فاطمة المالكي
طرحت شركة أمازون وظائف شاغرة بعقد مؤقت للعمل داخل مستودع الشركة بالرياض وجدة.
ولفتت إلى أن الوظيفة المطروحة بمسمى عامل وعاملة مستودع، مشيرة إلى أن مدة العقد 3 شهور.
وأضافت أن هذه الوظيفة تعمل بنظام ورديات العمل، مشترطة على المتقدم ألا يكون عمره 18 عاما فأكثر، ولديه معرفة بأساسيات اللغة الإنجليزية، مشيرة إلى أن التقديم متاح خلال الرابط التالي: هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمازون وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
كيف تعرف أن الوقت حان لتغيير الوظيفة ؟ مدير موارد بشرية يجيب
أكدت الدكتورة إيرني نبيل، مدير موارد بشرية، أن قرار تغيير المسار المهني ليس سهلًا، لكنه في الوقت ذاته ليس مستحيلًا، مشددة على أنه لا يوجد عمر محدد أو مرحلة مهنية معينة لهذا القرار.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نورالدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بمجرد عدم الاستطاعة عن الأداء في مكاني الحالي، أو أن هذا ليس شغفيقناة صدى البلد
الحقيقي، يجب أن أبدأ التفكير في التغيير. على سبيل المثال، مؤسس مطاعم كنتاكي بدأ مشروعه بعد سن الخامسة والستين، بعدما رفض مرارًا في وظائف عدة، ثم تحول إلى علامة تجارية عالمية. هذا يبرهن أنه لا يوجد سن محدد لتغيير الكارير.
وأوضحت أنه لا يشترط أن تكون الرغبة في التغيير بسبب العجز عن العطاء فقط، بل أحيانًا يكون السبب أن الموظف لم يعد يحصل على ما يلبي طموحاته من عمله.
وتابعت: "قد يمر البعض بظروف تقلل من عطائهم، لكن عندما لا يعود الموظف قادرًا على الأخذ من بيئة عمله، فعليه أن يقيم الموقف بدقة".
وأضافت: "التمييز بين الحاجة لتغيير مكان العمل والحاجة لتغيير الكارير أمر أساسي. فإذا كان المدير أو بيئة العمل هي المشكلة، فالحل قد يكون في تغيير المكان، وليس المجال المهني كله أما إذا كان كل شيء جيدًا، لكن الإحساس بعدم الشغف أو التقدم ما زال قائمًا، فهنا يكون تغيير الكارير هو القرار الصحيح".
وشددت على أن بعض المؤشرات مثل فقدان الشغف، الضغط النفسي المستمر، أو التوقف عن التعلم، كلها علامات تستدعي إعادة تقييم المسار المهني.