الإمارات للفلك ترصد أبرز 16 حدثاً فلكياً قمرياً في 2025
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
رصدت جمعية الإمارات للفلك، أبرز 16 حدثاً فلكياً تشهده الكرة الأرضية في2025، من أبرزها اقتران القمر، والزهرة، وزحل، بعد غروب الشمس، في 3 يناير (كانون الثاني)، وحجب القمر كوكب زحل، بعد غروب الشمس، في 4 يناير (كانون الثاني)، في حين سيحجب القمر المكتمل كوكب المريخ، بعد غروب الشمس، في 13 و14 يناير (كانون الثاني).
ولفت إلى أن 6 أكتوبر (تشرين الأول) سيشهد ظاهرة قمر الحصاد "القمر البدر الأقرب إلى الاعتدال الشمسي الخريفي"، بعد غروب الشمس، وسيشهد 5 نوفمبر (تشرين الثاني) رصد ظاهرة أقرب قمر عملاق منذ 2019، بعد غروب الشمس، لتختتم الأحداث الفلكية في 4 ديسمبر (كانون الأول) بقمر البرد "القمر البدر الأقرب إلى الانقلاب الشمسي الشتوي"، بعد غروب الشمس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القمر الإمارات القمر الفضاء بعد غروب الشمس قبل شروق الشمس
إقرأ أيضاً:
علماء يحذرون : العالم سيشهد تداعيات وخيمة لتغير المناخ خلال العقدين القادمين
خاص
وجه أكثر من 60 عالما بارزا، تحذيرا اليوم، من تسارع مستوى مؤشرات التغير المناخي في العالم.
وذكر العلماء أن التغير المناخي الناجم من التلوث الناجم عن الكربون أدى إلى ارتفاع مستوى البحار وصولا إلى الاحترار المناخي بشكل غير مسبوق.
وأضاف العلماء أن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات وصلت لمستوى قياسي جديد عام 2024، وبلغ متوسطها، على مدار العقد الفائت، رقما قياسيا هو 53,6 مليار طن سنويا – أي 100 ألف طن في الدقيقة – من ثاني أكسيد الكربون أو ما يعادله من غازات أخرى، بحسب الخبراء.
وتوصل العلماء إلى أنّ الاحترار تجاوز خلال العام الفائت عتبة 1,5 درجة مئوية للمرة الأولى، فضلا عن أنّ الكمية الإضافية من ثاني أكسيد الكربون التي يمكن للبشر إطلاقها، مع احتمال بنسبة الثلثين للبقاء دون هذا الحد على المدى الطويل، ستُستنفد في غضون عامين، وفق ما نقلته “فرانس برس”.
ومن المؤشرات الأخرى الكامنة وراء كل التغيرات في النظام المناخي ما يُسمى باختلال توازن الطاقة في الأرض، وهو الفرق بين كمية الطاقة الشمسية التي تدخل الغلاف الجوي والكمية الأقل منها التي تخرج منه، وحتى الآن، امتصّت المحيطات 91% من الاحترار الناجم عن الأنشطة البشرية.
لكن اختلال توازن الطاقة على كوكب الأرض تضاعف تقريبا خلال السنوات العشرين الفائتة، ولا يعلم العلماء إلى متى ستستمر المحيطات في امتصاص هذه الحرارة الزائدة بشكل هائل.
وأكد العلماء أنّ العالم سيشهد خلال العقد أو العقدين المقبلين تداعيات وخيمة لتغير المناخ، أسوأ مما شهده حتى اليوم.