ترمب أبلغ بعض مقربيه خلال الساعات الأخيرة بقراره

قرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، عدم حضور المناظرة الجمهورية الأولى لمتنافسي الحزب في سباق الترشح للرئاسة، والتي من المقرر أن تُعقد الأربعاء المقبل. وبدلاً من ذلك، سيتم عقد مقابلة عبر الإنترنت مع مقدم قناة "فوكس نيوز" السابق تاكر كارلسون.

اقرأ أيضاً : ترمب يقترح موعدا لمحاكمته بقضية "انتخابات 2020"

وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن ترمب أبلغ بعض مقربيه خلال الساعات الأخيرة بقراره بالغياب عن المناظرة المقررة في مدينة ميلواكي.

 

وفي منشور غامض على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال" الخميس، ألمح ترمب إلى إمكانية حضوره للمناظرة بعد أن أشار إلى تفوقه في استطلاعات الرأي على منافسيه، مُستشهداً بسجله الحافل وأدائه السابق كرئيس.

وأوضح ترمب قائلاً: "ريجان (رونالد ريجان الرئيس الراحل) لم يلتزم بهذا، ولم تلتزم به الإدارات الأخرى. الناس تعرف سجلي الرائع، والذي يُعد واحداً من أفضل السجلات على الإطلاق، لذا لماذا يجب أن أشارك في المناظرة؟".

وأضاف: "ريجان (الرئيس الراحل رونالد ريجان) لم يفعلها، وكذلك لم يفعلها الآخرون. الناس يعرفون سجلي، وهو من بين الأفضل على الإطلاق، لماذا إذن علي أن أحضر المناظرة".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دونالد ترمب الحزب الجمهوري الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

لبنان: الرئيس عون يعتذر عن حضور القمة العربية في بغداد

مايو 14, 2025آخر تحديث: مايو 14, 2025

المستقلة/- أكدت صحيفة “اللواء” اللبنانية أن الرئيس اللبناني جوزيف عون لن يحضر القمة العربية التي ستعقد في بغداد يوم السبت المقبل، في 17 مايو. في الوقت نفسه، سيتم تمثيل لبنان في القمة من قبل رئيس الحكومة نواف سلام ووزير الخارجية يوسف رجي، اللذين سيتوجهان إلى بغداد يوم الجمعة لترؤس الوفد اللبناني.

وفقًا للمصادر الرسمية، يأتي قرار غياب الرئيس عون بسبب تضارب مواعيد القمة مع زيارة رسمية كان قد حددها لزيارة روما في 18 مايو، للمشاركة في حفل تنصيب البابا الجديد. هذا التزام رسمي يمنعه من حضور القمة، مما دفعه للتنسيق مع رئيس الحكومة سلام لتمثيل لبنان في هذا الحدث المهم.

وكان الرئيس عون قد شارك في القمة العربية الطارئة الأخيرة التي عُقدت في القاهرة، إلا أن القمة المقبلة في بغداد لا تحمل أي ملف جديد يتطلب مشاركته الشخصية. وبناءً على ذلك، تم الاتفاق على أن يكون تمثيل لبنان في القمة عبر الحكومة اللبنانية، ممثلة في رئيس الوزراء ووزير الخارجية.

تعد القمة العربية في بغداد مناسبة هامة لدول المنطقة، حيث سيتم مناقشة العديد من القضايا السياسية والاقتصادية الراهنة، بما في ذلك قضايا الأمن والتعاون الإقليمي، فضلاً عن التحديات المختلفة التي تواجه الدول العربية.

من المتوقع أن تركز القمة على تعزيز التعاون المشترك بين الدول العربية في مواجهة الأزمات الإقليمية، بما في ذلك الأوضاع في سوريا وفلسطين وليبيا، بالإضافة إلى تعزيز الوحدة الاقتصادية والسياسية بين الدول الأعضاء.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: واشنطن تدعم بديلا لـأونروا في غزة وسط مجاعة وشيكة
  • لبنان: الرئيس عون يعتذر عن حضور القمة العربية في بغداد
  • لماذا يصر زيلينسكي على حضور بوتين إلى إسطنبول.. ولماذا لن يأتي سيد الكرملين؟
  • ترمب يتحرّك نحو إسطنبول: مبعوثان خاصان للمشاركة في مفاوضات وقف إطلاق النار!
  • “نيويورك تايمز”: قبول ترامب للطائرة الفاخرة يتجاوز حدود اللياقة.. ومعلومات عن اطلاق عملة مشفرة لتمويل مؤسسته
  • طائرة بـ400 مليون دولار تفتح نار الانتقادات.. نيويورك تايمز: "قصر ترامب الطائر" تجاوز للحدود الأخلاقية
  • حكم من يصلي في الركعة الأولى بسورة الناس.. أمين الفتوى يوضح
  • عاجل - نيويورك تايمز: قبول ترامب للقصر الطائر يتجاوز حدود اللياقة
  • نيويورك تايمز: لماذا أعلن ترامب فجأة النصر على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • صحيفة “نيويورك تايمز”: فشل التفوق الجوي والخسائر المادية والبشرية دفعت ترامب للصلح مع اليمن