حذر تقرير مشترك لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والمجلس الدولي للعلوم من المخاطر الصحية المحتملة نتيجة ذوبان التربة الصقيعية في القطب الشمالي بسبب تغير المناخ.
وأشار التقرير، الذي يحمل عنوان "استكشاف آفاق جديدة"، إلى إمكانية إطلاق ميكروبات قديمة كانت كامنة في الجليد لقرون.
أخبار متعلقة في منافسة مع الصين.

. ناسا تعدل خططها المتعلقة بالوصول إلى المريخبحث جديد يحذر: ربع حيوانات المياه العذبة عالميًا مهددة بالانقراضويغطي القطب الشمالي 14 مليون كيلومتر مربع، لكن الاحترار فيه يتسارع بمعدل 4 مرات أكثر من بقية مناطق العالم، ما يؤدي إلى ذوبان التربة الصقيعية وإطلاق ميكروبات، منها البكتيريا والفيروسات القديمة.إطلاق 4 سكستيليون ميكروبوفقًا لدراسة حديثة، يجري إطلاق نحو 4 سكستيليون ميكروب سنويًا نتيجة ذوبان التربة الصقيعية، ما يزيد القلق بشأن تفشي أمراض مميتة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ذوبان جليد القطب الشمالي قد يطلق موجة أمراض قاتلة - high north news
وسلط التقرير الضوء على تفشي الجمرة الخبيثة عام 2016 في سيبيريا، حينما انتقلت العدوى من مقبرة عمرها أكثر من 70 عامًا، ما أدى إلى وفاة طفل وإصابة عشرات الأشخاص.ذوبان القمم الجليديةقالت أندريا هينوود، كبير العلماء في برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إن ذوبان الجليد قد يفتح المجال أمام ظهور أمراض جديدة، بسبب قرب الناس المتزايد من التربة الصقيعية الذائبة، مع ذوبان القمم الجليدية وفتح المنطقة أمام الشحن والتعدين.
وأضافت أن التغيرات في استخدام الأراضي قد تزيد من خطورة الموقف، مشيرة إلى احتمالية حدوث دورة كارثية تؤثر على صحة الإنسان ورفاهية الكوكب، لا سيما أن التقرير أكد الحاجة إلى مراقبة دقيقة ودعم دولي للحد من المخاطر الصحية المرتبطة بذوبان التربة الصقيعية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس واشنطن برنامج الأمم المتحدة للبيئة القطب الشمالي جليد القطب الشمالي تغير المناخ تغير المناخ في القطب الشمالي ذوبان الثلوج ذوبان الجليد ذوبان التربة الصقیعیة القطب الشمالی

إقرأ أيضاً:

النمر: ارتفاع الكوليسترول النافع لا يُلغي خطر الكوليسترول الضار المسبب للجلطات

أميرة خالد

أوضح الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، أن ارتفاع مستوى الكوليسترول النافع (HDL) لا يعاكس أو يلغي التأثير السلبي الناتج عن ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يُعد عاملًا رئيسيًا في زيادة خطر الإصابة بجلطات القلب والدماغ.

وقال النمر عبر حسابه في منصة “إكس” :” كل نزول في الكوليسترول الضار LDL بمقدار 1 مليمول/لتر (٣٩ ملغ/دسل) يخفض نسبة حدوث أمراض القلب مستقبلاً بنسبة 22%.

وشددًا على ضرورة التركيز على خفض مستوى الكوليسترول الضار كأحد أهم وسائل الوقاية من أمراض القلب.

مقالات مشابهة

  • بعد ظهور المتحور "نيمبوس".. هل يشهد الصيف موجة من إصابات كورونا؟
  • النمر: ارتفاع الكوليسترول النافع لا يُلغي خطر الكوليسترول الضار المسبب للجلطات
  • ارتكب مجزرة في خشم القربة .. نظامي مخمور يطلق النار عشوائياً ويقتل سبعة أشخاص
  • تقرير علمي: ذوبان الأنهار الجليدية يغير وجه العالم ويهدّد حياة الملايين
  • التقرير الطبى للموظف المعتدى عليه بسوهاج: انفجار مفرغ فى مقلة العين اليسرى
  • ننشر التقرير الطبي لمسؤول حماية الأراضي المعتدى عليه أثناء تنفيذ إزالة تعديات في سوهاج
  • تحذير صادم في العيد: مختص يكشف مخاطر قاتلة في أكل كبد الأضحية نيئة
  • النمر : زيت الزيتون لا يخفض الكوليسترول عند إضافته للطعام فقط
  • الصحة: 362 حالة إجهاد حراري خلال الحج.. ولا أمراض متفشية
  • بوتين: القطب الشمالي منطقة استراتيجية حيوية لروسيا