وفد مؤسسة حياة كريمة يزور أول مستشفي متخصص للأورام في مركز سمالوط
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
زار وفد من مؤسسة حياة كريمة في محافظة المنيا مستشفي الأورام في مدينة سمالوط، والتي تعد نموذجا لاستحداث مستشفيات متخصصة والأولى من نوعها من حيث تبعيتها لقطاع الطب العلاجي بوزارة الصحة، وتقديمها لخدماتها المجانية من خلال مظلتي نفقة الدولة والتأمين الصحي.
وضم وفد مؤسسة حياة كريمة كل من: أحمد العمدة المنسق العام للمحافظة، علي المطهري مسئول المتابعة بمركز سمالوط، وعدد من متطوعي المبادرة في مركز سمالوط.
واستقبلت الدكتورة تغريد أحمد مدير مستشفي الأورام بسمالوط وفد المؤسسة وثمنت الدور الذي تقوم به مبادرة حياة كريمة من خلال متطوعيها في الدعاية للمستشفى ودعمها بشتى أنواع الدعم والمساندة وهو الدور الذي ترعاه المؤسسة ضمن جهودها في تحقيق حياة كريمة في شتى المجالات والمناحي للمواطن المصري، وقد أكد المتطوعون علي استعدادهم الكامل للتعاون مع إدارة المستشفى التي تعد صرح طبي كبير لخدمة الأهالي بالمجان.
يشار إلي أنه تم تغيير البرنامج الوظيفي للمستشفى من مستشفى للحميات إلى مستشفى أورام مع نقل الحميات لقرية قلوصنا في مركز سمالوط، ضمن منهج وزارة الصحة ومديرية الصحة بالمنيا لاستحداث مستشفيات متخصصة لتقديم خدمات حيوية ضمن القطاع الصحي بالمحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب إلى المنطقة يزور غزة للتأكد من وجود مجاعة
كشف مصدر إسرائيلي اليوم الخميس أن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، يعتزم زيارة قطاع غزة غدا الجمعة ليتأكد من عدم وجود أي "تجويع".
وأفادت القناة الـ14 الإسرائيلية نقلا عن المسئول الإسرائيلي أن هناك تشاؤم إسرائيلي سياسي وعسكري كبير فيما يتعلق بصفقة غزة.
وأضاف المصدر أن إسرائيل تركز حاليا على "عملية عسكرية" بدلا من الضم الجزئي
وفي السياق نفسه، أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يعتقد أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو واصل حملته على غزة للبقاء في السلطة.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية نشرت تقريرا حول المجاعة في غزة، والتي أكدت أنها تشهد حاليا أسوأ سيناريو للمجاعة، وذلك بحسب التحذير الذي نشره التصنيفُ المتكامل لمراحل الأمن الغذائي هذا الأسبوع.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن "الناس لا يجدون طعاما لأيام، وآخرون يموتون لأن أجسادهم التي تعاني نقص التغذية أو الضعف الشديد تستسلم للأمراض أو لفشل الأعضاء.
وأشارت الصحة العالمية إلى أنه بينما يُنتظر من النظام الصحي أن يكون مصدرا للإعاشة والإغاثة، فإن النظام الصحي في غزة يفتقر إلى الإمدادات الطبية الأساسية والوقود، وغير ذلك من الضروريات اللازمة لأداء مهامه بشكلٍ كاملٍ؛ بل إن العاملين في المجال الإنساني والعاملين الصحيين يعانون الضعف بسبب الجوع.