غرق طفل داخل بئر صرف صحي بمركز جهينة في سوهاج
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
شهد مركز جهينة غرب محافظة سوهاج حادثًا مأساويًا، حيث لقي طفل يبلغ من العمر 9 سنوات مصرعه غرقًا في بئر صرف صحي، أثناء لهوه أمام المنزل.
تفاصيل الواقعةتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة جهينة، يفيد بوصول الطفل "ياسين س.ث.ا" (9 سنوات، مقيم بدائرة المركز) إلى الوحدة الصحية جثة هامدة، إثر ادعاء غرق.
وبالانتقال والفحص، أفاد والده المدعو "سالم ث.ا" (38 عامًا، حاصل على دبلوم، ومقيم بذات الناحية) أن الطفل سقط في بئر صرف صحي أمام المنزل أثناء لهوه، ما أدى إلى وفاته. ونفى وجود شبهة جنائية في الحادث.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة، تبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وأكد التقرير الطبي أن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق".
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج غرق طفل اخبار محافظة سوهاج بئر صرف صحي المزيد
إقرأ أيضاً:
غرق شابين سقطا بدراجة نارية في ترعة بالمراغة في سوهاج
شهدت قرية فزارة الشرقية التابعة لمركز المراغة شمال محافظة سوهاج، حادثًا مأساويًا، أسفر عن مصرع شابين في منتصف العقد الثالث من عمرهما، غرقًا، إثر سقوط دراجة نارية كانا يستقلانها في الترعة الكبيرة الوسطانية، المتاخمة للطريق.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة المراغة، يفيد بورود بلاغ بسقوط دراجة نارية داخل الترعة الكبيرة الوسطانية بناحية فزارة الشرقية، ووجود متوفيين.
على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري إلى موقع الحادث، وتم انتشال الجثتين ونقلهما إلى مشرحة مستشفى المراغة المركزي، تحت تصرف النيابة العامة.
وبالفحص تبين أن المتوفيين هما "أشرف ع. أ"، 28 عامًا، يعمل محاميًا، ويقيم بقرية بناويط، و"محمد ع"، 27 عامًا، من قرية الجزازرة.
وكانا يستقلان دراجة نارية على الطريق المجاور للترعة، واختلت عجلة القيادة في يد السائق، ما أدى إلى سقوطهما داخل المياه ووفاتهما غرقًا.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات، وأمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثمانين وبيان سبب الوفاة بدقة، والتصريح بالدفن عقب ذلك.