موسم الرياض .. دنيا سمير غانم تروج لمسرحية مكسرة الدنيا
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تستمر الفنانة دنيا سمير غانم فى الترويج لأحدث أعمالها المسرحية “مكسرة الدنيا”، والتى من المقرر طرحها فى الفترة من 3 يناير حتى 7 يناير ضمن فعاليات موسم الرياض.
ونشرت دنيا سمير غانم البوستر الدعائي للمسرحية عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، وكتبت معلقة: “مسرحية مكسرة الدنيا من 3 إلى 7 يناير على مسرح محمد العلي فى موسم الرياض .
وتدور أحداث العمل حين تواجه حلويات قائدة فريق السيرك القديم في المدينة البسيطة تحدي حياتها إما أن تحقق نجاحًا غير مسبوق في عرضها الأخير أو يقوم مالك أرض السيرك بهدمه لبناء مبنى تجاري على أرض السيرك.
مسرحية مكسرة الدنيا من بطولة دنيا سمير غانم ومحمد ثروت وسامي مغاوري ، ويستمر عرضها من 3 يناير إلي 7 من الشهر ذاته .
من ناحية أخرى تستعد دنيا سمير غانم لعرض فيلمها الجديد روكي الغلابة، خلال موسم الصيف المقبل .
ويشارك في بطولة الفيلم بجوار دنيا سمير غانم ومحمد ممدوح، الفنان محمد ثروت وعدد كبير من الفنانين، والعمل من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج أحمد السبكى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم فعاليات موسم الرياض مكسرة الدنيا المزيد دنیا سمیر غانم مکسرة الدنیا
إقرأ أيضاً:
بعد تعويضه بـ2 مليون جنيه.. حسن دنيا: مؤدو المهرجانات اعتدوا على لحني الخاص
أعرب الموسيقار حسن دنيا عن سعادته البالغة بالحكم الصادر من محكمة القاهرة الاقتصادية، الذي قضى بتغريم مؤدي المهرجانات «مسلم» و«نور التوت» و«حمو الطيخا» و«فيلو» و«إسلام كابونجا» مبلغ 2 مليون جنيه، بعد إدانتهم بالتعدي على لحن أغنيته الشهيرة «أول حياتي ياما».
وقال «دنيا»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، أن هذا الحكم يعد انتصارًا للعدالة ولحقوق الملكية الفكرية، مؤكدًا أن ما حدث اعتداء صريح على الإبداع حيث تم وضع كلمات غير لائقة عليه ومسيئة، مضيفًا: «قلبي اتوجع لما سمعت الكلام اللي ركبوه على لحني.. كلمات لا تليق فنيًا ولا أخلاقيًا».
وتابع أن المتهمين تواصلوا معه قبل الحكم بيومين، في محاولة متأخرة لتسوية النزاع وديًا، مشددا على أن حقوق الملكية لا تشترى بالاعتذارات، موضحا أنه حاول في البداية معالجة الأمر وديًا، لكن الطرف الآخر اختار تجاهل حقوقه والتعامل بتطاول واستهانة، مما اضطره إلى اللجوء للقضاء الذي أنصفه في النهاية.
وأوضح أن الاستغلال التجاري للحن استمر لسنوات، وحقق من خلاله المعتدون أرباحًا ضخمة تتجاوز 10 ملايين جنيه، متسائلًا: "كيف يرضى فنان أن يسرق جهد غيره".