوارها، سواء كان مواطناً يمنياً أو مهاجراً وافداً.