دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لقد غيّر جبل تامبورا البركاني العالم. ففي عام 1815، انفجر بركان إندونيسيا في أقوى ثوران سُجّل بالتاريخ، انبثق منه عمودًا هائلاً من الجسيمات الصغيرة العاكسة للشمس إلى الغلاف الجوي، ما أدّى إلى تبريد الكوكب وإحداث كارثة.

ما تلا هذا الحدث أُطلق عليه "عام بلا صيف" بعد انخفاض درجات الحرارة العالمية، وتضرّر المحاصيل، وتضوّر الناس جوعًا، وانتشار جائحة الكوليرا، وموت عشرات الآلاف.

 

لقد ثارت العديد من البراكين منذ ذلك الحين، لكن تامبورا يبقى أحدث ثوران هائل على الكوكب. وبعد أكثر من 200 عام، يُحذّر العلماء من أنّ العالم قد يكون على موعد مع ثوران آخر.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: براكين دراسات ظواهر طبيعية

إقرأ أيضاً:

ترمب مهددا رئيس كولومبيا: ستكون التالي بعد مادورو

ترمب مهددا رئيس كولومبيا: ستكون التالي بعد مادورو

مقالات مشابهة

  • تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
  • دراسة تقترح أن ثورانًا بركانيًا مهد الطريق لوباء الطاعون الذي فتك بأوروبا
  • اكتشافات طبية مذهلة شهدها عام 2025.. تعرف على بعضها
  • أوهام الازدهار العالمي.. تفكيك أسباب الفقر في عالمٍ يزداد غنى .. كتاب جديد
  • ترمب مهددا رئيس كولومبيا: ستكون التالي بعد مادورو
  • دمج الذكاء الاصطناعي في مركز اتصال «الموارد البشرية والتوطين»
  • كواليس عرض بقيمة ١ مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل في المناخ وصحة الكوكب
  • عاصم سليمان: الرئيس السيسي أيقونة الدبلوماسية الدولية وبوصلة السلام العالمي
  • ضبط مصنع سناكس دون ترخيص وكميات هائلة من السلع المجهولة في حملة تموينية بمركز السنطة
  • العراق يمتلك مقومات هائلة لإنشاء سوق مالي واعد