الأمير ويليام يُحضّر مفاجآت خاصة لكيت ميدلتون في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تحتفل كيت ميدلتون بحدث مهم هذا الأسبوع، وبعد العام الذي مرت به، يخطّط زوجها الأمير ويليام لجعل احتفال عيد ميلادها مميزاً للغاية. ستبلغ ميدلتون 43 عاماً اليوم (الخميس)، ويريد ويليام “تدليل” زوجته بعد معركتها مع السرطان.
وقالت خبيرة العائلة المالكة جيني بوند لمجلة OK!: “على الرغم من أنه يقول إنه ليس طباخاً جيداً، إلا أن كاثرين أخبرت ماري بيري أنه جيد جداً في إعداد وجبات الفطور، لذا ربما تصل صينية كاملة مع وردة مبكراً لها”، مضيفةً أنه على الرغم من أن الحدث المهم يقع في يوم من أيام الأسبوع، فإن ويليام وكيت وأطفالهما، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، يبذلون قصارى جهدهم.
وأضافت بوند: “بالنسبة لزوجها وأطفالها، سيكون هذا عذراً لتدليلها، وعلى الرغم من أنه يقع في يوم دراسي، فأنا متأكدة من أن هذا هو بالضبط ما سيفعلونه”.
وبينما كشفت ميدلتون في آب (أغسطس) أنها أنهت العلاج الكيميائي، فمن المرجح أن تعالجها أسرتها بوسائل من شأنها تخفيف أي آثار جانبية دائمة، بحسب بوند التي واصلت: “أتخيل أنهم سيغدقون عليها الهدايا، ربما بعض منتجات التدليل مثل زيوت الاستحمام الفاخرة والشموع المعطّرة. ربما يشتري لها ويليام بعض البيجامات الحريرية أو السترات الكشميرية، أشياء ناعمة على الجلد بعد العلاج”.
واختتمت بوند بالقول: “بشكل عام، سيكون هذا العام ذكرى لا تُنسى. سيكون عيد الميلاد هذا لا يُنسى من نواحٍ عدة، سيمثل بداية عام جديد وأكثر سعادة على أمل ونهاية عام كان وحشياً بالنسبة للعائلة بأكملها”.
وبصرف النظر عن أكوام الهدايا التي من المقرر أن تتلقاها من ويليام وأطفالهما، تخطّط كيت ميدلتون لإبقاء عيد ميلادها متواضعاً إلى حد ما. في الماضي، بقيت عائلة ويلز في منزلهم في نورفولك في أنمر هول، بعد العطلات لإبقاء الاحتفالات مستمرة حتى عيد ميلاد الأميرة كيت. ولكن هذا العام ستحتفل ميدلتون وعائلتها في Adelaide Cottage في وندسور، وعلى الأرجح لأن الفصول الدراسية بدأت.
main 2025-01-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
احذر مفاجآت الصيف.. 8 نصائح ذهبية لتجنب الأمراض
رغم أن فصل الصيف يوفر منفذا للهروب من روتين الحياة اليومية والاستمتاع بالعطلة والسفر، إلا أن هذا الفصل يعرف أيضا بانتشار واسع للأمراض والفيروسات والعدوى.
في تقرير لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، قدم الخبراء ثماني نصائح للوقاية من الأمراض والبقاء بصحة جيدة خلال فصل الصيف.
الحفاظ على الترطيبينصح الطبيب شون تانغ، طبيب عام، في مركز "بال مال ميديكال"، بالحفاظ على ترطيب الجسم، وارتداء ملابس خفيفة، وتجنب الأنشطة المجهدة خلال أشد ساعات الحر، أي بين الساعة 11 صباحا و3:00 ظهرا.
وعند الشعور بالتوعك، يوصى بالبحث عن مكان بارد للراحة، وشرب الماء، واستخدام قطعة قماش مبللة لتبريد البشرة.
تناول الأطعمة المطهية والماء المعبأتزداد حالات التسمم الغذائي خلال فصل الصيف. ويقول الدكتور تانغ إن حرارة الجو والنزهات الصيفية توفر بيئة مثالية لنمو البكتيريا، خاصة عندما لا يُطهى الطعام أو يخزن بطريقة سليمة.
وينصح بحفظ الأطعمة القابلة للتلف في مكان بارد، وطهي اللحوم جيدا.
كما أوصت الطبيبة إيراني سلامة، بتجنب السلطات ومكعبات الثلج، والاعتماد على الماء المعبأ والأطعمة المطهية لتفادي التسمم.
مواصلة اللقاحاترغم أن متحورات فيروس كوفيد-19 لم تعد تشكّل تهديدا كبيرا، إلا أن العطلات الصيفية والتجمعات تزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
ويشير الأطباء إلى أن هذه المناسبات، قد تُساهم في انتشار متحوّرات جديدة، ويوصون بمواصلة متابعة التلقيحات والجرعات المعززة للوقاية.
حقيبة سفر صحيةينصح الأطباء باصطحاب مروحة قابلة للطي، وأكياس أملاح الإماهة، وبخاخ تبريد، ومعقّم لليدين ضمن حقيبة السفر.
الحفاظ على نظافة اليدينيشدد الطبيب تانغ على أهمية غسل اليدين بانتظام وبطريقة صحيحة، للوقاية من عدوى كوفيد-19، والتسمم الغذائي، والتهابات المعدة.
الوقاية من أمراض البعوضأشار التقرير إلى أن خطر انتقال العدوى عبر البعوض لا يزال مرتفعا، خصوصا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
ويوصي الأطباء باستخدام طارد الحشرات وارتداء ملابس تغطي معظم أجزاء الجسم، خاصة عند الغروب والفجر.
استخدام واقي الشمس بانتظامحذر تانغ من أن الرغبة في الحصول على بشرة برونزية قد يعرض الجلد للخطر، مؤكدا أن حروق الشمس قد تبدو مؤقتة، لكنها تتراكم مع الوقت وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
ونصح باستخدام واق شمسي وتجديد وضعه كل ساعتين، أو بعد السباحة والتعرّق.
كما أوصى بأخذ حمّام بارد، واستخدام المرطّبات، وشرب كميات كافية من الماء في حال التعرض لحروق الشمس.
تعديل جدول النومأوصى تانغ بتعديل أوقات النوم قبل أيام من السفر، لمساعدة الجسم على التكيف وتفادي مشاكل الهضم والإرهاق الناتجة عن اضطرابات النوم.
وأشار أيضا إلى أهمية التعرّض لضوء الشمس لتنظيم الساعة البيولوجية.