الرئيس السيسي لطلاب الأكاديمية العسكرية: "مطمئن عليكم"
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن سعادته بلقاء طلاب الأكاديمية العسكرية المصرية خلال زيارته التفقدية للأكاديمية، موجها حديثه للطلاب قائلًا: بمتابعة القائد الأعلى للقوات المسلحة ومدير الأكاديمية مطمئن عليكم، وبالحديث معكم يزداد تقديري للجهد المبذول والإعداد الكبير الذي تقوم به الأكاديمية في فترة هامة".
وأضاف الرئيس السيسي- خلال جولة تفقدية في الأكاديمية العسكرية المصرية فجر اليوم السبت- أننا يوميا في تطوير مستمر، وهذا من سنن الدنيا، والذي يتوقف عن تطور معين سيكون ناجح لفترة ثم تتجاوزه الأحداث بعد ذلك".
وشدد الرئيس السيسي على أن مصر لن نتوقف عن العمل، مردفا: “مستمرون في العمل على كل قطعة من أرض مصر”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية المصرية الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
آن للحرب أن تنتهي..الرئيس السيسي: الظروف داخل غزة أصبحت مأساوية والوضع لا يطاق
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رسالة للرئيس ترامب أتصور أن الوقت قد حان لإنهاء حرب غزة.
أنه خلال الأشهر الماضية، كان التركيز على دخول المساعدات، وأنه لا يمكن أن تقوم مصر بدور سلبي تجاه الأشقاء الفلسطينيين، وأن الدور المصري شريف ومخلص وأمين ولن يتغير وحريصون على إيجاد حلول لإنهاء الحرب
وأوضح أن الظروف داخل قطاع غزة أصبحت مأساوية والوضع أصبح لا يطاق، وأن قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات في الأيام العادية، وكنا حريصين على إدخال أكبر حجم من المساعدات لقطاع غزة خلال الشهور الماضية.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته للمصريين حول الأوضاع في قطاع غزة، أ، معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر داخل قطاع غزة، وهناك أكثر من 5 معابر متصلة بقطاع غزة سواء من الأراضي المصرية أو من الأراضي الفلسطينية.
ولفت إلى أن المعابر المتصلة مع قطاع غزة من الجانب المصري هي معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم ، ولدينا حجم ضخم من شاحنات المساعدات المصرية مستعدة لدخول قطاع غزة، وليس هناك ما يعوق دخول المساعدات إلى قطاع غزة ونؤكد ضرورة أن يكون معبر رفح من الجانب الفلسطيني مفتوحا، وتركزت جهودنا خلال الشهور الماضية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة الذي يشهد أوضاعا مأساوية.
وأوضح مواقف مصر دائمًا إيجابية، وتدعم وقف الحرب في غزة، وإيجاد حل سلمي للقضية، والإفراج عن الرهائن والاسرى، وأن مصر كانت لها موقف قوي بخصوص رفض التهجير.