جورج وسوف يحيى ذكرى رحيل نجله: “أصعب ذكرى لا تُنسى”
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا سلطان الطرب جورج وسوف ذكرى وفاة نجله وديع بكلمات مؤثرة عبر حسابه على إنستجرام. وشارك وسوف مقطع فيديو ظهر فيه وهو يغني لنجله الراحل، وعلق عليه قائلاً: “آخ يا وديع، أصعب ذكرى لا تُنسى”. يُذكر أن وديع جورج وسوف رحل عن عالمنا في 6 يناير 2023 إثر مضاعفات جراحة تكميم المعدة.
وفي سياق فني آخر، انتهى جورج وسوف مؤخراً من تسجيل أحدث أغانيه باللهجة المصرية داخل أحد الاستوديوهات اللبنانية.
وكان وسوف قد طرح مؤخراً أغنية “نجم عالي” باللهجة المصرية عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب. الأغنية من كلمات ملاك عادل، ألحان محمد يحيى، وتوزيع زيزو فاروق، وتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب بمشاركة الفنانة ديمة قندلفت.
وعلى صعيد الحفلات، أحيا جورج وسوف حفلاً غنائياً بمشاركة نجوى كرم ومروان خوري في أبوظبي بمناسبة ليلة رأس السنة. قدم النجوم خلال الحفل مجموعة من أشهر أغنياتهم التي تفاعل معها الجمهور بحماس كبير.
View this post on InstagramA post shared by Georges Wassouf (@officialwassouf)
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.