يونيون برلين يطيح بمدربه لسوء النتائج
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
قرر نادي يونيون برلين، الجمعة، إقالة مدربه بو سفينسون، بسبب ضعف نتائج الفريق الألماني، في النصف الأول من الموسم الجاري بمسابقة البوندسليجا.
يونيون برلين يطيح بمدربه لسوء النتائجوقال هورست هيلدت المدير الرياضي للفريق: "بعد تحليل عميق للموسم حتى الآن، نحن على قناعة بأن التغيير الكبير بات ضروريًا لعكس الاتجاه".
وتابع: "قررنا عدم الاستمرار في العمل مع بو سفينسون وباباك كيهانفار وكريستوفر فيتشمان وتيجان نجي".
وأضاف: "نتوجه بالشكر إلى بو سفينسون وفريقه على العمل الذي قدموه، ونتمنى لهم الأفضل في المستقبل".
رونالدو يدعم أموريم ويؤكد أن فينيسيوس جونيور كان يستحق الفوز بجائزة الكرة الذهبية هل تكون الصفقة الأولى للأهلي.. على بعد خطوة واحده الساحر البرازيلي إيفرتون داسيلفا يقترب بشدة من الأهلي وموعد الإعلان عن الصفقةومن المنتظر أن يحسم يونيون برلين، هوية من سيقود الفريق بداية من 2 يناير المقبل، حيث يستعد الفريق لمواجهة هايدنهايم وأوجسبورج عقب نهاية العطلة الشتوية الجارية.
ويأتي ذلك بعدما فشل يونيون برلين في تحقيق أي انتصار في آخر 9 مباريات، وودع كأس ألمانيا من الدور الثاني أمام أرمينيا بيلفيلد، ويحتل حاليًا المركز 12 في البوندسليجا بفارق 7 نقاط فقط عن مراكز الهبوط.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحزاب الأغلبية تكتسح الانتخابات الجماعية الجزئية ليوليوز وسط تراجع أحزاب المعارضة
زنقة20ا الرباط
أسفرت نتائج الانتخابات الجماعية الجزئية التي جرت يوم 1 يوليوز 2025 عن هيمنة واضحة لأحزاب الأغلبية الحكومية، التي تمكنت من حصد غالبية المقاعد، ما يعكس استمرار ثقة الناخبين في مكونات التحالف الحكومي الحالي.
وحسب المعطيات الرسمية، فقد بلغ مجموع المقاعد التي تم التنافس عليها 82 مقعدًا، توزعت بين عدد من الأحزاب السياسية، لكن الكلمة الفصل كانت لصالح حزب الأصالة والمعاصرة (PAM) الذي تصدر النتائج بـ 22 مقعدًا، ما يمثل 27% من مجموع المقاعد.
وجاء في المرتبة الثانية حزب التجمع الوطني للأحرار (RNI) بـ 20 مقعدًا، أي ما نسبته 24%، يليه حزب الاستقلال (PI) الذي حصل على 19 مقعدًا بنسبة 23%.
وأظهرت هذه الانتخابات تراجع حضور أحزاب المعارضة التقليدية، إذ لم يحصل حزب العدالة والتنمية (PJD) سوى على 4 مقاعد (5%)، فيما نال الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (USFP) 3 مقاعد (4%)، وحصل حزب التقدم والاشتراكية (PPS) على مقعد وحيد (1%)، أما حزب الاتحاد الدستوري (UC)، فلم يتمكن من الظفر بأي مقعد.
ومن جهة أخرى، حقق حزب الحركة الشعبية (MP) نتيجة مهمة بحصوله على 10 مقاعد، أي ما يمثل 12% من إجمالي النتائج، ما يعزز موقعه كلاعب أساسي في المشهد السياسي، خصوصًا في المناطق القروية وشبه الحضرية.
أما باقي الأحزاب ا فقد نالت مجتمعة 3 مقاعد (4%).
وتعكس هذه النتائج الدينامية الانتخابية التي تشهدها الساحة السياسية الوطنية، حيث تواصل أحزاب الأغلبية حصد ثمار التدبير الحكومي، في وقت ما تزال فيه أحزاب المعارضة تعاني من صعوبات في استعادة مواقعها السابقة.
ويؤكد المراقبون أن هذا الاكتساح لا ينفصل عن الأداء السياسي والتواصلي لأحزاب الأغلبية، التي ركزت على الحضور الميداني والاشتغال على الملفات الاجتماعية والاقتصادية التي تهم المواطن، في مقابل ضعف التأطير والنشاط التنظيمي لدى خصومها.