شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم تراجعا طفيفا، رغم الارتفاع الكبير الذي سجله المعدن النفيس في الأسواق العالمية، وسط متابعة واسعة من المواطنين، خاصة الشباب المقبلين على الزواج والمستثمرين الباحثين عن وسيلة آمنة لحماية مدخراتهم من تقلبات السوق.
وياتي هذا التراجع المحلي إلى مجموعة من العوامل، أبرزها تذبذب سعر صرف الدولار أمام الجنيه، وزيادة المعروض من الذهب في الأسواق، إلى جانب انخفاض نسبي في حجم الطلب المحلي، في ظل بقاء الأسعار عند مستويات مرتفعة، الأمر الذي دفع بعض المشترين إلى تأجيل قرارات الشراء.
عيار 24: بيع 5200 جنيه – شراء 5177 جنيه
عيار 22: بيع 4767 جنيه – شراء 4746 جنيه
عيار 21: بيع 4550 جنيه – شراء 4530 جنيه
عيار 18: بيع 3900 جنيه – شراء 3883 جنيه
عيار 14: بيع 3033 جنيه – شراء 3020 جنيه
عيار 12: بيع 2600 جنيه – شراء 2589 جنيه
الأونصة: بيع 161738 جنيه – شراء 161027 جنيه
الجنيه الذهب: بيع 36400 جنيه – شراء 36240 جنيه
الأونصة بالدولار: 3335.83 دولار
ويختلف سعر الذهب من محل صاغة لآخر بسبب عدة عوامل، منها قيمة المصنعية وهامش الربح، إضافة إلى التكاليف التشغيلية المتفاوتة بين المناطق، فضلا عن مستوى الخدمة وجودة المشغولات الذهبية، وكذلك العروض أو الخصومات التي قد يقدمها بعض التجار لجذب العملاء.
ويعتبر الذهب عيار 24 الأنقى من بين جميع الأعيرة ويستخدم غالبا في صناعة السبائك، بينما يحتل عيار 21 المرتبة الأولى من حيث الإقبال في المشغولات والجنيهات الذهبية، في حين يفضل الكثير من المستهلكين عيار 18 لما يقدمه من تصميمات عصرية وسعر أقل مقارنة بالأعيرة الأعلى.
وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت أسعار الذهب لتصل الأونصة إلى نحو 3446 دولارا، وهو أعلى مستوى لها منذ أكثر من شهرين، مدفوعة بانخفاض مؤشر الدولار الأمريكي، ما عزز جاذبية المعدن الاصفر كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين التي تشهدها الأسواق العالمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذهب الذهب اليوم الذهب اليوم في مصر سعر الذهب سعر الذهب اليوم الذهب الیوم فی مصر سعر الذهب الیوم أسعار الذهب عیار 21
إقرأ أيضاً:
سعر أقل عيار ذهب اليوم 21-11-2025
ثبت سعر أقل أعيرة الذهب في مصر في مستهل تعاملات اليوم الجمعة الموافق 21 -11-2025؛ داخل محلات الصاغة.
أدني عيار ذهب اليوموتضمن سعر أدني أعيرة الذهب وهو من عيار 14 الأقل قيمة في محلات الصاغة المصرية.
وسجل آخر تحديث لأقل سعر عيار 14 الأدني قيمة نحو 3613 جنيه للبيع و 3646 جنيه للشراء
استمرار الاستقراريستمر استقر الذهب داخل السوق المصرية بدون تغيير مع مستهل تعاملات اليوم الجمعة الموافق 21 -11-2025 .
ثبات المعدن الأصفروتعرض المعدن الأصفر للاستقرار لليوم الثاني على التوالي؛ رغم حسم البنك المركزي المصري لسعر الفائدة في مصر مساء أمس.
خلال الأسابيع الماضية فقد الذهب ما بين 300 حتى 500 جنيه على الأقل في الجرام وبمختلف الأعيرة الذهبية.
آخر تحديث لسعر الذهببلغ آخر تحديث سجله سعر الذهب نحو 5420 جنيه
سعر عيار 24 اليوموبلغ عيار 24 الأكبر قيمة نحو 6194 جنيه للبيع و 6251 جنيه للشراء
وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا إلى 5420 جنيه للبيع و 5470 جنيه للشراء
سعر عيار 18 اليوموبلغ سعر عيار 18 الوسطي بين أعيرة الذهب نحو 4645 جنيه للبيع و 4688 جنيه للشراء
سعر عيار 14 اليومسجل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3613 جنيه للبيع و 3646 جنيه للشراء
وصل سعر الجنيه الذهب نحو 43.36 ألف جنيه للبيع و 43.76 ألف جنيه للشراء
سعر أوقية اليوموبلغ سعر أوقية الذهب نحو 4087 دولار للبيع و 4088 دولار للشراء.
شهدت أسعار الذهب تحركات محدودة هبوطًا في كلٍّ من السوق المحلية والبورصة العالمية خلال تعاملات اليوم الإربعاء، في ظل حالة ترقّب واسعة لعدد من البيانات الاقتصادية الأمريكية المنتظر صدورها هذا الأسبوع، والتي ينتظرها المستثمرون لاستشراف توجهات الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية، وفق تقرير صادر عن منصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات.
وشهد الأسبوع الماضي هبوطًا أكبر نسبيًا، إذ تراجعت الأسعار محليًا بنحو 110 جنيهات، بينما فقدت الأوقية حوالي 85 دولارًا، مدفوعة بانخفاض التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة الأمريكية.
وتراجعت رهانات الأسواق على خفض جديد للفائدة بعدما أبدى عدد من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة عدم اقتناعهم بالتحرك نحو مزيد من التيسير النقدي، الأمر الذي دعم الدولار وأضعف جاذبية الذهب.
وزاد هذا التوجه مع استمرار تأثير الإغلاق الحكومي الأمريكي الأطول في تاريخ البلاد، والذي يضغط بدوره على النشاط الاقتصادي ويُبقي احتمالات التيسير قائمة، ما يدعم الذهب نسبيًا باعتباره ملاذًا آمنًا.
ويترقّب المستثمرون صدور محضر اجتماع الفيدرالي يوم الأربعاء، يليه تقرير الوظائف غير الزراعية يوم الخميس، وهما حدثان رئيسيان قد يمنحان الدولار والسلع زخمًا جديدًا على المدى القريب، وتُظهر تحركات السوق أن المستثمرين يتوقعون بوادر ضعف اقتصادي، ما قد يدفع الفيدرالي لإعادة النظر في وتيرة تشديد سياسته النقدية.