حيروت – صنعاء

شنت مقاتلات أمريكية بريطانية، اليوم الأربعاء، غارات جوية على محافظتي صنعاء وعمران شمال اليمن.

 

 

 

وقالت قناة المسيرة التابعة للحوثيين، إن “طيران العدوان الأمريكي البريطاني استهدف بغارتين منطقة جربان بمديرية سنحان بصنعاء”.

 

 

 

وأضافت أن “طيران العدوان الأمريكي البريطاني استهدف بخمس غارات جوية مديرية حرف سفيان”، بمحافظة عمران شمال اليمن.

 

 

 

ولم تذكر القناة مزيدا من التفاصيل.

 

 

 

ويأتي هذا العدوان، بعد أيام قليلة من غارات جوية استهدفت العاصمة صنعاء من قبل مقاتلات أمريكية وبريطانية.

 

 

 

وفي ذات السياق، أعلنت القيادة المركزية الأميركية تنفيذ غارات جوية جديدة على مواقع للحوثيين، في اليمن.

 

 

 

وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان لها، انها قصفت منشآت حوثية لتخزين الأسلحة التقليدية المتطورة في اليمن.

 

 

 

وأوضحت أنها نفذت ضربات دقيقة متعددة ضد منشأتين تحت الأرض لتخزين الأسلحة التقليدية المتقدمة (ACW) تابعة للحوثيين داخل الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، يوم 8 يناير.

 

 

 

وأشارت إلى أن الحوثيين استخدموا هذه المنشآت لشن هجمات ضد سفن حربية وسفن تجارية تابعة للبحرية الأمريكية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.

ولفتت إلى أنه لم تقع إصابات أو أضرارفي صفوف القوات الأميركية أو معداتها.

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب بسبب أجهزة تزيد من فتك الأسلحة

رفعت ست عشرة ولاية أمريكية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، احتجاجاً على خططها بالسماح بإعادة بيع أجهزة "مشغلات إعادة الضبط القسري"، والتي تُستخدم لتحويل البنادق شبه الآلية إلى أسلحة تطلق النار بوتيرة أسرع. 

وتشمل الدعوى كذلك الاعتراض على قرار إعادة هذه الأجهزة إلى مالكيها بعد أن تمت مصادرتها في وقت سابق.

وقدم ممثلو هذه الولايات الدعوى أمام محكمة اتحادية في ولاية ماريلاند، محذرين من أن هذه الخطوة تمثل انتهاكًا للقانون الفيدرالي وتشكل تهديداً مباشراً للسلامة العامة ولأجهزة إنفاذ القانون، فضلاً عن احتمال مساهمتها في تصاعد أعمال العنف المسلح في البلاد.

وتُعد هذه الأجهزة، التي تُركب على بنادق من طراز "إيه آر-15" لتحل محل الزناد التقليدي، محوراً لعدة معارك قانونية سابقة. 

وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن قد صنفتها كـ"أسلحة أوتوماتيكية"، كونها تتيح إطلاق النار بشكل متواصل عبر ضغط واحد على الزناد، وهو ما يعادل فعلياً سلاحاً نارياً محظوراً بموجب القانون.

غير أن شركة "رير بريد تريجرز"، المصنعة لهذه الأجهزة، رفضت ذلك التصنيف واتهمت مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات التابع لوزارة العدل٬ بأنه أخطأ في تفسير القانون، وواصلت بيع منتجاتها قبل أن ترفع إدارة بايدن دعوى قضائية ضدها.


ويستند الجدل القانوني إلى التعديل الثاني من الدستور الأمريكي، الصادر عام 1791، والذي ينص على أن "وجود ميليشيات منظمة أمر ضروري لأمن أية ولاية حرة، ولا يجوز انتهاك حق الشعب في اقتناء الأسلحة وحملها".

وفي وقت سابق، كان الكونغرس الأمريكي قد أقر عام 1994 قانوناً يمنع تصنيع واستخدام الأسلحة النارية نصف الآلية والأسلحة الهجومية للاستخدام المدني، لكن هذا الحظر انتهى عام 2004، ومنذ ذلك الحين فشلت عدة محاولات لتجديده. 

كما رفض مجلس الشيوخ عام 2013 مشروع قانون كان يقضي بتوسيع التحريات حول مشتري الأسلحة.
وكان الرئيس الأمريكي الأسبق بايدن قد أعرب عن دعمه لتجديد الحظر، مؤكداً أن فترة تطبيقه ساهمت في إنقاذ أرواح كثيرة. 

في المقابل، أكد ترامب أنه دافع بشدة عن حقوق حيازة الأسلحة خلال ولايته الأولى، وتعهد بالتراجع عن جميع القيود التي فرضتها إدارة بايدن.

ويواصل الجمهوريون، بدعم من جماعات ضغط قوية كالرابطة الوطنية للبنادق، معارضة أي قوانين تقيد امتلاك السلاح، مستندين إلى ما يعتبرونه حقاً دستورياً مقدساً. 

ويستمر هذا الموقف رغم التزايد الملحوظ في حوادث إطلاق النار الجماعي، واستمرار الولايات المتحدة في تسجيل أعلى معدلات الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية بين الدول الصناعية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • الإحتلال : هاجمنا أهدافاً نابعة للحوثيين بواسطة البحرية الإسرائيلية 
  • إسرائيل: سفن بحرية هاجمت أهدافًا للحوثيين في ميناء الحديدة
  • 16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب بسبب أجهزة تزيد من فتك الأسلحة
  • غارات أمريكية على سوريا تقـ.تل قياديا في تنظيم حراس الدين
  • إسرائيل تنفّذ هجمات بحرية وجوية على ميناء الحديدة في تصعيد خطير مع الحوثيين
  • إسرائيل تعلن عن ضربات محتملة خلال الساعات القادمة على موانئ الحديدة الخاضعة للحوثيين
  • مواطنون يسقطون مسيرة تابعة للحوثيين في حريب جنوب مأرب
  • رصد تحركات عسكرية أمريكية بريطانية حول اليمن
  • اسقاط طائرة مسيّرة تابعة للحوثيين جنوب مأرب
  • غارات إسرائيلية تستهدف حي التفاح شرق مدينة غزة