برنامج أمير الشعراء .. مغربي ولبنانية يتأهلان في الحلقة الرابعة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أسفرت منافسات الحلقة المباشرة الرابعة من برنامج أمير الشعراء بموسمه الحادي عشر الذي تنتجه هيئة أبوظبي للتراث ، عن تأهل الشاعر عثمان الهيشو قرابشي من المملكة المغربية والشاعرة علا خضارو من لبنان إلى المرحلة التالية من البرنامج.
وشهدت الحلقة أمس منافسات بين أربعة شعراء هم أحمد نناوي من مصر، وعثمان الهيشو قرابشي من المغرب، وعلا خضارو من لبنان، وعماد أحمد أبو أحمد من ألمانيا، الذين ألقوا قصائدهم أمام لجنة التحكيم المكونة من الدكتور علي بن تميم، والدكتور وهب رومية، والدكتور محمد حجو.
حضر الحلقة الدكتور سلطان العميمي المدير التنفيذي لقطاع الشعر والموروث بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث، وعبيد خلفان المزروعي المدير التنفيذي لقطاع المهرجانات والفعاليات بالإنابة، وأعضاء اللجنة الاستشارية للبرنامج الدكتور محمد أبو الفضل بدران، والدكتور عماد خلف، والشاعر رعد بندر، وجمع من الشعراء والإعلاميين والأدباء والمثقفين ومحبي الشعر.
وأعلنت لجنة التحكيم قرارها بتأهل الشاعر عثمان الهيشو قرابشي بحصوله على 46 درجة من 50، والشاعرة علا خضارو التي حصلت على 45 درجة من 50، فيما نال عماد أحمد أبو أحمد 44 درجة، وأحمد نناوي 37 درجة، وسينتظران نتيجة تصويت الجمهور التي ستعلن في الحلقة المقبلة المتأهل منهما إلى المرحلة التالية.
كما أسفرت نتيجة تصويت الجمهور خلال الأسبوع الماضي عن تأهل الشاعر المختار عبدالله صلاحي من موريتانيا بحصوله على 82 نقطة من 100، لينتقل إلى المرحلة الثانية رفقة الشاعرين حسين علي آل عمار من السعودية، ونجوى عبيدات من الجزائر، اللذين انتقلا مباشرة إلى المرحلة التالية بقرار لجنة التحكيم في الحلقة السابقة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: إلى المرحلة
إقرأ أيضاً:
50 طبيبا أجنبيا فقط طلبوا العمل في المغرب أغلبهم عرب وأفارقة مقابل 15 ألف طبيب مغربي في الخارج
رغم صدور القانون الجديد المنظم لمهنة الطب الذي فتح الباب لاستقطاب الأطباء الأجانب للعمل في المغرب، إلا أن عدد الأطباء الأجانب الذين طلبوا من هيئة الأطباء التسجيل للعمل في المغرب لا يتعدى 50 طبيبا. وقال يوسف الفقير، أستاذ جامعي في كلية الطب، خلال لقاء حول هجرة الأطباء نظمه الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين اليوم، إن الأطباء الذين يرغبون في العمل في المغرب ليسوا من دول أوربية أو أسيوية إنما من دول إفريقية وعربية.
وأشار إلى أن المغرب لازال يعاني من خصاص في الكفاءات الطبية، بسبب تصديره للكفاءات الطبية إلى الخارج.
وحسب البروفيسور الفقير، فإن المغرب يتوفر على 30 ألف طبيب فقط لحوالي 36 مليون نسمة، أي 7.5 أطباء لكل 10.000 نسمة، وهو رقم بعيد جدا عن الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية، أي 25 طبيبًا لكل 10.000 نسمة.
واعتبر الفقير أن ظاهرة الهجرة ليست مغربية فقط، وهي لا تخص الأطباء فقط، بل تشمل أيضا الممرضين والتقنيين الطبيين وغيرهم.
وأوضح أن حوالي 15 ألف طبيب مغربي يوجدون في فرنسا وحدها، منهم 7 آلاف ولدوا خارج المغرب، وأن 600 طبيبا يغادرون المغرب كل سنة، و 90% من المغادرين يتجهون نحو ألمانيا.
كلمات دلالية أطباء المغرب