استطلاع رأي: حزب الشعب الجمهوري في الصدارة
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أظهر استطلاع رأي حديث تصدر حزب للشعب الجمهوري المشهد السياسي في تركيا بنسبة 31.8%.
استطلاع الرأي أجرته مؤسسة PİAR Araştırma تحت عنوان “استطلاع الأجندة السياسية التركية”، في الفترة من 7 إلى 10 أغسطس.
وشمل الاستطلاع 2820 مشاركًا في 26 ولاية، باستخدام طريقة “CATI” (الاستبيان الهاتفي بمساعدة الكمبيوتر).
عندما سُئل المشاركون: “إذا كانت هناك انتخابات عامة يوم الأحد القادم، لأي حزب ستصوت؟”، وبعد توزيع الأصوات غير المحددة، تبين أن حزب الشعب الجمهوري جاء في المرتبة الأولى بنسبة 31.8%.
وجاء حزب العدالة والتنمية (AKP) في المرتبة الثانية بنسبة 30.3%، بينما احتل حزب الحركة القومية (MHP) المرتبة الثالثة بنسبة 8.4%.
وبلغت نسبة التصويت لحزب المساواة والديمقراطية الكردي (DEM) 7.8%، وكانت نسب الأحزاب الأخرى كالتالي:
حزب الجيد (İYİ Parti): 6%
حزب النصر (Zafer Partisi): 4.8%
حزب إعادة الرفاه (YRP): 3.7%
حزب الطريق الجديد (Yeni Yol Partisi): 1.7%
حزب القومي والمحلي (YMP): 1.7%
حزب العمال التركي (TİP): 1.2%
أحزاب أخرى: 2.6%
Tags: "الشعب الجمهوريأنقرةاسطنبولالعدالة والتنميةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الشعب الجمهوري أنقرة اسطنبول العدالة والتنمية تركيا
إقرأ أيضاً:
مقتل 111 صحفيًا خلال العام 2025، واليمن تحتل المرتبة الثانية عالميًا
قال الاتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) أن 111 صحفياً وعاملاً في مجال الإعلام، بينهم سبع صحفيات، قتلوا خلال العام 2025م، جاء ذلك في تقريره السنوي، الذي أصدره الأربعاء، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأشار التقرير إلى أن الأراضي الفلسطينية (غزة) احتلت المرتبة الأولى بعدد 51 حالة قتل، وهو ما يُمثل 46% من إجمالي القتلى من الصحفيين والاعلاميين حول العالم.
واحتلت اليمن المركز الثاني عالمياً بـ13 صحفياً قتيلاً، وأوكرانيا جاءت رابعاً (8)، بينما سُجّلت ست حالات في السودان، وأربع في الهند، تليها كلّ من الفلبين والمكسيك والبيرو وباكستان، بواقع ثلاثة صحفيين في كل بلد منها.
ونوه الاتحاد الدولي إلى أن منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي واصلت صدارة قائمة المناطق الأكثر تضرراً للسنة الثالثة على التوالي، بـ69 حالة قتل لصحفيين وصحفيات.
وأكدت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين؛ دومينيك برادالي، أن حكومات العالم، لم تبدي أي ردة فعل على تزايد حالات اغتيال الصحفيين واعتقالهم في عام 2025، مضيفة أنه على عكس ذلك "نشهد هجمات مباشرة، ومحاولات صارخة لإسكات الأصوات النقدية والسيطرة على السرد الإعلامي، وهي أفعال تشكل انتهاكاً للقانون الدولي".
ودعت برادالي، الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التحرك الفوري لتبني آلية دولية مخصصة لضمان سلامة الصحفيين وحمايتهم، وقالت: "لقد حان الوقت ليصحو العالم من غفوته، ويدرك حجم هذه الهجمات الوحشية، والمحاولات المتزايدة لتقييد حق الجمهور في الحصول على معلومات متعددة ومستقلة. إننا نطالب بالعدالة".