يستعرض لكم موقع الفجر الرياضي، جدول ترتيب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، قبل انطلاق مباريات اليوم الأحد وتحديدا مباراة ليفربول ضد مانشستر يونايتد.

مواعيد مباريات اليوم في الدوري الإنجليزي الممتاز

فولهام ضد إبسويتش تاون، في تمام الساعة الرابعة عصرًا بتوقيت القاهرة، والخامسة بتوقيت مكة المكرمة.

ليفربول ضد مانشستر يونايتد، في تمام الساعة السادسة والنصف مساءًا بتوقيت القاهرة، والسابعة والنصف بتوقيت مكة المكرمة.

حمادة عبد اللطيف: عبد الله السعيد سيُشكل الفارق لـ الزمالك أمام المصري أرسنال يهدر فرصة الاقتراب من صدارة الدوري الإنجليزي بالتعادل مع برايتون ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز قبل مواجهة ليفربول ومانشستر يونايتد اليوم الأحد

ويتصدر فريق ليفربول جدول ترتيب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز حتى الآن برصيد 45 نقطة.

1-ليفربول – 45 نقطة.

2- أرسنال – 40 نقطة.

3- نوتينجهام فورست – 37 نقطة.

4- تشيلسي – 36 نقطة.

5- نيوكاسل يونايتد – 35 نقطة.

6- مانشستر سيتي – 34 نقطة.

7- بورنموث – 33 نقطة.

8- أستون فيلا – 32 نقطة.

9- فولهام – 29 نقطة.

10- برايتون – 28 نقطة.

11- برينتفورد – 27 نقطة.

12- توتنهام – 24 نقطة.

13- وست هام يونايتد – 23 نقطة.

14- مانشستر يونايتد – 22 نقطة

15- كريستال بالاس – 17 نقطة.

16- إيفرتون – 17 نقطة.

17- وولفرهامبتون – 16 نقطة.

18- أبسويتش تاون – 15 نقطة.

19- ليستر سيتي – 14 نقطة.

20- ساوثهامبتون – 6 نقاط.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟

سلط موقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم، مع انطلاق منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز موسم (2025 - 2026) هذا الأسبوع، الضوء على مانشستر يونايتد والتحديات التي تواجه مشروع إعادة بناء الفريق، الذي كان موسم (2024 - 2025) هو الأسوأ لها في تاريخ النادي في البريمييرليج، حيث جمع 42 نقطة فقط، وهو أحد أدنى المعدلات منذ موسم (1973 - 1974) حين هبط الفريق للدرجة الثانية، ولم يسجل الفريق سوى 44 هدفًا في الدوري، وهو عدد ضئيل يعكس ضعفًا هجوميًا كبيرًا، مع خسارة نهائي الدوري الأوروبي مما أضاف خيبة أمل إضافية، رغم أن الفوز على توتنهام في النهائي لم يكن ليغير كثيرًا من آمال الموسم.

ويبدأ يونايتد الموسم الحالي بدون المشاركة في البطولات الأوروبية لأول مرة منذ موسم (2014 - 2015)، وهو أمر غير معتاد حيث شارك الفريق في كافة بطولات الاتحاد الأوروبي منذ عام 1982 تقريبًا.. وهذا الجانب له إيجابيات وسلبيات، فغياب الضغط الناتج عن كثرة المباريات يمكن أن يمنح الفريق فرصة أفضل للتدريب والتطور التكتيكي، رغم الخسائر المالية من غياب عوائد الاتحاد الأوروبي.

وأشار مدرب الفريق روبن أموريم، سابقًا، إلى أنه لصعوبة إحداث تغييرات تكتيكية جذرية في ظل الجدول المزدحم ومع تقليل عدد المباريات، قد يتمكن الفريق من بدء الموسم بقوة أكبر والتكيف بشكل أفضل مع طريقة اللعب الجديدة 3-4-2-1.

وعلى الجانب الهجومي، أحرز الفريق 44 هدفًا فقط، وهو أسوأ معدل تهديفي له في الدوري الممتاز، حيث كان الفريق أقل من المتوقع بشكل ملحوظ في عدد الأهداف المتوقعة دون احتساب ركلات الجزاء، وكان الأسوأ بين جميع الفرق تقريبًا، ما عدا كريستال بالاس، وذلك لافتقاره للإبداع، كما كان الهجوم الحاد واضحًا، حيث لم يتعدَ عدد اللاعبين الذين صنعوا فرصًا الثلاثة فقط مقارنة بخمسة لفرق، مثل: أستون فيلا وبورنموث وكريستال بالاس، وستة لفرق كمانشستر سيتي وتشيلسي ونيكاسل، وسبعة لليفربول.

ومن المتوقع أن يعالج اللاعبون الجدد (ماثيوس كونها وبريان مبومو) جزءًا من هذه المشكلة، فهما يملكان مهارات هجومية وقدرة على خلق فرص وأهداف من مناطق ضيقة، وهو ما كان ينقص الفريق الموسم الماضي، كما أن كونها يُظهر قدرة أكبر على المساهمة في الاستحواذ والتمريرات مقارنة بأليخاندرو جارناشو، الذي عانى في نظام أموريم بسبب ميوله للعب أوسع على الجناح بدلًا من التحرك مركزيا.

وفي خط الوسط، لا تزال مشكلة إيجاد الثنائي المناسب قائمة رغم وجود خيارات، مثل (برونو فرنانديز، كوبّي ماينو، كاسيميرو ومانويل أوجارتي).. ويظهر المدرب أموريم ترددًا في الثنائي (فرنانديز، وماينو) بسبب نقص القدرات الدفاعية والجسدية، ما يجعل الثنائي الأكثر ترجيحًا فرنانديز مع كاسيميرو أو أوجارتي، لكن هذه الخيارات ليست مثالية، فأوجارتي لا يتمتع بالهدوء الكافي للسيطرة على إيقاع اللعب، وكاسيميرو يعاني مع سرعة الدوري الممتاز.

وفي حراسة المرمى، يبدو أن الترقب قائم حول مستقبل أندريه أونانا الحارس الكاميروني، الذي تلقى انتقادات بسبب الأخطاء التي أدت لأهداف كثيرة خلال الموسمين الماضيين، مما يضعه تحت ضغط كبير للحفاظ على مكانه الأساسي هذا الموسم، خاصة مع ضعف أداء البديل ألتاي بايندير.

أما على صعيد المهاجمين، أبرم يونايتد صفقة مهمة بضم اللاعب السلوفيني الشاب بنجامين سيسكو مقابل 66 مليون جنيه إسترليني، في محاولة لتعويض الإخفاقات مع راسموس هويوند الذي سجل أربعة أهداف فقط الموسم الماضي وكان ضعيفًا في المواجهات الثنائية والكرات الهوائية.

ويعتبر سيسكو لاعبًا متعدد المهارات، فهو سريع وطويل القامة وقوى البنيان، ويتمتع بمعدل نجاح في المواجهات الثنائية أعلى بكثير من هويلوند، رغم أنه لايزال بحاجة لتطوير حس التمركز في منطقة الجزاء، لكنه يطلق المزيد من التسديدات، ويساهم بشكل أكبر في اللعب الهجومي.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟
  • اليوم سيتحدد بطل الدوري الليبي الممتاز في نسخته الحالية
  • غارناتشو يضغط على مانشستر يونايتد للانتقال إلى تشيلسي
  • موعد مباراة ليفربول القادمة في افتتاح الدوري الإنجليزي
  • غارناتشو يثير غضب جمهور مانشستر يونايتد بالسيجارة الإلكترونية
  • راحة سلبية للاعبي الأهلي قبل مواجهة فاركو في الدوري الممتاز
  • المصري يتصدر.. جدول ترتيب الدوري الممتاز بعد الجولة الافتتاحية
  • مفاوضات متقدمة بين ميلان ومانشستر يونايتد لضم هويلوند
  • دون راحة.. الأهلي يبدأ الاستعداد لمواجهة فاركو في الدوري الممتاز
  • أهداف مباراة الأهلي ومودرن سبورت في الدوري الممتاز اليوم