وزير الرياضة يطمئن على بعثة نادي بيراميدز فى انجولا ويكلف المسؤولين بالوزارة بالمتابعة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كلف وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، لجنة من الوزارة بمتابعة بعثة نادي بيراميدز، بالتنسيق مع السفارة المصرية في أنجولا؛ بعد هبوط طائرة الفريق اضطرارياً في لواندا عاصمة أنغولا بعد ساعتين من إقلاعها بسبب المطبات الهوائية.
وفي استجابة سريعة، كلف وزير الرياضة المسؤولين من الوزارة لمتابعة تطورات هذه الأزمة والتأكد من سلامة أفراد البعثة وتقديم الدعم اللازم، في إطار الحفاظ علي سلامة الفريق وكافة أفراد البعثة.
وأكد المتحدث الرسمي للوزارة محمد الشاذلي، علي متابعة الوزير لكافة المستجدات الخاصة برحلة البعثة وعودتها إلى القاهرة وذلك بعدما اطمأن على الحالة الصحية لجميع أعضاء الفريق والإجراءات اللاحقة للمتابعة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رد بعثة إيران بأمريكا على تهديد ترامب باغتيال خامنئي والتذلل على أبواب البيت الأبيض يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ردا من البعثة الإيرانية للأمم المتحدة على تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وما قاله عن كون المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي "هدفا سهلا"، الأمر الذي أثار تفاعلا واسعا.
وقالت البعثة الإيرانية في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا)، الأربعاء: "لم يطلب أي مسؤول إيراني قط التذلل على أبواب البيت الأبيض. الأمر الأكثر دناءة من أكاذيبه هو تهديده الجبان بـ’القضاء‘ على المرشد الأعلى لإيران.. إيران لا تتفاوض تحت الإكراه، ولن تقبل السلام تحت الإكراه، وبالتأكيد ليس مع من كان يُشعل الحروب ويتمسك بالأهمية.. سترد إيران على أي تهديد بتهديد مضاد، وعلى أي إجراء بإجراءات مماثلة".
وكان ترامب قد قال في تدوينة على صفحته بمنصة "تروث سوشال" ملوحا بتهديدات أثارت ضجة: "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران. كانت إيران تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والمصممة والمُصنّعة. لا أحد يُتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية".
وتابع: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى ’المرشد الأعلى‘.. إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي.. لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين.. صبرنا ينفد.. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!".