لاتهامها بسب وقذف المخرج خالد يوسف وزوجته.. إعلامية شهيرة تواجه هذه العقوبة
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
تصدر محكمة القاهرة الاقتصادية، حكمها في محاكمة إعلامية شهيرة “ب. و”، لاتهامها بسب وقذف المخرج خالد يوسف و زوجته الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي.
محاكمة إعلامية بتهمة سب وقذف خالد يوسفوقررت جهات التحقيق قررت إحالة المتهمة إلى المحكمة الاقتصادية المختصة، على خلفية القضية رقم 111 لسنة 2025 جنح اقتصادية، بعد مشاركتها منشورًا، تضمن عبارات مسيئة وتشهيرية بحق المخرج وزوجته.
تعود تفاصيل الواقعة إلى تقدم خالد يوسف ببلاغ رسمي، اتهم فيه إعلامية بالتشهير به وبزوجته، بعد مشاركتها منشورًا عبر صفحتها الشخصية.
وادعى دفاع المخرج خالد يوسف، مدنيًا على سبيل التعويض المؤقت.
ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير عقوبة السب والقذف.
عقوبة السبوتنص المادة (306) من قانون العقوبات على «كل سبب لا يشتمل على إسناد واقعة معينة بل يتضمن بأي وجه من الوجوه خدشا للشرف أو الاعتبار يعاقب عليه في الأحوال المدينة بالمادة 171 بالحبس مع الشغل مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن ألفي جنيه ولا تزيد على عشرة آلاف جنيه».
و تنص المادة (307) من قانون العقوبات على «إذا ارتكبت جريمة من الجرائم المنصوص عليها في المواد من 182 إلى 185 و303، و306 بطريق النشر في إحدى الجرائد أو المطبوعات كانت العقوبة الحبس مع الشغل مدة لا تقل عن سنة».
عقوبة القذفوتنص المادة (303) من قانون العقوبات على : «يعاقب على القذف بالحبس مع الشغل مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد على خمسة عشر ألف جنيه، فإذا وقع القذف في حق موظف عام أو شخص ذي صفة نيابية عامة أو مكلف بخدمة عامة، وكان ذلك بسبب أداء الوظيفة أو النيابة أو الخدمة العامة كانت العقوبة الحبس مع الشغل مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تزيد على عشرين ألف جنيه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد يوسف المخرج خالد يوسف سب وقذف المخرج خالد يوسف الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي شاليمار الشربتلي المخرج خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
تقارير إعلامية: تحركات دولية لمنع تفاقم الأزمة الإنسانية بغزة
كشفت مصادر دبلوماسية لوكالة "فرانس برس" (أ ف ب)، أن عدة دول طالبت بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، من أجل مناقشة الخطة الإسرائيلية الأخيرة المتعلقة بقطاع غزة، والتي أثارت موجة من القلق الدولي بشأن تداعياتها الإنسانية والسياسية.
ووفق ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، فإن التحرك يأتي في إطار جهود دبلوماسية لتنسيق رد عالمي موحّد، في محاولة لوقف التصعيد ومنع تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، الذي يعيش أوضاعاً حرجة منذ اندلاع الحرب الأخيرة.
قلق أممي واسع من خطط الاحتلالوتتخوف العديد من العواصم الغربية والشرقية من أن تؤدي الخطة الإسرائيلية للسيطرة على قطاع غزة بالكامل إلى موجة نزوح جماعي وتهجير قسري للفلسطينيين، إضافة إلى تفاقم الأزمات الصحية والمعيشية، في ظل حصار طويل وموجات قصف مستمرة.