سرقا فيلا في ضهر العين.. وقوى الامن توقف الرأس المدبر
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أقدم مجهولون بتاريخ 11-12-2024 وفي محلة ضهر العين، على الدخول الى فيلا عائدة لأحد المواطنين وسرقوا خزنة حديدية تحتوي على مبلغ /50,000/ دولار أميركي وكمية من المجوهرات ومسدّسين حربيّين، وفروا الى جهة مجهولة.
وعلى الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية منفذي عملية السرقة وتوقيفهم.
ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات الى تحديد هويتيهما ومن بينهما الرأس المدبر للعملية، ويدعى ع. ر. ص. (مواليد العام ۱۹۹۷ لبناني).
وبتاريخ 18-12-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة القبة.
وبالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة تنفيذه عملية السرقة المذكورة بالإشتراك مع شخص آخر، وأنه خبأ حصته من عملية السرقة في بلدة بتوراتيج، حيث قام بإجراء دلالة على المكان، وتم ضبط مبلغ /9,150/ $ و/1,000/ يورو وكمية من المجوهرات ومسدس حربي.
وأعيدت المضبوطات الى صاحبها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأودع المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختصّ، والعمل مستمر لتوقيف شريكه.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض المجوهرات الذهبية بمتحف الفن المصري القديم بالأقصر
شهد الدكتور هشام أبو زيد، نائب محافظ الأقصر، افتتاح معرض أثري بمتحف الأقصر للفن المصري القديم، وذلك بالتعاون مع السفارة الفرنسية بالقاهرة و هيئة البحث العلمي الفرنسي، وذلك تحت عنوان "المجوهرات الذهبية"، والذي تستمر فعالياته حتي ١٦ يونيو ٢٠٢٥.
بدأت الفعاليات حيث ألقي الدكتور علاء المنشاوي، مدير متحف الأقصر، كلمة الافتتاح و الترحيب ثم كلمة ترحيبية للدكتور عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر بالإضافة إلى كلمة الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، و كلمة محمد عثمان، الخبير السياحي وكذلك كلمة المدير العام للمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي Dr. Antoine petit
و المستشار الثقافي للسفير الفرنسي Mr. David Sadoulet.
و ألقي جيرمى جان هنرى، مدير المركز المصري الفرنسي بالكرنك محاضرة عن المكتشفات الحديثة للمركز المصري الفرنسي بمعابد الكرنك.
يضم المعرض مجموعة من القطع الأثرية ناتج أعمال حفائر المركز الفرنسي بالكرنك و هي عبارة عن ثالوث طيبة، تميمة تمثل ثالوث طيبة ( آمون - موت - خنسو) - تمثال للآلهة سخمت اللبؤة أو موت علي هيئة دلاية لقلادة - خاتمين للتمنيات الطيبه - مجموعة من الخواتم - مجموعة من التمائم - مجموعة لخرز من عقد مطلي بالذهب.
جاء ذلك بحضور محمد عبد البديع رئيس قطاع الآثار المصرية واليونانية والرومانية و نائب السفير الفرنسي Marie-Christine GERBER، و مجموعة من هيئة المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي و القيادات السياسية بمحافظة الأقصر و الدكتور محمد خليل العماري، وأماني الشعولي أعضاء مجلس النواب، و مديري المناطق و المتاحف الأثرية بمصر العليا و لفيف من العاملين المهتمين بالحقل الأثري و أساتذة الجامعات والباحثين وأعضاء البعثات الأجنبية بالأقصر.