مقالات مشابهة ارتفاع مرعب لضحايا الحوادث المرورية في مارب وتعز ولحج خلال 2024

‏30 دقيقة مضت

تصعيد خطير في عدن: قوات الانتقالي تحاصر قصر معاشيق وتسيطر على ثلاث بوابات

‏4 ساعات مضت

نقاش جاد في اسرائيل لاستهداف “القات” في اليمن يثير موجة من الجدل والسخرية

‏يوم واحد مضت

اكتشاف كائن غامض في أعماق المحيط يتحول من شكل آخر.

. هل هو كائن من أعماق الأرض أم من خارجها؟

‏يوم واحد مضت

صحفي يوجه رسالة عاجلة لجميع ابناء تعز ويحذر مما قد يحدث خلال الايام القادمة

‏يومين مضت

الناشط العدني ريدان باسل يكشف بالأدلة أن الحرب ضد الحوثي تخدم إسرائيل ويوجه دعوة عاجلة للشرعية

‏يومين مضت

شهدت مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة حادثًا مأساويًا إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب، ما أسفر عن وفاة مواطن وابنه.

وأفادت مصادر محلية بأن الانفجار وقع أثناء مرور المواطن عبدالله جابر يحيى مشهوري (50 عامًا)، برفقة ابنه نشوان (12 عامًا) من سكان منطقة الدريهمي، ما أدى إلى وفاة الابن في الحال بعد أن تقطعت أوصاله، بينما أصيب الأب بجروح بليغة ونُقل إلى مستشفى الثورة في مدينة الحديدة، حيث توفي لاحقًا متأثرًا بإصاباته.

وأشار المسعف عبدالرحمن محمد فتيني الجحبي، الذي كان برفقة أحد أبناء المتوفي، فواز عبدالله جابر مشهوري، إلى أن الحادث ناتج عن انفجار عبوة من مخلفات الحرب زرعتها قوات التحالف بقيادة السعودية اثناء المعارك في المنطقة قبل سنوات.

وألقت السلطات المحلية بالمسؤولية على قوات التحالف بقيادة السعودية، متهمة إياها بزراعة الألغام أثناء الحرب التي دارت في المنطقة قبل سنوات، ما يشكل تهديدًا مستمرًا لحياة المدنيين.

ذات صلة السابق ارتفاع مرعب لضحايا الحوادث المرورية في مارب وتعز ولحج خلال 2024اترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار مخلفات الحرب تودي بحياة طفل ووالده والسلطات تحمل التحالف المسؤولية ‏3 دقائق مضت ارتفاع مرعب لضحايا الحوادث المرورية في مارب وتعز ولحج خلال 2024 ‏30 دقيقة مضت تصعيد خطير في عدن: قوات الانتقالي تحاصر قصر معاشيق وتسيطر على ثلاث بوابات ‏4 ساعات مضت نقاش جاد في اسرائيل لاستهداف “القات” في اليمن يثير موجة من الجدل والسخرية ‏يوم واحد مضت اكتشاف كائن غامض في أعماق المحيط يتحول من شكل آخر.. هل هو كائن من أعماق الأرض أم من خارجها؟ ‏يوم واحد مضت صحفي يوجه رسالة عاجلة لجميع ابناء تعز ويحذر مما قد يحدث خلال الايام القادمة ‏يومين مضت الناشط العدني ريدان باسل يكشف بالأدلة أن الحرب ضد الحوثي تخدم إسرائيل ويوجه دعوة عاجلة للشرعية ‏يومين مضت ناشط “يافعي” يفاجئ الجميع بتصريحات حول صناعة الأسلحة المتطورة في اليمن ‏يومين مضت رغم الوديعة السعودية.. ارتفاع جديد في أسعار صرف الريال اليمني والوديعة تعطي نتائج عكسية ‏يومين مضت الفلكي محمد عياش أول أيام شهر رجب الحرام 1446هـ ‏3 أيام مضت فلكي يمني ينشر توقعاته ليوم غد الاحد ‏3 أيام مضت جريمة جديدة تهز شبوة: مقتل شقيقين وسط انفلات أمني غير مسبوق ‏3 أيام مضت © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: مخلفات الحرب یوم واحد مضت یومین مضت

إقرأ أيضاً:

تحمل اسمه للأبد.. على ماذا يراهن ترامب بشأن خطة غزة؟

واشنطن- تسارعت الأحداث منذ طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "خطة إنهاء الحرب في غزة" في 29 سبتمبر/أيلول الماضي، وصولا إلى حضوره مراسم التوقيع الرسمي عليها المقررة اليوم الاثنين بمدينة شرم الشيخ المصرية.

وطُرحت أسئلة عدة حول دلالات عقد قمة دولية في مصر بمشاركة زعماء 20 دولة، وإذا ما كان ذلك مؤشرا على جدية الاتفاق ولدعم فرص استمراره، أم أنه مجرد احتفال بشخص ترامب إرضاء لغروره بعد نجاحه بوقف النار.

وتعد رحلة ترامب السريعة إلى إسرائيل والقاهرة -جزئيا- انتصارا شخصيا له، بعد بدء تنفيذ اتفاق غزة الذي اقترحه ووافق عليه مختلف الأطراف.

خطوة واحدة

وفور تحرك الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" (AirForce1) من قاعدة أندروز المشتركة قرب واشنطن في اتجاه تل أبيب، قال ترامب للصحفيين المرافقين إن "الحرب قد انتهت" بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ولم يتفق آرون غورين الخبير بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، المعروفة بقربها من المواقف الإسرائيلية، مع قول ترامب إن الحرب توقفت، ورأى أن تل أبيب وحماس اتفقتا فقط على هدنة المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأميركي المكونة من 20 نقطة.

وكتب في تقدير موقف له على موقع المؤسسة "لا تزال هناك حاجة إلى التفاوض على المراحل التالية في خطة وقف إطلاق النار، بما في ذلك أسئلة حول ما إذا كانت حماس ستنزع سلاحها، وما إذا كانت ستلعب دورا في حكم القطاع في المستقبل. من جهة أخرى، لم تتعهد إسرائيل بالانسحاب الكامل من أراضي غزة حتى الآن".

واعتبر غورين أن "وقف إطلاق النار الجاري الآن هو مجرد خطوة واحدة نحو سلام دائم. ومع إطلاق سراح الرهائن، يجب مواصلة المفاوضات لتنفيذ خطة إدارة ترامب بالكامل، مع احتمال ظهور نقاط شائكة بين إسرائيل وحماس على طول الطريق".

ومن المرجح أن تركز المحادثات الجارية في مصر على خطوات عملية لاحقة، وبالنظر إلى فجوات الثقة الغائبة والكبيرة بين تل أبيب والحركة، سيتطلب ذلك اهتماما بالتفاصيل والتركيز من الوسطاء وعلى رأسهم الولايات المتحدة.

إعلان

وبما أن ترامب وإسرائيل يتوقعان من العديد من الدول العربية والإسلامية والأوروبية أن يتكفلوا بالمال والدبلوماسية، وربما قوات أمن، فمن المفترض أن يكون لهذه الدول بعض النفوذ لتشكيل مسار المفاوضات حول عناصر خطة الرئيس الأميركي.

اتفاق غزة جاء بعد أيام من المفاوضات في شرم الشيخ (حساب قناة الأقصى على تليغرام)خطة مهمة

من جهته ذكر جاكوب أوليدورت، المسؤول السابق بإدارة ترامب الأولى والخبير بمعهد أميركا أولا للسياسات، أن الخطة مهمة، وتنبع الأهمية الخاصة لمرحلتها الأولى من موافقة الحركة على إعادة جميع المحتجزين. ويمثل هذا تحولا رئيسيا في مسار الحرب، "إذ ستكون حماس قد تنازلت عن شريان الحياة السياسي الأخير لها، مما يجعلها غير ذات أهمية تقريبا".

وأضاف في مشاركة له على موقع المعهد "بسبب قيادة إدارة ترامب، عادت رواية السلام بدلا من رواية الحرب، وهذه المرة، مع عدم أهمية إيران أو وكلائها، ليس للسلام معارضة ذات مغزى الآن، ولا يوجد بديل له حاليا".

بينما اعتبر فريد فليتز، الخبير بالمعهد نفسه، أن "خطة ترامب للسلام جريئة وقد لا تنجح في النهاية. وهناك عمل يتعين القيام به لوضع اللمسات الأخيرة على مراحل أخرى من هذا الاتفاق. ومع ذلك، من الصعب المبالغة في أهمية موافقة إسرائيل وحماس على المرحلة الأولى الحاسمة".

وأضاف فليتز "خطة السلام المكونة من 20 نقطة هي تحفة فنية لأنها اكتسبت دعما عربيا وإسرائيليا ووفرت طريقة لإنهاء الحرب بموافقة حماس أو من دونها. إذا رفضتها الحركة فلن يكون لديها مكان تذهب إليه، وإعادة بناء قطاع غزة وإدارة جديدة ستحدث بدونها"، وأكد أن "أحداث هذا الأسبوع في الشرق الأوسط تعد دليلا إضافيا على أن ولاية ترامب الثانية تثبت أنها رئاسة تاريخية حقا".

وفي مشاركة له على موقع المعهد، قال روبرت ساتلوف، مدير معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، إنه "رغم أن دخوله إلى البيت الأبيض كان مقرونا برغبة في تقليص التزامات أميركا في الشرق الأوسط، فإن ترامب الآن قد تبنى التزاما ضخما: خطة سلام ستحمل اسمه إلى الأبد".

وأضاف أن "الوصول إلى هذه المرحلة بحد ذاته إنجاز كبير. لكن ضمان التنفيذ الفعال، وهو ليس نقطة قوة لدى رجل الأفكار الكبيرة مثل ترامب، أصعب كثيرا". واعتبر ساتلوف أنه من "الخطأ الاعتقاد أن شركة استشارية أو مسؤولا أجنبيا سابقا قادر على ملء الفراغ الذي لا تملؤه سوى حكومة أميركية بكامل مؤسساتها. فهذه الخطة تحمل اسم ترامب، لا اسم ديلويت أو بلير".

"تلاعب بالكلمات ولا يجب أن نُلدغ مرتين من نفس الجحر".. كيف علق مندوب مصر السابق لدى الأمم المتحدة على خطة ترامب ورسالته إلى المقاومة الفلسطينية؟ pic.twitter.com/67RtkzYCQx

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) September 30, 2025

مهمة جوهرية

ووفقا لساتلوف، ثمة مهمة جوهرية أخرى تقع على عاتق ترامب وهي أن يشرح للشعب الأميركي سبب انخراط بلاده في هذا المسار. فعلى مدى نحو عقدين، كرر الرؤساء الجمهوريون والديمقراطيون على السواء أنهم يسعون لتقليص انخراط واشنطن في الشرق الأوسط، لكنهم كانوا يجدون أنفسهم دائما في قلب صراعاته وتشابكاته المعقدة.

إعلان

وتابع "ولذا، يستحق الأميركيون تفسيرا واضحا: لماذا قرر رئيس يرفع شعار "أميركا أولا" أن المصالح الأميركية ترتبط بشكل وثيق بنجاح خطة السلام هذه؟ وبرغم الانقسامات الداخلية، فإن المنصفين على جانبي الطيف السياسي سيشجعون نجاح ترامب في هذه المبادرة".

من جانبه، اعتبر نيكولاي ملادينوف، المنسق السابق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والخبير حاليا بمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، أن "خطة ترامب المكونة من 20 نقطة نجحت في ممارسة الضغط الدبلوماسي الأميركي للوصول إلى نهاية الحرب. وأعطت القيادة الأميركية مصداقية للعملية ضمن الدعم المشكل من تحالف عربي وإسلامي واسع نجاحها".

وبرأيه، لا تلبي الخطة الاحتياجات الإنسانية الملحة فحسب، بل تشكل إجماعا على السعي إلى إقامة حكم جديد في قطاع غزة في إطار المزيد من المشاركة الإقليمية.

وأوضح ستيفن كوك، خبير العلاقات العربية بمجلس العلاقات الخارجية، أن ترامب يرى أن صفقة المحتجزين هي النهاية، ويتمثل التحدي الآن في تنفيذ خطته المكونة من 20 نقطة.

ومع صعوبة تصور التوصل السريع إلى اتفاق بشأن العديد من التفاصيل المتعلقة بالمراحل اللاحقة من الخطة مثل حكم غزة، ومدى انسحاب القوات الإسرائيلية، ونزع سلاح حركة حماس، لم يوفر الرئيس الأميركي تفاصيل ولم يخض في المراحل القادمة من تنفيذ الاتفاق، وركز على تكرار مقولة أن "الجميع متحمسون جدا لهذه اللحظة في الوقت المناسب. هذا حدث خاص للغاية".

وردا على سؤال حول إمكانية قيامه بزيارة القطاع، رد ترامب بالقول إنه يرغب في نهاية المطاف في زيارة غزة نفسها دون أن يحدد أي مدى زمني يتحدث حوله. وقال "سأكون فخورا بذلك، أود أن تطأها قدمي على الأقل".

مقالات مشابهة

  • تشغيل مصنع الإيثيلين برأس لانوف بعد صيانة شاملة… والإنتاج خلال يومين
  • تحمل اسمه للأبد.. على ماذا يراهن ترامب بشأن خطة غزة؟
  • زيلينسكي يتحدث مع ترامب للمرة الثانية خلال يومين
  • بعد شكاوى نقص الكتاب المدرسي… «تعليم الدبيبة» تحمل اللوجستيات والوقود المسؤولية
  • مختصة: المملكة تشهد تطورًا كبيرًا في المسؤولية المجتمعية
  • زلزال ثالث يضرب الفلبين خلال يومين
  • الدويري يحذر العائدين لشمال غزة من مخلفات جيش الاحتلال
  • فيضانات المكسيك تودي بحياة 27 شخصًا وتدمّر آلاف المنازل
  • الخازن يدعو المجتمع الدولي إلى تحمل المسؤولية تجاه العدوان
  • شهادات مؤلمة في برنامج ست ستات: مضاعفات التجميل كادت تودي بحياة فنانة