صراحة نيوز-أكّدت الحكومة الألمانية، الجمعة، أنها تبحث خيارات متعددة لسد النقص في أنظمة الدفاع الجوي “باتريوت” لدى أوكرانيا، من بينها احتمال شرائها من الولايات المتحدة، وذلك بعد إعلان واشنطن تعليق تسليم بعض أنواع الأسلحة إلى كييف.

وقال المتحدث باسم الحكومة، ردًا على سؤال حول شراء الأنظمة الأميركية: “هناك عدة طرق لتعويض هذا النقص، وهذه إحدى الخيارات المطروحة… والمشاورات المكثفة حول الموضوع جارية بالفعل”.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

العبود: أنقرة قادرة على حماية مصالحها البحرية.. وليبيا مقيّدة بضعف دفاعاتها وحظر التسليح

العبود: ليبيا خاضت مفاوضات شاقة مع تركيا واليونان.. والتوقيع لم يكن يخدم مصلحتها سابقًا

ليبيا – أكد الباحث في العلاقات الدولية والمتخصص في السياسات الخارجية المقارنة، أحمد العبود، أن ليبيا خاضت، قبل العام 2011، ثماني جولات تفاوضية مع اليونان، وأكثر من 11 جولة مع تركيا، دون التوصل إلى أي اتفاق، استنادًا إلى تقدير دبلوماسي آنذاك رأى أن توقيع تفاهمات في ذلك الوقت لا يخدم المصلحة الوطنية.

مجلس النواب سبق أن رفض مذكرتي التفاهم مع أنقرة

وفي تصريحات خاصة لقناة “الجزيرة”، أشار العبود إلى أن مجلس النواب سبق أن رفض مذكرتي التفاهم اللتين وقّعتهما حكومة الوفاق مع تركيا عام 2019.

الاتفاقية تمنح ليبيا ومصر امتدادًا أوسع وتُعقد الموقف مع اليونان

وأوضح العبود أن مذكرة ترسيم الحدود تمنح ليبيا ومصر امتدادًا أوسع في مناطقها الاقتصادية الخالصة، استنادًا إلى مبدأ قانون أعالي البحار، الذي ينص على أن اليابسة هي الأساس في الترسيم، رغم عدم توقيع أنقرة على هذا القانون.

وأضاف أن التفاوض مع اليونان لا يصب في مصلحة ليبيا، مرجعًا ذلك إلى اعتماد أثينا على الجزر كمرجعية قانونية، وهو ما قد يؤدي إلى اقتطاع مساحات واسعة من المياه الليبية لصالحها.

تحذير من تبعات استراتيجية مع بدء التنقيب

ونوّه العبود إلى أن المصادقة على الاتفاقية قد تفتح الباب أمام التزامات استراتيجية، خاصة إذا بدأت عمليات التنقيب الفعلي عن الغاز والنفط.

وختم بالقول: “أنقرة قادرة على حماية مصالحها الاقتصادية، في حين تظل ليبيا مقيّدة بحظر السلاح وضعف قدراتها الدفاعية”.

مقالات مشابهة

  • العبود: أنقرة قادرة على حماية مصالحها البحرية.. وليبيا مقيّدة بضعف دفاعاتها وحظر التسليح
  • الحكومة الإسرائيلية تبحث اليوم رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار
  • ألمانيا تطلب من أمريكا شراء منظومة الباتريوت لإرسالها لأوكرانيا
  • ألمانيا تجري محادثات لشراء أنظمة باتريوت من أميركا لأوكرانيا
  • بيلد: برلين تسعى لعقد صفقة سرية مع واشنطن لتزويد أوكرانيا بصواريخ "باتريوت"
  • فتح باب شراء التذاكر لمباريات دوري السلة الأميركي في أبوظبي
  • واشنطن تنفي تعليق تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا
  • الكرملين: تعليق أمريكا بعض صادرات الأسلحة لأوكرانيا خطوة مهمة لإنهاء الحرب
  • واشنطن تقرر تعليق شحنات أسلحة لأوكرانيا.. والكرملين يعتبره قرب نهاية النزاع