الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 5 مجازر جديدة بغزة تسفر عن استشهاد 32 فلسطينيا
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، (11 كانون الثاني 2025)،أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 5 مجازر خلال اليومين الماضيين، أسفرت عن استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة 193 آخرين
وقالت الوزارة، في بيان تابعته "بغداد اليوم"، إن "القصف الإسرائيلي المكثف استهدف مناطق سكنية في عدة محافظات بقطاع غزة، مما أدى إلى تدمير منازل ومقتل عائلات بأكملها"، مبينة ان "عدد إجمالي ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 46 ألفا و537 شهيدا، و109 آلاف و571 جريحا".
وأضافت أن "المستشفيات تعاني من نقص حاد في الإمدادات الطبية والأدوية، مما يعيق قدرتها على تقديم الرعاية اللازمة للجرحى".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل 43 فلسطينياً ويحتجز العشرات من عدة محافظات
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، نحو 43 فلسطينياً واحتجزت العشرات في عدة محافظات فلسطينية، وفق ما أفادت مصادر محلية.
في مدينة نابلس، اعتقلت القوات 17 فلسطينياً من مخيمات نابلس والبلدة القديمة وبلاطة البلد، فيما خضع عدد آخر للتحقيق الميداني.
أما في مدينة أريحا، فقد اعتقل الاحتلال 13 فلسطينياً من المدينة ومخيم عقبة جبر، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، وتحويل عدد من المنازل إلى ثكنات عسكرية.
وفي الخليل، اعتقل الجيش 7 فلسطينيين من بلدة بيت أمر، عقب اقتحام منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها، وسط أجواء باردة وماطرة.
كما اعتقل الاحتلال أسيرين محررين من بلدتي عرابة وبير الباشا بمحافظة جنين، بالإضافة إلى شابين من قلقيلية، ومواطن من طولكرم، وشاب من بلدة تقوع جنوب بيت لحم.
وفي مدينة سلفيت، احتجزت قوات الاحتلال عشرات الشبان أثناء اقتحام المدينة، وشرعت بالتحقيق معهم ميدانياً، مع تعرض بعضهم للاعتداء بالضرب.
وفي بلدة أبو ديس شرق القدس، نفذ الجيش مداهمات واسعة واحتجز نحو 20 شاباً، وخضعوا للتحقيق الميداني في نادي أبو ديس الذي حوّل إلى مركز تحقيق مؤقت، حيث تعرضوا للتنكيل والضرب قبل أن يتم الإفراج عنهم لاحقاً.
تأتي هذه الاعتقالات في سياق استمرار سلسلة من الاقتحامات الإسرائيلية المتكررة للمدن والبلدات الفلسطينية، التي أثارت استنكاراً واسعاً على المستويات المحلية والدولية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟