إعلام عبري: لا يمكن إتمام صفقة إلا بتحقيق هذا الشرط
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
كشفت هيئة البث العبرية أنه لا يمكن إبرام صفقة تبادل بين إسرائيل وحركة حماس دون تعهد إسرائيلي بوقف الحرب في غزة، وهو ما يتناقض مع موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
اقرأ ايضاًووفق مصادر مطلعة، أوضحت الهيئة أن الوسطاء (مصر وقطر) يضغطون على إسرائيل وحماس لاستئناف المحادثات بطريقة أكثر جدية.
في ذات السياق، أوضحت القناة 12 الإسرائيلية أن نتنياهو قال الأسبوع الماضي في إحدى الجلسات المغلقة، إنه إذا تم التوصل إلى صفقة فإن إسرائيل ستعود إلى القتال بعدها، "ولا معنى للتعتيم أو إخفاء هذه المسألة لأن العودة إلى القتال تهدف إلى استكمال أهداف الحرب وهذا لا يعرقل الصفقة بل يشجع على إتمامها".
وأضاف نتنياهو أن حماس لا تزال تطالب بضمانات دولية لاستمرار الصفقة بعد المرحلة الأولى.
ولا يزال نتنياهو يصر على استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة، ما يؤدي إلى استمرار عرقلة المفاوضات.
اقرأ ايضاًمن جانبها، لا تزال حركة حماس تتمسك بضرورة انسحاب كامل لإسرائيل من قطاع غزة ووقف تام للحرب، بغية القبول بأي اتفاق.
المصدر: الجزيرة + وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: واشنطن تطلب مزيدا من الوقت من أجل لبنان
افادت وسائل إعلام إسرائيلية، منذ قليل، بإن واشنطن تطلب مزيدا من الوقت من أجل لبنان ومن المرجح أن يتم حسم الأمر في قمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفقا للقاهرة الإخبارية.
وفي وقت سابق، قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري إنه يجب وقف الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان.
وقالت رئاسة الوزراء الإسرائيلية، امس الثلاثاء، إن الاتصالات مع سوريا لم تصل إلى مستوى التفاهمات.
ويأتي ذلك تزامناً مع الاعتداءات الإسرائيلية المُتكررة على سوريا.
وذكرت مصادر إعلام سورية، امس الثلاثاء، أن مواطنين اثنين تعرضا للغصابة جراء إطلاق الاحتلال النار على المدنيين في ريف القنيطرة.
وقال جيش الاحتلال إن قواته أطلقت النار في القنيطرة لفرض الأمن.