طرق استخدام غسالة الأطباق والمكنسة بشكل يقلل فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
سهلت الأجهزة الكهربائية الأعباء المنزلية على السيدات، إلا أن أغلبها يستهلك كهرباء بكميات كبيرة، ولايمكن الاستغناء عنها في كثير من الأحوال ومنها غسالة الأطباق والمكنسة الكهربائية، لذا توجد طرق لترشيد استهلاكها والتقليل من قيمة الفواتير الشهرية، وبالتالي تقليل الحمل على شبكات الكهرباء، حتى في حالة زيادة استخدامها.
ونصحت الشركة القابضة لكهرباء مصر، ربات البيوت باتباع النصائح التالية، في حال استخدام المكنسة الكهربائية وغسالة الأطباق، لترشيد استهلاك الكهرباء، وجاءت على النحو التالي:
طرق استخدام المنكسة الكهربائية بطريقة موفرة1- تفريغ كيس الغبار كلما امتلأ إلى نصفه.
2- تنظيف المرشح باستمرار، باستعمال فرشاة ناعمة لمسح الأجزاء الداخلية من المكنسة.
3- جدد الخرطوم المطاطي إذا فقد متانته، أو زاد طوله عن اللازم.
4- تشحيم المكنسة الكهربائية عن طريق متخصص.
5- تنظيف المكنسة الكهربائية بشكل منتظم حتى تعمل بكفاءة، وخاصة كيس الأتربة والفرشة الخاصة بها، حتى تعمل بشكل جيد وسريع في شفط الأوساخ والأتربة، وتجعلك غير مضطرة لاستخدامها فترة طويلة مما يؤدي إلى استهلاك أكبر للكهرباء.
أما فيما يتعلق باستخدام غسالة الأطباق، نصحت الشركة القابضة لكهرباء مصر باتباع النصالئح التالية لترشيد استهلاكها.
1- اختيار دورة الغسيل المناسبة لكمية الأطباق.
2- ضبط الثرموستات عند درجة حرارة 40 درجة مئوية.
٣- استغلال المساحات الفارغة بالغسالة، للاستفادة بالطاقة القصوى منها.
4- تفعيل مفتاح توفير الطاقة الموجود بغسالات الأطباق، فهذا سيجبرها على التوقف عن العمل تماما قبل أن تبدأ مرحلة التجفيف لأن عملية التجفيف تستهلك الكثير من الكهرباء.
5- اكشط أو نظف فتات الطعام من الأطباق بدلًا من شطفها.
6- استبدل غسالة الأطباق التي مر عليها 10 سنوات بأخرى عالية الكفاءة.
7- عند شراء أجهزة كهربائية اختيار الأجهزة التي يوجد بها ملصق كفاءة الطاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء ترشيد الاستهلاك غسالة الأطباق تخفيف الأحمال قطع الكهرباء الأجهزة المنزلية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقلل من أهميته.. تفاصيل رد الفعل الإسرائيلي تجاه التحرك العربي في رام الله
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ القيادة الفلسطينية أعربت عن استنكارها الشديد لمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الوفود العربية ووزراء الخارجية من عدة دول عربية إلى الأراضي الفلسطينية، للمشاركة في اجتماع وزاري كان مقررًا عقده في مدينة رام الله.
وأضافت خلال تصريحات مع الإعلامية شيماء الكردي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ قال إن هذا المنع يمثل "تصعيدًا واستفزازًا غير مبرر"، متابعا أن الوفود كانت قادمة إلى أراضي الدولة الفلسطينية ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، ووفقًا لما تقره القوانين والأعراف الدولية.
وتابعت، أنّ الشيخ أكد أن هذا السلوك من قبل إسرائيل يكشف عن نهج مرفوض، خاصة في ظل العلاقات الدبلوماسية التي تجمع بعض الدول المشاركة في الاجتماع مع إسرائيل نفسها، موضحًا، أن الاجتماع الوزاري يهدف إلى دعم حل الدولتين، ويُعد خطوة تمهيدية لمؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، يسعى إلى الدفع قدمًا بالعملية السياسية، وتعزيز مكانة الدولة الفلسطينية على الساحة الدولية.
وواصلت: "من جانبها، بررت إسرائيل قرارها بمنع الوفود، مدعية أن السلطة الفلسطينية خرقت الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، ما دفعها إلى اتخاذ هذه الإجراءات، كما اعتبرت بعض الأوساط السياسية الإسرائيلية أن هذه القمة لا مكان لها، خاصة وأنها تأتي في توقيت حساس يشهد توترًا سياسيًا متصاعدًا في المنطقة".