فان نيستلروي: محمد صلاح أجهض حلم ليستر
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
يرى المدير الفني لفريق ليستر سيتي، رود فان نيستلروي، أن فريقه ظلت حظوظه قائمة للخروج بنتيجة إيجابية خلال لقائه مع مضيفه ليفربول، إلى أن أحرز النجم الدولي المصري محمد صلاح الهدف الثالث للفريق "الأحمر" خلال لقاء الفريقين.
شعر فان نيستلروي أن فريقه صمد في اللقاء حتى سجل صلاح الهدف في الدقيقة 82 من عمر المباراة، وقال: "أعتقد أننا كنا في المنافسة على نتيجة لفترة طويلة".
وأوضح المدرب الهولندي في تصريحاته التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية بي أيه ميديا: "كانت نتيجة 3-1 بمثابة نقطة تحول بمعنى أن المباراة انتهت من أجل الحصول على نتيجة إيجابية".
وأضاف: "أعتقد في الدقيقة الستين سنحت لنا فرصة محققة لتسجيل هدف التعادل عن طريق باتسون داكا، لذا دخلنا المباراة من أجل تحقيق المفاجأة".
وشدد مدرب ليستر :"قدمنا أداءً جيداً، وبذلنا أقصى الجهد، حققنا بداية جيدة بالهدف الذي سجلناه، ولكن إذا تحدثنا عن نقطة التحول، فإن الهدف الثالث الذي أحرزه صلاح حسم قضى تماماً على أحلامنا أمام ليفربول".
وقرر فان نيستلروي الإبقاء على داني وارد خارج التشكيلة، بعد أن عانى خلال خسارة ليستر القاسية 0-3 أمام ضيفه وولفرهامبتون في الجولة الماضية، حيث تعرض لصيحات استهجان من جماهير فريقه.
أحرز 5 لاعبين فقط أكثر من 200 هدف في الدوريات الـ5 الكبرى في أوروبا على مدار الأعوام الـ10 الماضية: * روبرت #ليفاندوفسكي (279 هدفاً) * #هاري_كين (239 هدفاً) * ليونيل #ميسي (210 أهداف) * كيليان #مبابي (201 هدفاً) ???? #محمد_صلاح (200 هدف) pic.twitter.com/V3iMsCCI8D
— 24.ae | رياضة (@20foursport) December 27, 2024وأشار المدرب الشاب: "كان تغيير حارس المرمى أمرا لا مفر منه بالفعل، وكان الحديث مع وارد مثيراً للإعجاب، وكذلك الطريقة التي كان يفكر بها في الفريق والنادي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات ليستر سيتي ليفربول الدوري الإنجليزي فان نیستلروی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.