ميغان ماركل تطهو على نتفليكس: “متحمّسة جداً!”
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت ميغان ماركل بدء عرض مسلسلها الذي يتمحور على شغفها بالطهو، في 15 كانون الثاني/يناير، عبر منصة نتفليكس.
وقالت زوجة الأمير هاري، في صفحتها عبر أنستغرام: “متحمّسة جداً لمشاركة هذا العمل معكم!”، مضيفة: “آمل بأن تستمتعوا بالمسلسل بقدر ما استمتعت بإنجازه”.
ويتناول هذا العمل، الذي يحمل عنوان “ويذ لاف، ميغن”، مغامرات الممثلة في الطهو.
وفي مقطع دعائي عرضته نتفليكس، الخميس، تظهر ميغان وهي تُعدّ وصفات مختلفة، وتجمع العسل من خلية نحل، وتشارك أطباقها اللذيذة مع أصدقائها.
وبعد تخليهما عن التزاماتهما الملكية، عام 2020، شارك هاري وميغان في عمل وثائقي من إنتاج نتفليكس صفّى من خلاله دوق ودوقة ساسكس حساباتهما مع العائلة الملكية والصحف الشعبية البريطانية.
وفي نيسان/أبريل الماضي، أعلن الزوجان استمرار تعاونهما مع منصة البث التدفقي من خلال مشروعين جديدين أقل إثارة للجدل: أحدهما عن عالم البولو، وهي رياضة مارسها هاري لمدة طويلة، والآخر عن الطهو والبستنة مع ميغان.
وأطلقت ميغان ماركل، في آذار/مارس الفائت، علامتها التجارية “أميريكن ريفييرا أوركارد” (“American Riviera Orchard”) التي تركز على فنون المائدة والاعتناء بالمنزل.
ومنذ تخليهما عن التزاماتهما الملكية، لم يعد هاري وميغان يتلقيان الإعانات التي تمنحها المملكة المتحدة للعائلة، واستقرا في كاليفورنيا، وما عادا يتمتعان بشعبية كبيرة في بريطانيا.
واتهم الزوجان العائلة الملكية خصوصاً بعدم قبول ميغان، وهي ممثلة أمريكية مطلّقة ومختلطة الأعراق.
وحضر هاري بمفرده احتفال تتويج والده تشارلز الثالث، كما سافر إلى لندن وحده، بعد أنباء إصابة تشارلز بالسرطان.
View this post on InstagramA post shared by Meghan Markle (@meghan.markle.official)
main 2025-01-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“يونيسف”: سوء التغذية مصدر قلق للأمهات الحوامل والأطفال في قطاع غزة
الثورة نت /..
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأحد، أن سوء التغذية لا يزال يشكل مصدر قلق بالغ للأمهات الحوامل والأطفال الصغار في قطاع غزة.
وشددت المنظمة، في تدوينه على منصة “اكس” رصدتها وكالة الانباء اليمنية (سبأ)، على ضرورة السماح بدخول الإمدادات الأساسية بكميات كبيرة إلى قطاع غزة لضمان صحة الأطفال الصغار وسلامتهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.