وجع فى كل الجسم .. احترس من أسباب نوبات الألم العضلي الليفي
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
الألم العضلي الليفي متلازمة مزمنة تصيب الأشخاص بسبب التعرض للضغوط النفسية المختلفة والنساء أكثر عرضة للإصابة به ولكنه يصيب بعض الرجال.
وبالرغم من أنه لايوجد علاج نهائي لمتلازمة الألم العضلي الليفي إلا أن هناك بعض الطرق التى تساعد فى تقليل الوجع والسيطرة على الأعراض، ففي بعض الأحيان يتعرض المصابين بهذا المرض لنوبات قوية من الألم وبعدها تهدأ وتستقر حالة المصاب.
ووفقا لما جاء فى موقع كيلافند كلينك نعرض لكم الأسباب التي تؤدي إلى تفاقم الألم العضلي الليفي والتعرض لنوبات حادة لكى يتمكن الأشخاص من تجنبها وهى نفس العوامل التى ترفع احتمالات الإصابة بهذا المرض .
يمكن أن تؤدي بعض الأحداث أو التغييرات في حياتك إلى تفاقم أعراض الألم العضلي الليفي لدى المصابين به يختلف كل شخص عن الآخر، وما قد يؤدي إلى ظهور الأعراض لدى بعض الأشخاص قد لا يؤدي إلى ظهورها لديك وبشكل عام، يمكن لأي شيء يزيد من مستوى التوتر لديك أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض.
وفيما يلي نعرض أهم الأسباب المؤدية لحدوث نوبات الألم العضلي الليفي، أبرزها:
الضغوط النفسية الناجمة عن عملك أو وضعك المالي أو حياتك الاجتماعية.
تغييرات عشوائية في روتينك اليومي.
تغيرات في نظامك الغذائي أو عدم الحصول على قدر كافٍ من التغذية.
تغيرات هرمونية بنسبة كبيرة أو بصفة مستمرة.
عدم الحصول على قسط كاف من النوم أو تغيير وقت النوم.
التعرض لتغيرات الطقس أو تقلبات درجات الحرارة المفاجئة.
الإصابة ببعض الأمراض المزمنة
بدء تناول دواء أو علاجات جديدة، أو تغيير شيء ما في روتين علاجك المعتاد لمرض الألم العضلي الليفي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوتر الألم العضلي الليفي المزيد الألم العضلی اللیفی
إقرأ أيضاً:
فتاة تشارك تجربتها المؤلمة مع إذابة الفيلر.. صور
خاص
شاركت فتاة بريطانية تجربتها المؤلمة مع إذابة فيلر الشفاه، مؤكدة أنها كانت من أصعب الإجراءات التجميلية التي خضعت لها رغم وصفها النتيجة النهائية بأنها “أفضل شيء قامت به على الإطلاق”.
وقالت جورجيا أن الحقن بمادة إذابة الفيلر تسبّب في انتفاخ شفتيها بشكل كبير، قائلة: “تخيلوا، اضطررت للذهاب إلى العمل وشفتي تبدوان في حالة سيئة للغاية، وفي اليوم التالي أصبحتا سوداوتين ومتورمتين”.
وأضافت أنها حاولت إخفاء آثار العملية بالمكياج دون جدوى، مشيرة إلى أن شفتيها انكمشتا لاحقاً وأصبحتا متجعدتين. وبعد أسبوع، اختفت الكدمات لتبدأ مرحلة التعافي، حيث خضعت لفحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من إزالة جميع بقايا الحشو.
ورغم رضاها عن النتيجة النهائية، اعترفت جورجيا بشدة الألم الذي رافقها طوال الفترة الأولى، قائلة: “أشعر بألم في وجهي بالكامل، حتى الابتسام كان صعباً بسبب الألم في الفك وعظام الوجنتين”.
وكشفت أن الأطباء حذّروها من مخاطر خطيرة أبرزها الإصابة بالنخر (موت أنسجة الجسم بسبب توقف تدفق الدم)، إضافة إلى احتمالية حدوث التهابات أو ارتفاع في درجة الحرارة.