صدى البلد:
2025-12-12@19:48:33 GMT

مشبعة ولذيذة.. طريقة عمل البطاطا بالبشاميل

تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT

تعتبر طريقة عمل البطاطا بالبشاميل، من وصفات المطبخ العربية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل بوصفة لذيذة ومشبعة وسهلة التحضير.

أهمية تناول مكملات فيتامين د خلال فصل الشتاء.. 4 فوائد رئيسيةماذا يحدث لجسمك عند تناول السحلب في الشتاء؟

قدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل البطاطا بالبشاميل، وهي من الحلويات العربية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في أقل من ساعة ونصف، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 6 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.

.
 

طريقة عمل البطاطا بالبشاميلطريقة عمل البطاطا بالبشاميل

مقادير طريقة عمل البطاطا بالبشاميل:

لتحضير البطاطا:

1 كجم بطاطا حلوة

2 ملعقة كبيرة زبدة

3 ملاعق كبيرة سكر (اختياري)

1 ملعقة صغيرة قرفة (اختياري)


لتحضير البشاميل:

2 ملعقة كبيرة زبدة

3 ملاعق كبيرة دقيق

2 كوب حليب

1/4 كوب كريمة طهي (اختياري)

رشة جوزة الطيب

ملح وفلفل حسب الرغبة


للتزيين:

مكسرات مفرومة (اختياري)

طريقة عمل البطاطا بالبشاميل:

ـ تحضير البطاطا: قشري البطاطا وقطعيها إلى شرائح متوسطة السماكة.
ـ اسلقي البطاطا في ماء مغلي حتى تصبح طرية قليلاً (حوالي 10 دقائق).
ـ صفي البطاطا من الماء، ووزعيها في صينية مدهونة بالزبدة.

ـ تحضير البشاميل: في قدر على نار متوسطة، ذوّبي الزبدة.
ـ أضيفي الدقيق، وقلّبي حتى يتحمص ويصبح لونه ذهبياً خفيفاً.
ـ أضيفي الحليب تدريجياً مع التحريك المستمر لتجنب تكتل الخليط.
ـ أضيفي الكريمة (اختياري)، ورشي جوزة الطيب، الملح، والفلفل. استمري في التحريك حتى يتماسك الخليط.

ـ التجميع والخبز: صبي البشاميل فوق البطاطا في الصينية بحيث تغطيها بالكامل.
ـ رشي المكسرات المفرومة على الوجه (اختياري).
ـ أدخلي الصينية إلى فرن مُسخن مسبقاً على حرارة 180 درجة مئوية لمدة 20-25 دقيقة أو حتى يتحمر الوجه.

ـ تُقدم البطاطا بالبشاميل ساخنة كطبق رئيسي أو جانبي.

ـ يمكن إضافة القليل من القرفة أو السكر البني للتزيين لمذاق مميز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البطاطا الحلويات العربية طريقة عمل البطاطا بالبشاميل المطبخ العربية المزيد طریقة عمل البطاطا بالبشامیل

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: هل يمكن لأحد إيقاف زحف اليمين الشعبوي في أوروبا؟

أكد مقال نشرته مجلة إيكونوميست البريطانية أن قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا يواجهون خطر صعود أقصى اليمين الشعبوي، في ظل تراجع نفوذ أوروبا وغرقها في مشاكل اقتصادية، ودخولها في خلافات عميقة مع الحليف الأميركي الذي يدعم اليمين.

وأضافت الصحيفة أن قادة الدول الأوروبية الثلاثة ما فتئوا يحذرون من كوارث إذا تقوّى أقصى اليمين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خلافات الائتلاف وصعود اليمين تهدد مستقبل ميرتس في قيادة ألمانياlist 2 of 2برلمان النمسا يحظر حجاب الفتيات ومنظمات حقوقية تنددend of list

فقد قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن حكومته هي "الفرصة الأخيرة" للبلد لتفادي ذلك السيناريو، وتحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن "خطر اندلاع حرب أهلية" إذا ما انتصر أقصى اليمين.

بينما وصف رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر حزب الإصلاح بزعامة نايجل فاراج بأنه تحد "لجوهر هويتنا الوطنية".

غير أن إيكونوميست قالت إن خطاب أقصى اليمين الشعبوي يستحق الإدانة في كثير من ملامحه، لكنها شددت على أن الحديث عنه "بلغة كارثية" محكوم عليه بالفشل، مبرزة أن القادة يحتاجون لنهج مختلف لتحقيق الهدف المطلوب.

إخفاقات

وذكرت أن الخطاب التشاؤمي قد يبدو أنه محاولة من القادة الثلاثة لصرف الانتباه عن إخفاقاتهم الذاتية.

وتابعت أن حكومة ستارمر مثلا تنفق كثيرا على الرعاية الاجتماعية، وستفرض ضرائب قياسية في ظل غياب نمو سريع، وذلك بعد 14 عاما من الركود تحت حكم المحافظين.

أما في فرنسا، فقد ألغي قانون ماكرون لرفع سن التقاعد، بينما يدفع رئيس وزرائه الخامس -خلال 3 سنوات- باتجاه المصادقة على الموازنة بشق الأنفس داخل الجمعية الوطنية. وفي ألمانيا، لم يتحقق شيء تقريبا من خطة ميرتس لـ"خريف الإصلاحات".

وذكرت أن تحذيرات القادة الثلاثة غير مقنعة، فبعض حكومات أقصى اليمين ليست خطرة، فجورجيا ميلوني تقود إيطاليا كما يفعل أي سياسي تقليدي، ومستشارو حزب الإصلاح المحليون في بريطانيا يتصرفون حتى الآن "بشكل طبيعي".

في الوقت الذي تتراجع فيه رغبة الولايات المتحدة في قيادة الدفاع الجماعي عن أوروبا، يتبنى أقصى اليمين الأوروبي اعتقاد دونالد ترامب بأن القارة ستكون أكثر أمنا إذا كانت أقل توحدا.

وأوضحت أن عددا كبيرا من الأوروبيين لا يصدقون ما يقال لهم، لذلك باتوا يقتربون من أقصى اليمين الذين كانت تتجنبهم سابقا.

إعلان

ففي فرنسا يلتقي زعيم حزب التجمع الوطني جوردان بارديلا مع رجال الأعمال الفرنسيين، وحزب الإصلاح ببريطانيا يستقبل سياسيين محافظين منشقين هو في حاجة إليهم، وفقط برلين ترفض التعامل مع حزب البديل من أجل ألمانيا، حتى إن نوابه -ثاني أكبر كتلة في البرلمان- ممنوعون من تولي مناصب نواب رئيس البوندستاغ.

وتابعت أن المشروع الشعبوي الأكثر إقناعا هو الاقتصاد، فأحزاب أقصى اليمين عندما يخاطبون الشركات يركزون على تقليل القيود التنظيمية، محليا وأوروبيا، ويقولون إنهم يريدون حكومة لا تفرض الكثير من الضرائب، بينما تشتكي الشركات من أن الدولة تعاقب روح المبادرة والمخاطرة، وتنفق الكثير على الرعاية الاجتماعية.

وعلى الرغم من أن التكامل الاقتصادي الأوروبي هو المصدر الأبرز للنمو -توضح إيكونوميست- إلا أن أقصى اليمين يتجه نحو صدام مع الاتحاد الأوروبي، وهو ما سيقود إلى تآكل السوق الموحدة وتدمير النمو.

وتوضح الصحيفة أن على الأوروبيين أن يقلقوا من رؤية أقصى اليمين لأوروبا، ففي الوقت الذي تتراجع فيه رغبة الولايات المتحدة في قيادة الدفاع الجماعي عن أوروبا، يتبنى أقصى اليمين اعتقاد دونالد ترامب بأن القارة ستكون أكثر أمنا إذا كانت أقل توحدا.

وأكدت إيكونوميست أن الانتخابات الرئاسية ستجرى بعد 18 شهرا في فرنسا، وفي مارس/آذار 2029 بألمانيا، وأغسطس/آب 2029 ببريطانيا، وإذا استمر السياسيون التقليديون في شيطنة اليمين الشعبوي فسيريحهم ذلك نفسيا، لكنه لن يخدم بلدانهم.

مقالات مشابهة

  • إيكونوميست: هل يمكن لأحد إيقاف زحف اليمين الشعبوي في أوروبا؟
  • إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
  • الرمان بالزبادي بطريقة سهلة ولذيذة
  • 10 مخالفات مرورية يمكن التصالح عليها بـ25 جنيهًا فقط.. تعرف عليها
  • كيف يمكن الحفاظ علي مفاتيح السيارة ؟
  • مدرب المنتخب الأردني: العراق خصم قوي ولا يمكن الحكم عليه بخسارته مع الجزائر
  • ترامب أعلن حربا حضارية على أوروبا.. وهكذا يمكن أن نقاوم
  • السوداني: واهم من يتخيل أن تدينس أرض العراق يمكن أن يمر بلا عقاب
  • وصفة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل بيض بالطماطم في الفرن
  • Galaxy Tab S9 FE+.. تخفيض ضخم يحوّله إلى جهاز لا يمكن تجاهله