روسيا تعلن استهداف منشآت طاقة في أوكرانيا
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
موسكو (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت روسيا أمس، أنها هاجمت منشآت طاقة في أوكرانيا تدعم مجمع الصناعات العسكرية في كييف.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية أنها استهدفت بالقوات الجوية والطائرات المسيرة والصواريخ والمدفعية منشآت طاقة ومطارات عسكرية وأفراداً من الجيش الأوكراني في مواقع متعددة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وتعلن روسيا بشكل متكرر عن مثل تلك الضربات، ووصفت آخر سلسلة منها بأنها رد على استخدام أوكرانيا لصواريخ زودتها بها دول غربية لضرب مناطق في عمق الأراضي الروسية.
وأضافت الوزارة أيضاً أن القوات الروسية أسقطت خلال الليل مقاتلة أوكرانية من طراز «سو 27» و97 طائرة مسيرة و6 صواريخ من طراز «هيمارس» زودتها بها الولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: روسيا الحرب في أوكرانيا أوكرانيا روسيا وأوكرانيا الأزمة الأوكرانية كييف وزارة الدفاع الروسية الجيش الأوكراني منشآت الطاقة
إقرأ أيضاً:
ريا أبي راشد: أخوض تجربة التمثيل قريبا
كشفت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد عن استعدادها لخوض تجربة التمثيل لأول مرة، وذلك، مؤكدة أن المشروع لا يزال قيد التحضير ولم يتم الاتفاق النهائي عليه بعد.
أوضحت "أبي راشد" أنها لطالما أحبت الأدوار الصوتية ورأت فيها مزيجاً بين التقديم والتمثيل، لكنها مؤخراً شعرت بأنها وجدت الشخص المناسب والمشروع المناسب لتجربة التمثيل الفعلي. ورفضت ذكر اسم الفنان الذي رأت أنه مناسب أن تشاركه التمثيل.
قالت: "حسيت إنه هيدي الفرصة المناسبة لأعرف إذا عندي موهبة بالتمثيل أو لا. يمكن تكون تجربة فاشلة وأكتشف إنه ما عندي الموهبة، ويمكن أكتشف شي جديد بحبّه وأكمل فيه".
ورغم حماسها، أوضحت أنها لا تسعى لدور بطولة، بل لخوض التجربة بحذر ومسؤولية، مؤكدة:"أنا دايمًا قدام الناس، وهيدا ما بيخوفني. بس أول ناقد راح يكون أنا. وإذا ما كنت منيحة، بقول لحالي: يا بنت هيدا مش مجالك". مؤكدة أن العمل سيكون باللغة العربية.
ذكرت ريا أبي راشد أنها خاضت تجارب مميزة في التمثيل الصوتي، منها دور "سوكة" في Angry Birds، ودور "السنفورة الصفصافة" في أحد أفلام السنافر، مؤكدة أن هذه التجارب كانت ممتعة.
في سياق آخر، أوضحت ريا أبي راشد أن حبها للسينما بدأ منذ الطفولة، خاصة في ظل ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها لبنان، إذ كانت تنجذب إليها لتهرب من الواقع، فكانت تراها بمثابة حلم وقصص أخرى. مضيفة: "حتى الآن، لا يوجد شيء يقارن بالسينما بالنسبة لي، لما بشوف فيلم حلو كتير بيديني طاقة لأشهر".
لفتت إلى أنها قررت الهجرة هي وشقيقها خلال الحرب الأهلي، واختارت أوروبا وخاصة إنجلترا، بينما ظل أهلها في لبنان. موضحة أنها اختارت أن تعيش حياة أفضل وتبدأ حياة مستقلة ومختلفة في أوروبا. مشيرة إلى أنها اكتشفت شخصيتها بـ لندن.