تتويج إيمان خليف الأولمبي ضمن أبرز عشر لحظات في أولمبياد 2024
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
صُنف إنجاز الملاكمة الأولمبية، إيمان خليف، المتوجة بالميدالية الذهبية بألعاب باريس 2024 الصائفة الماضية، كأحد أبرز عشر لحظات في هذا الحدث الرياضي.
وتُوجت البطلة الجزائرية، بالميدالية الذهبية للملاكمة، تخصص وزن 66 كلغ في أولمبياد باريس، بعد تغلبها في النهائي الذي جمعها بمنافستها الصينية، ليو يانغ، المصنفة الثانية عالميا.
وكان إنجاز الملاكمة، إيمان خليف، مليئا بالتحديات، فقد تحدت حملات التنمر و وشائعات التشكيك بجنسها قبل أن تتحدى منافساتها على الحلبة.
وصنف موقع “Inside The Games” العالمي، المتخصص في أخبار الألعاب الأولمبية حول العالم. تتويج الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، ضمن “أكبر عشر لحظات في أولمبياد 2024”.
ونشر الموقع تقرير عن الملاكة الجزائرية، تناول فيه حدث مباراة النهائي التي وصفها بـ”ليلة صاخبة في رولان جاروس، فازت فيها الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، بالميدالية الذهبية.
واستخدمت منصتها للرد على “الهجمات” و”التنمر” قبل أن تعلن بكل تحدي: “أنا امرأة مثل أي امرأة أخرى”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يحدد موعد أول اختبار لنظام القبة الذهبية قبل انتخابات 2028
حددت وزارة الدفاع الأميركية موعد أول اختبار رئيسي لنظام الدفاع الصاروخي الفضائي الجديد "غولدن دوم" (القبة الذهبية) في الربع الأخير من عام 2028، وفقا لما نقلته شبكة سي إن إن عن مصدرين مطلعين.
وبحسب أحد المسؤولين الدفاعيين، فإن توقيت الاختبار يعكس رغبة في "تحقيق إنجاز يمكن الإشارة إليه خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية"، مضيفا أن وزارة الدفاع تسعى لتفادي أي عقبات قد تؤخر المشروع.
وسيُعرف هذا الاختبار باسم إف تي أي-إكس (FTI-X)، وهو اختصار لـ"اختبار الطيران المتكامل"، وسيشمل تشغيل أنظمة الاستشعار والأسلحة معا لاعتراض أهداف متعددة.
وتتولى وكالة الدفاع الصاروخي تنفيذ الاختبار، لكنها لم تُعلّق على تقرير "سي إن إن".
ويتماشى هذا التوقيت مع وعد الرئيس دونالد ترامب في مايو/أيار الماضي بـ"إنجازه خلال 3 سنوات". وكان ترامب قد أعلن حينها، أن المنظومة الجديدة ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من أقصى أنحاء العالم".
تحديات تقنيةورغم أن المشروع طموح للغاية، يرى مسؤولون دفاعيون أنه يواجه تحديات تقنية كبيرة، خصوصا في عدد الأقمار الصناعية المطلوب لتغطية المجال الأميركي.
وكان الجنرال مايكل جيتلين، الذي عينه ترامب في مايو/أيار الماضي لقيادة المشروع ضمن قوات الفضاء، قد أشار أخيرا إلى صعوبة بناء المعترض الفضائي من حيث التكلفة والإنتاج على نطاق واسع، رغم توفر التكنولوجيا اللازمة.
ويُتوقع أن يشكل اختبار 2028 "المرحلة الأولى" من المشروع، الذي يعتمد حاليا على الأنظمة الموجودة لإثبات جدواه، بحسب مصدر آخر.
وقد خُصص مبلغ 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي لتمويل المشروع، لكن تقديرات أخرى تشير إلى أن التكلفة النهائية قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات.
وتختبر شركات مثل نورثروب غرومان ولوكهيد مارتن فعلا تقنيات تدخل في مكونات المشروع، كصواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى.
إعلانفي المقابل، تتصاعد المخاوف بشأن نقص الرقابة على المشروع، خاصة بعد إلغاء مكتب مدير الاختبارات والتقييم العملياتي، الذي كان يفترض أن يشرف على اختبارات النظام.
كما مُنح الجنرال جيتلين سلطات استثنائية في منح العقود وشراء التكنولوجيا، على أن يكون مسؤوله المباشر الوحيد هو ستيفن فينبرغ، نائب وزير الدفاع.
وتنص مذكرة داخلية على أن القبة الذهبية ستكون معفية من الإجراءات التقليدية للإشراف على برامج الأسلحة، نظرا لتعقيده التقني، في وقت تتسابق عشرات الشركات الكبرى مثل، سبيس إكس وآندوريل وبالانتير، للفوز بدور في تطوير النظام.